لمن أراد أن يساعدني في بحثي فجزاه الله خيراً ,,

[دفا المشاعر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى جميع أخواتي وإخواني الفاضلين ،،

- إني تمنيت وأنا أكتب بين سطوري هذه مساعدتكم ومساندتكم لي يد بيد كوني أمر بآخر سنة بالجامعة " تخرج " ،،

- لدي موضوع بحث عليه عشرون درجة وهو عبارة عن تحليل ظاهرة ثقافية بشمولية ودقة عنوانها " المعاكسات " وهذا كان طلباً من الدكتورة الفاضلة بأن نسأل من حولنا عن هذه الظاهرة وهو ليس استبيان أو شيء رسمي ولكن هو نقاش عام ومفتوح وغير رسمي للإستنتاج وجمع الأفكار واستخلاصها ،،

- فضلاً وليس أمراً أريد المشاركة حسب خبرة وثقافة الشخص عن هذه الظاهرة ( يكتب على إلي يقدر عليه ) كيف كانت المعاكسات منذ القدم مثلاً الشاب يتغزل بالفتاة في الريف أو فتاة الجيران وكيف تطورت المعاكسات وأصبحت معاكسات بطريقة مباشرة عن طريق الترقيم وبطريقة غير مباشرة عن طريق الإنترنت إلى آخر ما وصلنا له وهو معاكسة الفتيات للشباب ،،

- وأرجو من الجميع الإجابة على هذا السؤال :
هل معاكسة الشاب للفتاة قد تؤدي إلى حب ثم إلى زواج ؟؟
( هذا السؤال مجبورة على الإجابة عليه من قبل الدكتورة ولو أني أعرف الإجابة واحتفظ بها لنفسي وأتمنى أن لا يجيب الجميع بنفس الإجابات التي تكتب من الأعضاء )

- النقاط الرئيسية لتحليل ظاهرة المعاكسات هي كالتالي :
1- أسباب ظهور هذه الظاهرة ( أي سبب يخطر على بالك سواء في المعاكسة بالقدم أو في العصر الحديث )
2- الآثار السلبية والإيجابية للمعاكسة ( طبعا الآثار السلبية أكثر ومعروفة وأنا أعلم أنه لا توجد آثار إيجابية إلا نادرة ولكن فكروا في الإيجابيات مثل الزواج وأكتبوا وأتمنى أن لا تكون الآثار الإيجابية الأخرى متعارضة مع ديننا الإسلامي ( كتبت أنا أثر إيجابي وهوالزواج وغشيتكم وأنا انتظر أثر إيجابي آخر )
3- النظرة المستقبلية لهذه الظاهرة ( مثلاً كم نسبة المعاكسات اليوم بالنسبة للذكور والإناث إذا عندكم النسبة لا تبخلوا بالنسبة للذكور والإناث والأعمار وكم يتوقع تكون المعاكسات مستقبلاً تزيد أم تنقص وبأي صورة تكون يعني إلى تقدروا عليه أكتبوه )
4- الحلول والإقتراحات لهذا الظاهرة ( ما هي حلولكم ومقترحاتكم من رأيكم الشخصي للحد من هذه الظاهرة وعدم تفشيها )

- أتمنى من كل شخص أن يناقش ويدلي بمعلوماته من منطلق فكره ومدى خبرته وثقافته ولو بالقليل ( أتفقنا يا أخواتي وإخواني ؟؟ )
- وأتمنى أن تقرؤا جميع الذي كتبته ولا تحسوا أنه صعب واجعلوه كتابة مفتوحة لا أريدها رسمية وأريدها بتلقائية ما عدا النسبة يجب أن تكون دقيقة لأنها إحصائية ..

- لا تخذلوني ولو بكلمة تنفعني وتعاونوا معي لأن من سيدخل الجامعة سيمر بنفس موقفي ولحظتي هذه يوماً ما ..

- وأي استفسار أوأي شخص يريد أن أوضح له ما ألتبس عليه او سؤالي بنقطة ما فأنا جاهزة ..

