عميد اتحادي
06-06-2012, 12:00 AM
<div>http://img.kooora.com/i.aspx?i=players1%2folisadebe.jpg
أكد أول لاعب أسود البشرة في المنتخب البولندي لكرة القدم، أن اللاعبين السود يمكنهم الشعور بالأمان في نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم في أوكرانيا وبولندا، ورفض تصريحات سول كامبل القائد السابق للمنتخب الإنجليزي، الذي قال إن السود ينبغي أن يتجنبوا المباريات أو يواجهوا بالعودة في نعوش، حسبما ذكرت وسائل الإعلام المحلية اليوم الثلاثاء.
وقال ايمانويل اوليساديبي لمجلة نيوزويك البولندية لا يمكنني الحديث عن أوكرانيا، ولكن سول كامبل يمكنه الشعور بأمان على طول نهر فيسلا (في وارسو).
ولعب اوليساديبي، المولود في نيجيريا، في صفوف المنتخب البولندي بين عامي 2000 و2004.
وكان كامبل قال مؤخرا لهيئة الاذاعة البريطانية (بي.بي.سي) إن بولندا وأوكرانيا لم يكن ينبغي منحهما حق استضافة البطولة، لأنهما لم تحلا مشاكلهما مع العنصرية، وخاطب الجماهير الإنجليزية بالبقاء بعيدا ومشاهدة يورو 2012 عبر شاشة التلفاز.
وتسبب برنامج بي.بي.سي في موجة غضب عارم بين البولنديين، الذين قالوا إنه قدم معلومات مضللة ومبالغ فيها.
ولكن الحوادث العنصرية في الملاعب البولندية ليست امرا لا يحدث، حيث تم القاء موز على لاعبون سود في الأعوام الأخيرة، بينما رفعت جماهير فريق وارسو ليجيا في نوفمبر الماضي لافتات كتب عليها كلمة جهاد أمام فريق اسرائيلي.
وفي العام الماضي في رزيزوف، جنوب بولندا، رفعت جماهير لافتات تهاجم ال****.
وكان اوليساديبي نفسه تعرض لالقاء موز عليه قبل 12 عاما، ولكنه قال أنه تلقى اعتذار لاحقا ولم تتكرر الواقعة.
أكد أول لاعب أسود البشرة في المنتخب البولندي لكرة القدم، أن اللاعبين السود يمكنهم الشعور بالأمان في نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم في أوكرانيا وبولندا، ورفض تصريحات سول كامبل القائد السابق للمنتخب الإنجليزي، الذي قال إن السود ينبغي أن يتجنبوا المباريات أو يواجهوا بالعودة في نعوش، حسبما ذكرت وسائل الإعلام المحلية اليوم الثلاثاء.
وقال ايمانويل اوليساديبي لمجلة نيوزويك البولندية لا يمكنني الحديث عن أوكرانيا، ولكن سول كامبل يمكنه الشعور بأمان على طول نهر فيسلا (في وارسو).
ولعب اوليساديبي، المولود في نيجيريا، في صفوف المنتخب البولندي بين عامي 2000 و2004.
وكان كامبل قال مؤخرا لهيئة الاذاعة البريطانية (بي.بي.سي) إن بولندا وأوكرانيا لم يكن ينبغي منحهما حق استضافة البطولة، لأنهما لم تحلا مشاكلهما مع العنصرية، وخاطب الجماهير الإنجليزية بالبقاء بعيدا ومشاهدة يورو 2012 عبر شاشة التلفاز.
وتسبب برنامج بي.بي.سي في موجة غضب عارم بين البولنديين، الذين قالوا إنه قدم معلومات مضللة ومبالغ فيها.
ولكن الحوادث العنصرية في الملاعب البولندية ليست امرا لا يحدث، حيث تم القاء موز على لاعبون سود في الأعوام الأخيرة، بينما رفعت جماهير فريق وارسو ليجيا في نوفمبر الماضي لافتات كتب عليها كلمة جهاد أمام فريق اسرائيلي.
وفي العام الماضي في رزيزوف، جنوب بولندا، رفعت جماهير لافتات تهاجم ال****.
وكان اوليساديبي نفسه تعرض لالقاء موز عليه قبل 12 عاما، ولكنه قال أنه تلقى اعتذار لاحقا ولم تتكرر الواقعة.