ذنوبي.. إنشاد: كمال الضمدي

[حواء غرابيل]

بسم الله الرحمن الرحيم



http://www.s-alshuraym.net/uploads/13384600491.jpg




بمنهملِ الدعواتِ .. ومنسكبِ العبراتِ .. إلى الله أشكو تقصيري
وإلى الغفار أبثُّهُ استغفاري و أوبتي إليه .. وأدعوه سرًا و جهرًا


أرجوهُ أن يعفوَ عن خطئي و أن يسترَ عليَ ذنبي و زلتي
أناديهِ في مدلهمِّ الظلماتِ أن لا يخيبَ رجائي ، و لا يقطع أملي



ربّاهُ .. عبدٌ على البابٍ منطرحٌ فلا تردهُ صفرًا



http://www.s-alshuraym.net/uploads/13384600492.jpg


جديد المنشد كمال الضمدي
-( ذنـوبــي )-


من ألحان وأداء
كمال الضمدي


كلمات الشاعر
عاصم السِّياط


كورال
فؤاد الهتار – محمد الجوحي – عبدالعزيز العبدالله


توزيع
أحمد الغامدي


لزم
فؤاد الهتار


هندسة صوتية
عادل الزهراني


تصميم
Linestudio


رؤية فنية
م. عاصم البني



صياغة وتنسيق:
عمار البلقاسي



النشر الإلكتروني
مؤسسة زوايا النشر الإلكتروني

تم التسجيل في:
استديو قلف ميديا بدولة الكويت
استديو صدى القراء بالمملكة العربية السعودية
استديو عادل بالمملكة العربية السعودية
تنسيق: محمد بخش - محمد الكريداء



http://www.s-alshuraym.net/uploads/13384600492.jpg


- أبيات النشيد -


يمر الوقت واغرق في ذنوبي ** وانا مدري متى نفسي تتوبي
أعزي ضيقتي بقولة صغيّر ** إلين اسرفت واخطيت الدروبي
أصلي ثم اخلي ثم اصلي ** ونوب اغتاب ونوب انفض جيوبي
والاغرب انني مع كل هذا ** اريد الله يفرجلي كروبي.!
فقدت احباب واصحاب وقرايب ** وهب الحزن في وجهي هبوبي
بعضهم راح بامراض وحوادث ** وأكثرهم بسكتات القلوبي
وانا بكرة يا هذي والا هذي ** لا جاني الموت ما أحدن ينوبي
ولكنّ الهوى وابليس فتنه ** وفي قلبي قساوه ماتذوبي
إلهي إهدني وإغفر وإلطف ** بمنهو خاف من كثر الذنوبي
مدام إن رحمتك تاسع عبادك ** من الحد الشمالي للجنوبي



http://www.s-alshuraym.net/uploads/13384600492.jpg


- تحميل النشيد -


رابط النشيد على youtube
http://www.youtube.com/user/kamalaldhamady?feature=mhee


رابط النشيد على موقع ملفاتك
http://www.melfatk.com/do.php?id=790


رابط النشيد على 4shared
http://www.4shared.com/mp3/zZcGoZYD/Thnoby_Kamal___Aldhamady.html


رابط النشيد على zshare
http://www2.zshare.ma/iygqybkzwn3g




http://www.s-alshuraym.net/uploads/13384600492.jpg



يا غافرَ الزلاتِ .. اغفر ذنوبنا و تب علينا إنكَ أنتَ التوَّابُ الرحيم