- أخيراً ،،
أسأل الله أن يوفقني وإياكم وييسر لي أموري ولكم ،، آآآمين ،،

والعلم نور والجهل ظلمات وأسأل الله أن ينير طريق علمي للخير والفلاح وأن تستفيدوا وتفيدوني بما لديكم ،،

وجزاااااااااااااكم الله خيراً على كل جهدٍ ستبذلونه من أجل مساندتي
وجعله الله من موازين حسناااااااااتكم ،، آآمين ،،


أختكم المحبة لكم ،، دفا المشاعر

[السُّلمي]

الاخت الفاضله دفا المشاعر


أسأل الله لكي التوفيق والسداد في امرك وأن تجدي من يعينك على بحثك .

من وجهه نظري المعاكسات في الوقت الحاضر للملبس الذي ترديه الفتاة وبعدها عن الدين الاسلامي دور كبير فالكثير من الفتايات اليوم يتزينا ويتعطرنا ويذهبن الى الاسواق او ينزلن للشارع والاغلبيه منهن ليس لها هدف تذهب اليه فالرسول يقول فيما معنى حديثه لعن الله امرأة تزينت ومرة من امام قوم فالمعاكسات لم تعد مقتصرة في الحاضر على الالتقاء في الاسواق او الشارع بل اصبح الجوال وسيله للمعاكسات وهذا مايفعله الكثير من المراهقين وايضا اصبح الشات اليوم هو وسيله اخرى وخطيرة على المجتمع لأن الكثير من الشباب والفتايات يمتلكن او بالاحرى لديهن انترنت بالمنزل ولكن لاتوجد رقابه من قبل الوالدين ولعل الجهل بما يفيد له دور كبير وهذا مايمكن ان يقع فيه صغار السن ..


الاثار السلبيه كثر ومنها

* وجود فتايات مبتعدات كل البعد عما يحث عليه ديننا الحنيف بهذة التصرفات .
* تشعر الفتاة اللتي تعاكس في المستقبل بعدم الرضاء عما كانت تفعله وربما ينتزع من لديها الوفاء
وتنظر الى زوجها بهذة الصورة بأنه زوج قد مر بهذة التصرفات
* فقدانها لسمعتها وعفافها ولشرفها

والكثير والكثير


الاثار الايجابيه


من وجهه نظري بأن الشاب سوف يرفض فكرة الزواج من الفتاة اللتي استساقت اليه لأنه لم يعد يثق فيها لانها كانت صيدة سهله له وهو يريد تكوين اسرة محافظه فمن باب الحرص عدم القبول بها خوفا على سمعته وعلى سمعه عائلته .

ربما تكون له اثار ايجابيه في الشعوب الغربيه لأن ليس لديها خلاف على هذا الامر لأن الفتاة والشاب من بعد سن السادسه عشرة ربما يذهبوا من المنزل لأن هناك من يصل الى هذة المرحله هو حر في تصرفاته وقد يحدث زواج وتكوين اسرة ويعيشوا كغيرهم , فالشعب الغربي في طريقه الزواج ليس كشعبنا السعودي او الخليجي في العادات والتقاليد يختلف كليا نحن الشعب السعودي ننظر الى الفتاة اولا من اي اسرة ونريد ان نعرف عنها الكثير والكثير لانها سوف تكون شريكه حياتنا على مدى الزمن .


فمن وجهه نظري بأن ليس للمعاكسات اثر ايجابي لدينا نحن الشباب السعودي هذة وجهه نظر ربما يتفق معي البعض وربما يختلف .


الحلول .

صعبه ان اجد حلول سوف تقطع هذا الشريان ولكن لو كان هناك اهتمام وسؤال من الاسرة للابناء الى اين ذهبوا ولماذا وباسلوب جميل من غير توضيح لهم الشدة سوف يشعر الشاب او الفتاة بمدى حرص عائلته على سمعتها وسمعته مما يجعل الشاب والفتاة ان يبتعد عن هذا السلوك الغير سوي .

ومخافه الله والشعور بمراقبته واحساس بأن تلك الفتاة هي اخته او احد قريباته لابتعد عن ذلك .



الاخت دفا المشاعر هذا مااجاد به قلمي في هذا الوقت المفاجىء ولكن احببت أن اذكر ولو البسيط لعلكي تستفيدي ولو من حرف واحد .


