شكرا لك،، وشكرا للخونه،، لا لحسين ورفاقه

[الاهلي الراقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا فارياس،،،،،، فأنت من اشرت الى فيكتور،،

ورحلت،، وقت احتياجنا لك،،، وها انت ترثي لحالك،،

شكرا ميلوفان رايفتش،،، فانت من اشرت لعماد،،

ورحلت،، وقت احتياجنا لك،،، فعدت تجر اشلاء تاريخك الناصع،،،

شكرا لمن رحلوا،،،،

حسين ومن خلفه وليد ومن ورائهم هزازي،،،،

فقد ارتقى الاهلي،،، واصبح بخروجكم،، صفا واحدا

واسرة واحدة،،، يجمعهم الكيان،،، ويقودهم الكيان،،،

حسين بلغ من العمر عتيا،،،، ومازال يمارس مراهقته،،،

عقل نور،،، واصبح رمزا في ناديه،،، وانت لم تتغير رغم المغيرات،،،

كنت احترم حماسك،،، ظنا مني انها للكيان،،،

ولكن بانت انها شخصية لا تفيد،،،،

وليد،،، لقد كنت حجر عثرة في مشروع التطور،،،،

احترمك الشباب،،، فوضعك احتياطا للمحترم نايف،،،

فاحترم من جعل منك انسانا،،، "جمهور الاهلي"،، قبل ان تجد نفسك في مزبلة التاريخ،،

هزازي،،، كنت تقول،، انك تلميذ حسين،،، ولاءا وعشقا،،، للكيان،،

لكنك جهلت اننا نعرف مستوى ذكائك،،،،

اسجد لله شكرا،،، انك انتقلت لنادي اخر،،،،

لانك كنت في خط حذاء الجمهور الاهلاوي،،،،

الذي شد العزم على رعاية النادي،،،،

فخرجت قبل ان تداس،،،، انصحك ان تلعب ولا تعلو عينك في عين الجمهور الناري،، فتكسر،،

شكرا لكل عاشق اهلاوي،،،،،

شكرا

لجمهور يعيد للمدرج رهبته،،،

لاعبون يجعلون مواجهتهم كابوسا،،،

لمدربا يحترمه الصغير قبل الكبير،،،

لجهاز اداري محترف محترف محترف،،

لداعم الجمهور الناري،،، السحيمي والحارثي،،،، اي وفاءا يسير في عروقكم،،، شكرا

لرئيس يعتزي بجمهوره،،، فأي رجل وأي امير انت،،، انك سيدا للرؤساء وكفى،،،


للخالد خالد،،، فعلا ملكي،، سلالة ملوك،، عشت وعاش ابيك لنا،،،

لنسير خلف هذا المجد،،،،،،،،

هيا نرعاه ونصونه،، ونوفي بالوعود،،

باذن الله،،، القادم اروع،، باذن الله

باذن الله اروع،، واجمل واحلى