الاهلي الراقي
03-06-2012, 08:10 PM
منقول من صحيفة الكبار بقلم فيصل الجدعاني
أنهى الأهلي الموسم الرياضي لهذا العام 2012م نهاية سعيدة ويستحقها وعمل لها الكثير والكثير وقدم من اجلها الغالي والنفيس صحيح انه لم يحقق الكأس الذي رمى كل قوته به وكان هدفه الأول وهو دوري زين السعودي للمحترفين الذي نافس عليه حتي اخر لحظة وضياع الدوري لا يلغي كل هذا الجهد المبذول من الإدارة والجهاز الفني والإداري والاعبين وقبلهم جميعاً الجماهير الأهلاوية وحصول الفريق على كأس الأبطال وتأهله عن جدارة واستحقاق الي دورة الثمانية من دوري أبطال اسيا ومن أمام فريق يملك هجوم قوي وعلى أرضه وهو الجزيرة الإماراتي لاشك أنها نهاية جميلة ولكنها في نفس الوقت تضيف على كاهل الإدارة أعباء اكبر من ذي قبل من اجل المحافظة على هذا المستوى والانجاز اولاً وتحقيق ما هو أفضل في الموسم القادم والمضي قدماً في دوري إبطال اسيا وهذا لن يتحقق الا بالإبقاء على جميع العناصر الأجنبية التي كانت من أهم أسباب تفوق الفريق وعلى قولت المثل ( وجه تعرفه ولا وجه تجهله) بالإضافة الى إبعاد الاعبين الذين لم يفيدوا الفريق ولم يطور مستواهم وأولئك الذين لم يثبتوا أنفسهم وتصعيد بعض نجوم الفريق الاولمبي الى الفريق الأول بدل عنهم وجلب عناصر تستطيع أن تضيف الفايدة المرجوه الى الفريق .
محمد مسعد قائد الأهلي أكثر لاعب في النادي الأهلي وربما في العالم لعب وتنقل في العديد من المراكز ولكنه الأكيد الأقل (عطاء) لفريقه في العالم في كل مركز لعب به فتمريراته اغلبها خاطئة وتمركز سيء ولا يجيد التغطية الدفاعية ومسانده الهجومية ضعيفة، ولا يملك من موصفات القائد للفريق الا حمل الإشارة والمشي أمام الفريق عند النزول الى ارض الملعب، اعرف أن هذا الكلام لا ولن يعجب داعمينه في الأهلي ولكنها الحقيقة الفنية داخل الملعب، فالعشق وحده والانتماء للفريق والتوقيع على بياض وحدها لا تكفي .
حال لسان جماهير الأهلي للأمير فهد بن خالد بعد التعاقد مع عيسي المحياني والتجديد لعماد الحوسني وضم بدر الخميس يقول لا يوقف بل واصل العمل الي باقي الخطوط الأخرى في الفريق .
أنهى الأهلي الموسم الرياضي لهذا العام 2012م نهاية سعيدة ويستحقها وعمل لها الكثير والكثير وقدم من اجلها الغالي والنفيس صحيح انه لم يحقق الكأس الذي رمى كل قوته به وكان هدفه الأول وهو دوري زين السعودي للمحترفين الذي نافس عليه حتي اخر لحظة وضياع الدوري لا يلغي كل هذا الجهد المبذول من الإدارة والجهاز الفني والإداري والاعبين وقبلهم جميعاً الجماهير الأهلاوية وحصول الفريق على كأس الأبطال وتأهله عن جدارة واستحقاق الي دورة الثمانية من دوري أبطال اسيا ومن أمام فريق يملك هجوم قوي وعلى أرضه وهو الجزيرة الإماراتي لاشك أنها نهاية جميلة ولكنها في نفس الوقت تضيف على كاهل الإدارة أعباء اكبر من ذي قبل من اجل المحافظة على هذا المستوى والانجاز اولاً وتحقيق ما هو أفضل في الموسم القادم والمضي قدماً في دوري إبطال اسيا وهذا لن يتحقق الا بالإبقاء على جميع العناصر الأجنبية التي كانت من أهم أسباب تفوق الفريق وعلى قولت المثل ( وجه تعرفه ولا وجه تجهله) بالإضافة الى إبعاد الاعبين الذين لم يفيدوا الفريق ولم يطور مستواهم وأولئك الذين لم يثبتوا أنفسهم وتصعيد بعض نجوم الفريق الاولمبي الى الفريق الأول بدل عنهم وجلب عناصر تستطيع أن تضيف الفايدة المرجوه الى الفريق .
محمد مسعد قائد الأهلي أكثر لاعب في النادي الأهلي وربما في العالم لعب وتنقل في العديد من المراكز ولكنه الأكيد الأقل (عطاء) لفريقه في العالم في كل مركز لعب به فتمريراته اغلبها خاطئة وتمركز سيء ولا يجيد التغطية الدفاعية ومسانده الهجومية ضعيفة، ولا يملك من موصفات القائد للفريق الا حمل الإشارة والمشي أمام الفريق عند النزول الى ارض الملعب، اعرف أن هذا الكلام لا ولن يعجب داعمينه في الأهلي ولكنها الحقيقة الفنية داخل الملعب، فالعشق وحده والانتماء للفريق والتوقيع على بياض وحدها لا تكفي .
حال لسان جماهير الأهلي للأمير فهد بن خالد بعد التعاقد مع عيسي المحياني والتجديد لعماد الحوسني وضم بدر الخميس يقول لا يوقف بل واصل العمل الي باقي الخطوط الأخرى في الفريق .