فهناك موضوع في منتدى النقاش كان عن من هوالسبب في المعاكسات هل هو الشاب ام الفتاة ؟

بحثت عنه ولم اجدة اتمنى لو تبحثي عنه ربما تجديه من بعد الصفحه السابعه . والله اعلم



لك مني فائق التحايا والاحترام


اخوك ... السُّلمي

[سليمان]

http://galbk.********************************************/2004-07-13-124432.gif


كيف كانت المعاكسات منذ القدم مثلاً الشاب يتغزل بالفتاة في الريف أو فتاة الجيران وكيف تطورت المعاكسات وأصبحت معاكسات بطريقة مباشرة عن طريق الترقيم وبطريقة غير مباشرة عن طريق الإنترنت إلى آخر ما وصلنا له وهو معاكسة الفتيات للشباب ،،

في القدم كان اللقاء عذري وبدون تعمد .. قد تختلف العادات حسب المناطق
يروي لي الوالد حفظه الله انهم كانوا يرعوا الغنم ( خليطي) وان النفوس كانت صافيه
ومع اختلاط الثقافات ... وتعدد الوسائل الحضاريه .. اختلفت الآمور
فبعد تعلم القراءة والكتابه اصبحت الرسائل المكتوبه لتبادل الآعجاب
وبعدها ظهر الهاتف وانتشر .. ومعه انتقلت الأمور لتصبح قضاء اوقات اطووول
وبعد الهاتف طلع الجوال وبعده بفتره قصيره النت وبعدها اصبحت عن طريق البلوتوث
ثم القنوات الفضائيه

وبخصوص السؤال المطروح عليك
هل معاكسة الشاب للفتاة قد تؤدي إلى حب ثم إلى زواج ؟؟

اجيبك اختي ,,, انه قد يحصل... وقد لا يفشل... لكن في حكم الشاذ والشاذ لا حكم له ولا يجوز التعميم عليه


وعن سؤال
- أسباب ظهور هذه الظاهرة

فالأرجح لدي أنها طبيعه فطريه لدى الأنسان للتعرف على الآخر
اقصد أن معرفة الطرف الآخر شغف لدى الآنسان لمعرفة الجنس الآخر


بالنسبة للحديث حول الأثار السلبية والإيجابية للمعاكسة

فانا اعتقد انه حتى الزواج اثر غير ايجابي

النظرة المستقبلية لهذه الظاهرة

سوف تظل ,,, وتبقى
وليس المشكله في ما يقال عن تشدد مجتمعنا بل العلاقات موجوده على شكل معاكسات
حتى في اكثر بلاد العالم تحرر وتفسخ اخلاقي ... فقط تطور حسب الوسائل المتاحه
وتبقى تجارب يخوضها البشر للبحث عن معرفة الجنس المقابل


اتمنى اختي اكون قدمت رآي يساعدك
وتقبلي .. احترامي
http://www.marlo.com/gif2/still/main/barmarbl.gifاخوكــ سليمان ــhttp://www.marlo.com/gif2/still/main/barmarbl.gif

[أمل عبدالعزيز]

,
,
,

الغالية والحبيبة دفا المشااعر

أبشرى والله بس أنا بصراحة الحين باطلع وتوي والله اشوف موضوعك لكن أوعدك بإذن الله بأني راح أجاوبك على كل كلمة والله يوفقنا لطاعته وياليت الكل يتفاعل معك يالغااالية


وأنتِ تؤمرين أمر يالحبيبة..

[م.عبدالله]

هل معاكسة الشاب للفتاة قد تؤدي إلى حب ثم إلى زواج ؟؟

- النقاط الرئيسية لتحليل ظاهرة المعاكسات هي كالتالي :
1- أسباب ظهور هذه الظاهرة
2- الآثار السلبية والإيجابية للمعاكسة
3- النظرة المستقبلية لهذه الظاهرة
4- الحلول والإقتراحات لهذا الظاهرة


اختي الكريمه دفا

في قديم الزمان كان الرجال معزولين تماما عن النساء... وكل من يرا الرجل من النساء هم اخته وامه... وان لم يكن كذلك..

