النصرالعالمي
30-05-2012, 06:40 PM
عوامل نجاح العمل في الأندية
الإدارة – الجهاز الفني – الجهاز الطبي – اللاعبون
الإدارة : الفكر السليم – الموارد المالية – القوة البشرية المساعدة .
الفكر السليم :
العمل الإداري يحتاج إلى فكر ناضج يضع الأمور في نصابها لكي تسير الخطط التي تسعى الإدارة إلى تحقيقها فالعقل البشري يتقبل العمل الذي تتم صياغتها برسم الهدف بوضوح تام غير قابل للتأويل و الاجتهاد الذي ربما يصرف العمل إلى غير الهدف الذي نريد تحقيقه وهنا يجب أن يرصد الهدف بعناية تامة ويكون بارز وواضح للجميع دون فلسفة أو تعقيد .
الموارد المالية :
تحتاج الإدارة في الأندية إلى موارد مالية متعددة – إعانات - دعم شرفي – حقوق نقل – حقوق شراكة مع الشركات – دعم إداري من رئيس النادي . وذلك للحكم على نجاح الإدارة في عملها بيسر وسهولة وعلى هذا الأساس من الواجب على إدارة النادي وضع ميزانية مستقبلية قبل بدء الموسم الرياضي ويفترض أن تكون بعد نهاية الموسم المنصرم مباشرة .
القوة البشرية المساعدة :
ويقصد بذلك الجهاز الإداري وينقسم هذا الجهاز إلى قسمين قسم إشرافي مساعد لرئيس النادي وهذا القسم يجب أن يتوفر فيه الجانب الإداري الفكري ويفضل صاحب شهادة إدارة أعمال وقسم تنفيذي مشرف مباشر على اللاعبين ورابط بين الجهاز الفني واللاعبين وهذا القسم يجب أن يتوفر فيه الجانب الاجتماعي ويفضل صاحب شهادة علم الاجتماع وعلم النفس ويتم اختيار كل قسم حسب المواصفات بعيدا عن العواطف والعلاقات الشخصية و المكانة الاجتماعية للشخص .
الجهاز الفني : المدرب – مساعد المدرب – مدربي اللياقة – مدرب الحراس – فني إحصاء وهذا الجهاز يعنى بالإعداد والتخطيط الفني والاستراتيجي للموسم كامل .
الجهاز الطبي :
يقوم هذا الجهاز بمتابعة اللاعبين طبيا وعليه أن يقدم تقرير طبي متكامل عن حالة كل لاعب وليس المصابين فقط لكي تكون الإدارة على علم كامل هل اللاعب يتطور فنيا إذا كان معافى أم لا ويعتمد على ذلك عند التجديد له في العقد . كذلك المدرب يكون على علم كامل عن حالة اللاعب الطبية بصفة مستمرة بحيث ما يلعب إلا اللاعب الجاهز فنيا وطبيا .
اللاعبون :
وهم جميع اللاعبين المسجلين بالنادي فاللاعب الذي يبرز بصفة مستمرة ويحافظ على المواظبة والتمارين والتزام المعسكرات والبعد عن السهر والشللية والتدخين يكون أساسي ومن لم يلتزم ينذر ثم يحسم عليه ثم يستبعد من الفريق الأساسي ثم يلغى عقده حسب تسلسل العقوبات وتسجيلها رسميا لدى الجهة الرسمية لكي لا يقع النادي في مشاكل ومطالبات مالية مستقبلا ً .
الإدارة – الجهاز الفني – الجهاز الطبي – اللاعبون
الإدارة : الفكر السليم – الموارد المالية – القوة البشرية المساعدة .
الفكر السليم :
العمل الإداري يحتاج إلى فكر ناضج يضع الأمور في نصابها لكي تسير الخطط التي تسعى الإدارة إلى تحقيقها فالعقل البشري يتقبل العمل الذي تتم صياغتها برسم الهدف بوضوح تام غير قابل للتأويل و الاجتهاد الذي ربما يصرف العمل إلى غير الهدف الذي نريد تحقيقه وهنا يجب أن يرصد الهدف بعناية تامة ويكون بارز وواضح للجميع دون فلسفة أو تعقيد .
الموارد المالية :
تحتاج الإدارة في الأندية إلى موارد مالية متعددة – إعانات - دعم شرفي – حقوق نقل – حقوق شراكة مع الشركات – دعم إداري من رئيس النادي . وذلك للحكم على نجاح الإدارة في عملها بيسر وسهولة وعلى هذا الأساس من الواجب على إدارة النادي وضع ميزانية مستقبلية قبل بدء الموسم الرياضي ويفترض أن تكون بعد نهاية الموسم المنصرم مباشرة .
القوة البشرية المساعدة :
ويقصد بذلك الجهاز الإداري وينقسم هذا الجهاز إلى قسمين قسم إشرافي مساعد لرئيس النادي وهذا القسم يجب أن يتوفر فيه الجانب الإداري الفكري ويفضل صاحب شهادة إدارة أعمال وقسم تنفيذي مشرف مباشر على اللاعبين ورابط بين الجهاز الفني واللاعبين وهذا القسم يجب أن يتوفر فيه الجانب الاجتماعي ويفضل صاحب شهادة علم الاجتماع وعلم النفس ويتم اختيار كل قسم حسب المواصفات بعيدا عن العواطف والعلاقات الشخصية و المكانة الاجتماعية للشخص .
الجهاز الفني : المدرب – مساعد المدرب – مدربي اللياقة – مدرب الحراس – فني إحصاء وهذا الجهاز يعنى بالإعداد والتخطيط الفني والاستراتيجي للموسم كامل .
الجهاز الطبي :
يقوم هذا الجهاز بمتابعة اللاعبين طبيا وعليه أن يقدم تقرير طبي متكامل عن حالة كل لاعب وليس المصابين فقط لكي تكون الإدارة على علم كامل هل اللاعب يتطور فنيا إذا كان معافى أم لا ويعتمد على ذلك عند التجديد له في العقد . كذلك المدرب يكون على علم كامل عن حالة اللاعب الطبية بصفة مستمرة بحيث ما يلعب إلا اللاعب الجاهز فنيا وطبيا .
اللاعبون :
وهم جميع اللاعبين المسجلين بالنادي فاللاعب الذي يبرز بصفة مستمرة ويحافظ على المواظبة والتمارين والتزام المعسكرات والبعد عن السهر والشللية والتدخين يكون أساسي ومن لم يلتزم ينذر ثم يحسم عليه ثم يستبعد من الفريق الأساسي ثم يلغى عقده حسب تسلسل العقوبات وتسجيلها رسميا لدى الجهة الرسمية لكي لا يقع النادي في مشاكل ومطالبات مالية مستقبلا ً .