تاجر مواشي
30-05-2012, 01:30 AM
اغنام - ابل - دواجن - طيور
http://www.al-jazirahonline.com/2012/20120527/11758_1_1.jpg
مريض بالأنفلونزا وفي الإطار أنور هاشم
تمكن المبتعث السعودي أنور محمد هاشم من اكتشاف لقاح جديد وفريد من نوعه يمكن من خلاله علاج كل أنواع الأنفلونزا، والذي يماثل تماماً اللقاح الثلاثي الذي يجري بواسطته تحصين الأطفال.
وأوضح الطبيب السعودي أن الاكتشاف الجديد يرتكز على "تطوير لقاحات وأجسام مضادة جديدة للعلاج والوقاية من فيروس الأنفلونزا عن طريق التعرف على أجزاء بروتينية في فيروس الأنفلونزا غير قابلة للتحور أو التي لم يحدث فيها أي تغير حتى الآن، واستلال الأجسام المضادة لتطوير الطرق المستخدمة حالياً من قبل الشركات المنتجة للقاحات من قبل الهيئات الدولية".
وأشار المعيد في جامعة الملك عبدالعزيز والمبتعث حالياً إلى جامعة أوتاوا الكندية، أن "ما يميز فيروس الأنفلونزا قدرته على التحور الطفيف من خلال الطفرات الجينية المستمرة، والتي تعرف بالانجراف الأنتيجيني؛ مما يؤدي إلى إنتاج سلالات جديدة من الفيروس لا تتعرف عليها الأجسام المضادة التي ينتجها جهاز المناعة في جسم الإنسان، ويسبب عدم فاعلية الأمصال أو الأدوية المستخدمة وتكرار إصابة بعض الناس بالأنفلونزا".
يذكر أن أنور هاشم له ثمانية أبحاث مشتركة مع آخرين في مجال فيروسات الأنفلونزا، إذ أجرى أبحاثاً في اللقاحات المضادة للفيروسات، وأبحاثاً أخرى في عدوى الفيروسات والحصانة منها، إضافة إلى أبحاث في التكنولوجيا الحيوية، كما سبق أن حصل على جائزة أفضل طالب دراسات عليا على مستوى جامعة الملك عبدالعزيز نظير ما قام به من أبحاث في الأحياء الدقيقة.
http://www.al-jazirahonline.com/2012/20120527/11758_1_1.jpg
مريض بالأنفلونزا وفي الإطار أنور هاشم
تمكن المبتعث السعودي أنور محمد هاشم من اكتشاف لقاح جديد وفريد من نوعه يمكن من خلاله علاج كل أنواع الأنفلونزا، والذي يماثل تماماً اللقاح الثلاثي الذي يجري بواسطته تحصين الأطفال.
وأوضح الطبيب السعودي أن الاكتشاف الجديد يرتكز على "تطوير لقاحات وأجسام مضادة جديدة للعلاج والوقاية من فيروس الأنفلونزا عن طريق التعرف على أجزاء بروتينية في فيروس الأنفلونزا غير قابلة للتحور أو التي لم يحدث فيها أي تغير حتى الآن، واستلال الأجسام المضادة لتطوير الطرق المستخدمة حالياً من قبل الشركات المنتجة للقاحات من قبل الهيئات الدولية".
وأشار المعيد في جامعة الملك عبدالعزيز والمبتعث حالياً إلى جامعة أوتاوا الكندية، أن "ما يميز فيروس الأنفلونزا قدرته على التحور الطفيف من خلال الطفرات الجينية المستمرة، والتي تعرف بالانجراف الأنتيجيني؛ مما يؤدي إلى إنتاج سلالات جديدة من الفيروس لا تتعرف عليها الأجسام المضادة التي ينتجها جهاز المناعة في جسم الإنسان، ويسبب عدم فاعلية الأمصال أو الأدوية المستخدمة وتكرار إصابة بعض الناس بالأنفلونزا".
يذكر أن أنور هاشم له ثمانية أبحاث مشتركة مع آخرين في مجال فيروسات الأنفلونزا، إذ أجرى أبحاثاً في اللقاحات المضادة للفيروسات، وأبحاثاً أخرى في عدوى الفيروسات والحصانة منها، إضافة إلى أبحاث في التكنولوجيا الحيوية، كما سبق أن حصل على جائزة أفضل طالب دراسات عليا على مستوى جامعة الملك عبدالعزيز نظير ما قام به من أبحاث في الأحياء الدقيقة.