فالرجل ينظر الى ابنة عمه كأخته والى جارته كأخته والى قريبته كأخته حتى يتغير الوضع بزواجه من احداهن فتكون زوجته وكذلك المرأه والتي اعتقد بأن السبب الرئيسي من المعاكسات يعود الى تفكيرها


في القديم كان هنالك نوعان من النساء فقط

( طبعا الحديث عن مجتمعنا الاسلامي)

امرأه شريفه وعفيفه
وأمره مومس

وهذا التفريق والتباين كان صحيحا وواقعا ملموسا فالفتاه المومس تفعل ما تريد ولا تتزوج ابدا الا لمصلحه ما والفتاه الشريفه تقطن بيت اهلها وتتزوج وتربي الاولاد..

ولكن مع تقدم الزمن
بدأت المرأة تخلق انواعا جديده مختله من هذين النوعين
فوجدنا القبيليه المومس
والغير قبيليه المتدينه
والغير محجبه الشريفه ( كفكر ولست كدين)
والمحجبه الفاجره ( تلبسه كموضه وليس كدين)

وقد وجهت احدى النساء يوما ما سؤالا تقول فيه (( أو تزني الحره؟)) تعجبا منها بان الحرة من الممكن ان تزني.. لا يحضرني الحديث كاملا

المهم

تحت هذا البند.. بدأت اشياء مثل حقوق المرأه ومخالطة الرجال والمنافسه تطفو على السطح..وتكونت تلك الشخصيه النسائيه التي تكلم الرجال وتناقشهم وتضحك معاهم دون حجاب ودون حساب او عقاب..

والمعاكسات بدأت من نفس المنطلق الفكري وان كانت تحت فرع الشهوه الجنسيه..

بداية الظاهره وأسبابها:

تأخر الزواج ..
ان تأخر الزواج احد الاسباب الرئيسيه فمن الطبيعه البشريه لجسم الانسان ان يبحث عمن يسكن اليه بعد فترة من العمر فان لم يجده بالطريقه الصحيحه فلا مانع من البحث عنه بطرق اخرى

ومن اسبابه البطاله والعنوسه وارتفاع المهور وغيرها

وقت الفراغ..

الغير مستغل

قلة التوجيه من الاسره وقلة الوازع الديني..

قلة الحياء والخشوع..

التلفاز والاجهزه الاعلاميه خصوصا التي تصور الرجل الشريف بانه متوحش والبنت التي تزني وتلعب بأنها بريئه
واحد الامثله قضية برجس الشهيره اذ نفي الى اقاصي السجون اما البنت فتركت وكأنها لم تفعل شيئا وهو امر مطمأن لكثير من الفتيات (( خصوصا من لا تخشى من الفضيحه))

ففي السابق لم يكن يسمح لنا ان نخرج بعد الساعه الفلانيه او نبات عند ابناء عمومتنا او ان نذهب الى بيت شخص ما اكثر من مره خلال فترات معينه

الان الشباب والمراهقين يسافرون دون علم الاهل ويفعلون ما يشاؤون

التربيه السيئه المتمثله في الخدم..فهو مثال سيء يحتذى به.. فمن الطبيعي ان تجد خادمه في سوق ما تمسك طفلا بيدها وتتحدث مع سائق ما وجدته في الشارع . فما المثال الذي يأخذه هذا الطفل الصغير

الايجابيات والسلبيات..

السلبيات كثيره فالظاهره بحد ذاتها سلبيه وغير طبيعيه مهما حاول الكثيرين الدفاع عنها..
وبعا اشياء اخرى مثل الشرف وضياع البنت وانحلال الولد والوصول الى المحرمات والزنى وغيرها..

بل ان الزواج الذي قلتي بانه ايجابيه هو ناتج سلبي حيث ان من يتزوج بهذه الطريقه لابد ان يفشل زواجه او ان ينتج جيلا جديدا اكثر فسادا..

ولنأخذ مثالا
اذا كانت المعاكسه في السوق؟؟

فهو انجذاب شاب الى جسد وملامح فتاه معينه او العكس

فهو لا يعرف اسمها
ولا فكرها ولا اخلاقها

او انه يريد التعرف الى اي فتاه والسلام لتضييع الوقت او لهدف اخر..

