المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الكوادر والخامات الموجودة على خارطة الهلال يجب ان تستغل لتكون قاعدة قوية للفريق كمدربين بعد الاعتزال وسامي الجابر خير مثال



االزعيم الهلالي
08-06-2012, 09:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


(مقدمة )


من منكم فكر في يوم من الايام ان يكون جل مدربي الفرق السنية في نادي الهلال هم مدربين هلاليين خدموا الفريق على ارض الملعب وبعد الاعتزال انظموا الى الكيان الهلالي كمدربين مهيأين لهذا المجال بالتدريب والدوراة والممارسة العمليةتحت اشراف مدربين عالميين .


لا يخفى على الجميع أهمية التأهيل لأي شخص في اي مجال يريد الخوض فيه ومن أهم المجالات التي تحتاج الى تأهيل ودراسة وممارسة هو مجال التدريب.


(مدخل)


يزخر الفريق الهلالي بلاعبين على مستوى عالى من الانظباط والفكر وسأعدد بعضهم على سبيل المثال لا الحصر وهم ( فيصل ابوثنين - نواف التمياط - محمد الشلهوب -) فهذه امثلة لمجموعة من الشباب ذوو الامكانيات العالية داخل الملعب وخارجة من انظباط وفكر عالي واخترام للجميع0


لماذا لا يستفاد من هذه الكوادر بعد الاعتزال بالتأهيل الجيد لخدمة الكيان فهم اولى من غيرهم من الاجانب.


هذه الكوادر التي يزخر بها كياننا الهلالي يجب ان تستغل في خدمة الكيان وخدمة هذه الكوادر انفسهم وذلك بعد اعتزالهم . لابد على الادارة الهلالية ان تفتح ملفا جديدا وتشرك اعضاء الشرف فيه لدراسة كيفية تأهيل هذه الكوادر المتاحة بعد الاعتزال لانخراظهم في عالم التدريب وذلك بعد تأهيلهم التأهيل الجيد بالتدريب والممارسة في افضل المعاهد الندريبية في اوروبا ومنحهم الفرصة بعد التاهيل لممارسة العمل على ارض الواقع في خدمة الكيان .


تخيلوا معي مدربي الفئات السنية في الهلال على النحو التالي:
محمد الشلهوب : مدرب الناشئين
نواف التمياط : مدرب الشباب
فيصل ابواثنين : مدرب الفريق الاولمبي



ان هذه الكوادر وغيرهم الكثير في الكيان الهلالي ممن يستحقون الاهتمام بالتاهيل لانظباطيتهم داخل وخارج الملعب وممن يملكون الفكر والقدرة على التعلم يجب ان تدرس ملفاتهم بشكل سريع ويجب ان تتخذ الاجرارءات السريعة لاعدادا ملفات مقننة بكيفية تأهيل هؤلاء الشباب بعد اعتزالهم وذلك بوضع الخطط المناسبة لكل منهم في طريقة التاهيل ووضع البرنامج الذي يجب ان يخضع له اللاعب للدخول الى عالم التدريب بالتأهيل الجيد وذلك عن طريق الدورات التدريبية في المعاهد العالمية في اوروبا للحصول على الشهادات التدريبية ومن ثم وضع البرامج المدروسة بعناية لممارسة العمل على ارض الواقع كمساعدين مدربين حتى تكتمل اللبنة القوية للفريق في المستقبل ليصبح التاهيل التدريبي بعد الدورات داخل الكيان .


ماذا صنع سامي الجابر


لنا فيما صنعة سامي الجابر طريقا واضحا في استغلال هذه الكوادر وما طموحة الذي لا يتوقف بالدخول الى معترك العمل الميداني بالممارسة العملية تحت انضار مدرب عالمي الا طريقا ممهدا لاستغلال تلك التجربة واستنساخها ودرساة ما يحتاجة اللاعب الذي يتم اختياره لتأهيلة بما يحتاج قبل دخولة في الدراسة العملية للحصول على الشهادات العالية


ان الهلال بهذه الطريقة يكون قد ساهم في صناعة اساس قوي ومتين للكرة السعودية والتي ستكون في المستقبل نواتا للمدربين المؤهلين لخدمة وطنهم قبل ناديهم


اتمنى ان تكون هذه الافكار محل دراسة واتمنى ان اشاهد اول شخص يتولى تدريب فريق الناشئين في الهلال هو اللاعب الموهوب محمد الشلهوب .


اخيرا تقبلوا تحياتي