االزعيم الهلالي
03-06-2012, 12:20 AM
[ .. الصدقية .. ]
جعلت نفسي كتاباً مفتوحاً حلقت بك في فضاءاتي الخاصة والمتوهجة
هذه حياتي بوجودك اتنفسك في الصباح 00
واترنم واطرب بأشجانك في المساء
كتبت لك ونطقت لك وعبرت بالكثير من الاحداث التي مرت علي وخالجتني الكثير من المشاعر فأيامي حافلة 0000
لم اتردد في سكب احساس دافئ اكتسح اعماقي بل ترنمت به وسكبته مشعلاً من صوتك همسات قناديل متناغمة الضوء....
لك أنتي وليس لغيرك بحت بما ألم بي من فرح وحزن ومن شجن ..بل بجميع ما ألم بي الي يومي هذا ...
منذ أن عرفتك اصبح لحياتي نور الأمل بل اصبحت تتغنى على شرفاتي طيور البهجة والسرور....
وباتت مساءاتي هادئة وساكنة ونورانية بل معطرة بليلكات القمر ...
[ .. بوجودك ستكون حياتي اجمل .. ]
عند الكتابة عنك تتفلت مني الكلمات فلا اكاد امسك الا بالقليل منها ..فأنتي اكبر من كلمات تتزاحم لاعاطئك ماتستحقين...
منذ ان عرفتك وانا استلذ بكل شيء فأصبحت حياتي كطعم التوت الذي استلذ به وأنس بل يغمرني الفرح ..
فشكراً لك وللمكان الذي جمعني بك ....
قبل أن اعرفك كنت متصنع للمثالية .. وكنت اخفي الكثير من عيوبي وأظهرني بما لم يكن من صفاتي وشمائلي ..
كنت اتقنع بقناع مزيف قناع الابتسامة في أوج الأحزان .. بل كنت البس ثياب السعادة في قمة شقائي....
بوجودك لم يعد لهذا الزيف وجود ولم اعد اعرف طريق تلك المثالية المزيفة والمصطنعة...
تأكدي بأني كتاباً مفتوح .. اعيشك بل اتنفسك هامة شامخة ..
الصدقية ، أحييتي فيني ما مات أو أوشك أن يموت..فشكراً لك من صميم الوجدان...
جعلت نفسي كتاباً مفتوحاً حلقت بك في فضاءاتي الخاصة والمتوهجة
هذه حياتي بوجودك اتنفسك في الصباح 00
واترنم واطرب بأشجانك في المساء
كتبت لك ونطقت لك وعبرت بالكثير من الاحداث التي مرت علي وخالجتني الكثير من المشاعر فأيامي حافلة 0000
لم اتردد في سكب احساس دافئ اكتسح اعماقي بل ترنمت به وسكبته مشعلاً من صوتك همسات قناديل متناغمة الضوء....
لك أنتي وليس لغيرك بحت بما ألم بي من فرح وحزن ومن شجن ..بل بجميع ما ألم بي الي يومي هذا ...
منذ أن عرفتك اصبح لحياتي نور الأمل بل اصبحت تتغنى على شرفاتي طيور البهجة والسرور....
وباتت مساءاتي هادئة وساكنة ونورانية بل معطرة بليلكات القمر ...
[ .. بوجودك ستكون حياتي اجمل .. ]
عند الكتابة عنك تتفلت مني الكلمات فلا اكاد امسك الا بالقليل منها ..فأنتي اكبر من كلمات تتزاحم لاعاطئك ماتستحقين...
منذ ان عرفتك وانا استلذ بكل شيء فأصبحت حياتي كطعم التوت الذي استلذ به وأنس بل يغمرني الفرح ..
فشكراً لك وللمكان الذي جمعني بك ....
قبل أن اعرفك كنت متصنع للمثالية .. وكنت اخفي الكثير من عيوبي وأظهرني بما لم يكن من صفاتي وشمائلي ..
كنت اتقنع بقناع مزيف قناع الابتسامة في أوج الأحزان .. بل كنت البس ثياب السعادة في قمة شقائي....
بوجودك لم يعد لهذا الزيف وجود ولم اعد اعرف طريق تلك المثالية المزيفة والمصطنعة...
تأكدي بأني كتاباً مفتوح .. اعيشك بل اتنفسك هامة شامخة ..
الصدقية ، أحييتي فيني ما مات أو أوشك أن يموت..فشكراً لك من صميم الوجدان...