هنالك ايجابيات ولكن ليست للمجتمع او للمسلمين

الايجابيات تتمثل في ربح لشركات التلفونات والمطربين ومحلات الهدايا التي قد تؤسس جزءا من الدخل القومي لبعض الدول

اذ تصل النقود التي تحصل عليها محلات الهدايا في الولايات المتحده الامريكيه في يوم واحد ( فالنتاين دي) الى ملايين الدولارات

وقد يكون هنالك ايجابيات لبعض الشباب والفتيات في تعلم درس من الحياه واكتساب الخبره في عدم جدوى هذا الشيء ولكنه درس غالي الثمن..

هذه الظاهره ستنتهي
خلال سنوات مقبله اعتقد بان الرجل والمراه لن يكون بينهم فرق حتى تصل المراه الى مرحلة التعفن الفكري والتوهان بسبب ضياع هويتها تماما كياع هوية الامه الاسلاميه حاليا..

واعتقد بان مسألة المعاكسه ستكون امر طبيعي ومباح خلال بضع سنوات بل وستقل اهميتها مثلها مثل غيرها من الامور التي سقطت عنها التهم بالتقادم

الحلول

اولا ... توفير فرص العمل للشباب واماكن الترفيه البعيده عن الشيشه وعن الفتيات

وكذلك الفتيات..

الابتعاد عن الاختلاط ..

توفير المسكن المناسب للشاب واعطاءه منح على شكل قروض او هبات للزواج كما يحصل في الكويت والامارات... وزيادتها في تلك الدول

تخفيض المهور بل اتمنى ان تنعدم

فما الداعي لدفع مهور مبالغ فيها يكفي ان يجهز الرجل العروس ويوفر لها المسكن المناسب للزواج

تنقية الاعلام وتشديد الرقابه على ما يعرض في التلفاز تحت اعيننا وبموافقتنا لأمور مثل صديق وصديقها يسافران ويفعلان كل ما يريدان وفي النهايه يوافق على الزواج منها فتفرح وينتهي المسلسل نهايه سعيده..

انزال عقوبات كبيره بالشاب والفتاه وعلنا فالاصل في العقوبه هي اتعاظ الغير
فكم من اب وفتاه فعلا ما يريدان.. فالشاب يذهب الى السجن وبئس المصير والفتاه تعود لتفعل فعلتها مع شاب غيره وهلم جره فالقانون الوضعي لا يحمي المغفلين ( الرجال)

اما بالنسبه لسؤالك..

نعم المعاكسه قد تؤدي الى الزواج
ولكنه زواج محكوم عليه بالفشل والفل يكون اما بالزواج واما بالابناء..
كما ان نسبة المتزوجون بهذه الطريقه لا تكاد تحصي بالنسبة الى المغررين الكاذبين

طولت صح

طيب بضف

اخوك عبدالله

[دفا المشاعر]

أخي العزيز والفاضل / السلمي
لقد أسعدتني بأنك أول من تواجد على موضوع بحثي
وأسعدتني كثيراً بمساعدتك
جزااااااا الله خير الجزاء
وراح أتمعن وأقرأ أكثر من مرة لأستنتج استنتاج دقيق وألخص
والله فرحتني كثيراً وأخرجتني من همي بهذا البحث
ووضحت لي حقائق لم يكن بعضها ببالي
وقد اااستفدت فعلاً
جعله الله من موازين حسنااااتك
وأُجرت على كل حرفٍ خطيته
وفرج الله عنك وأعانك بجميع أمور حياتك آآمين يارب العالمين ،،

دمتَ برعاية الله وحفظه

[دفا المشاعر]

أستاذي العزيز / سليمان

جزيت خيراً على رأيك المفيد جدااااااااا
لقد نبهتني لنقاط ربما أن غفلت عنها
تأكد أن كل حرفاً أنت كتبته أجرت عليه وانا استفدت منه وسألخص فكرتك وأضمها لنقاط البحث
لا حرمنا مفيدك
دمتَ برعاية الله وحفظه

[دفا المشاعر]

أختي الحبيبة والغالية / أمل عبد العزيز
الله يسعدك دووووووووم
والله لا يجعل الحزن والهم بدربك بيووووووووم
انتظرك وانتظر حروفك المترجمة من فكرك بأحر من الجمر
فنحن بحاجة إلى مثل هذه العقول الراجحة والواعية
دمتِ برعاية الله وحفظه