تاجر مواشي
29-05-2012, 07:20 PM
اغنام - ابل - دواجن - طيور
http://vb.g111g.com/mwaextraedit4/frames/tr11.gifhttp://vb.g111g.com/mwaextraedit4/frames/tl11.gifالدنيا اختبار
وكل فرد من أفراد العالم يتعرض لهذا الاختبار
وتختلف صور الاختبار
فهذا يختبر بامواله الكثيرة
وهذا يمتحن بفقره ومدى صبره
وهذه تختبر بزوج بخيل واخرى تختبر بزوج سليط
وهذه تمتحن باعاقة والاخرى تمتحن بالعافية
هذا يختبره الله بان اوجد له اما لا تفقه ولا تقدر فكيف تكون معاملته لها
وهذه تختبر بوجود ام زوجها ذات الاخلاق السيئة فكيف كانت معاملتها لها
هذه تختبر بطفلة مولودة تجرى لها عملية قلب
واخرى تبتلى بالسرطان
امراة تبتلى بجمالها فكيف كان الستر
امراة تبتلى بمنصبها فكيف كان الكبر
فتاة تختبر في نعيم وهناء واخرى تختبر في بؤسها والشقاء
والنهاية جنة او نار ولا ثالث لهما
عجبا لامر المؤمن ان امره كله خير ان اصابته سراء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له
وضع رجل في هذه الدنيا
ماله كثير اولاده ماشاء الله ولكن وهوفي قمة السعادة اتاه شلل او مرض
خطير او فجع باحد ابنائه
كيف موقفه ؟؟؟؟ انه الاختبار الصعب
تسير الحياة وينغمس الناس في الغفلة ثم تأتي الصدمة لتوقضهم من الغفلة
وقد تكون الصدمة افضل لهم من كل نعيم سابق
مهما تنعم الانسان في هذه الدنيا فلابد من النهاية
مهما ازداد من النعيم فلابد من لحظة حزن وندم وانكسار فلماذا لا
يعد الانسان المتنعم نفسه لمواجهة ذلك المصير
كثير من اهل النعيم اذا اتتهم المصيبة اصيبوا بالتشنج والرعب والهلع
وفقدوا التوازن لانهم لم يروضوا انفسهم على تحمل مفاجات المستقبل
هذه الروح تسكن الجسد
فهذه روح تسكن جسدا مقعد وهذه روح تسكن جسدا صحيحا وهذه روح تسكن جسدا
جميلا وهكذا 000000000
والروح تقود هذا الجسد وتسير به حيث ارادت واذا انتزعت سقط الجسد
فمتى تعي الارواح مسؤوليتها بصيانة الجسد وحسن السير والالتزام بقواعد
الشرع والتعامل العاقل مع منعطفات ومعوقات الطريق وقطاعه ولصوصه
هل الجسد يخدم هذه الروح ام الروح تسعى لراحة الجسد
تأتي المرأة وتضيع الصلوات والوضوء لكي لا تفسد مافعلته الموضة في جسدها قتلت الروح لأجل الجسد
يأتي الرجل يقتحم المعركة يستشهد في سبيل الله يتقطع جسده الطاهر لتحيا روحه وتسمو
هذه المرأة يوم السبت اقامت الفرائض وسجلت لها الحسنات وفي المقابل رصدت السيئات 000انتهى السبت وبقي ماسجل
يوم الاحد عمل جديد 00تعب لذة 00شهوة 000صبر والنهاية سجلت الحسنات والسيئات
الاثنين 00الثلاثاء00000000
عام تلو عام
تمضي امرأة في الادمان على مشاهدة الشاشة وتقول سأتوب تراجع نفسها تجد ان لها من الاعوام الكثيرة في هذا المنكر وحالها لم يتغير رغم انها تشعر بالخطأ فمتى التغيير 00الموت لا يستأذن
ينظر الانسان ويجد محمد صلى الله عليه وسلم مات والصحابة رضي الله عنهم
وينظر حوله يجد علماء اخيار ماتوا ولم تكتب لهم حياة
ثم ينظر الى نفسه ويقول من أنا حتى اظن لنفسي الخلود وهل بقائي الى
الان عنوان رضا الله عني ؟؟!!!
ينام الانسان ويسلم روحه ثم يصحو وقد ردت اليه روحه ولا يتعظ ولا يستشعر ماحصل فكم من الناس من لم يستيقظ بل افامه اهله ليصلوا عليه وقد كان ضحيحا معافا
يتنفس الانسان ويتحسس قلبه ويتفكر في نفسه الضعيفة ويتعجب ماهذا المخلوق المسكين صاحب هذه النبضات الرقيقة
الوتر أقله ركعة ومع ذلك تستثقله فتاة تجوب الاسواق ماشية على قدميها ساعات طوال 000انها الغفلة
يتحدث المحاضر او الخطيب ويستثقل الانسان الكلام واذا اتت تمثيلية او مسرحية تسمر امامها
تقطع الفتاة جسدها من أجل مايسمى بالرجيم ولكنها لاتصوم يوما للتطوع
العالم الفسيح بناسه ونباته وحيواناته وكل مخلوقاته
كل هذا العالم ميدان لك وانت مقذوفة في هذا العالم والاضواء مسلطة عليك ما أنت فاعلة ما تعاملك مع المواقف
هذه امك ماتعاملك معها
هذا يوم مرضك كيف كنت
هذا مالك اين انفقتيه
هذا فقير سألك سؤالا ماموقفك منه
0000000000000000000000000000000000000000000
0000000000000000000000000000000000000000
مواقف كثيره تسجل كل صغيرة وكبيرة فيها
مواقف لا يقطعها الا القبر وهناك تبدأ الرحلة الرهييييييييييييييييييبة
اللهم اهدنا صراطك المستقيم
منقـــــــــــــولhttp://vb.g111g.com/mwaextraedit4/frames/br11.gifhttp://vb.g111g.com/mwaextraedit4/frames/bl11.gif
http://vb.g111g.com/mwaextraedit4/frames/tr11.gifhttp://vb.g111g.com/mwaextraedit4/frames/tl11.gifالدنيا اختبار
وكل فرد من أفراد العالم يتعرض لهذا الاختبار
وتختلف صور الاختبار
فهذا يختبر بامواله الكثيرة
وهذا يمتحن بفقره ومدى صبره
وهذه تختبر بزوج بخيل واخرى تختبر بزوج سليط
وهذه تمتحن باعاقة والاخرى تمتحن بالعافية
هذا يختبره الله بان اوجد له اما لا تفقه ولا تقدر فكيف تكون معاملته لها
وهذه تختبر بوجود ام زوجها ذات الاخلاق السيئة فكيف كانت معاملتها لها
هذه تختبر بطفلة مولودة تجرى لها عملية قلب
واخرى تبتلى بالسرطان
امراة تبتلى بجمالها فكيف كان الستر
امراة تبتلى بمنصبها فكيف كان الكبر
فتاة تختبر في نعيم وهناء واخرى تختبر في بؤسها والشقاء
والنهاية جنة او نار ولا ثالث لهما
عجبا لامر المؤمن ان امره كله خير ان اصابته سراء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له
وضع رجل في هذه الدنيا
ماله كثير اولاده ماشاء الله ولكن وهوفي قمة السعادة اتاه شلل او مرض
خطير او فجع باحد ابنائه
كيف موقفه ؟؟؟؟ انه الاختبار الصعب
تسير الحياة وينغمس الناس في الغفلة ثم تأتي الصدمة لتوقضهم من الغفلة
وقد تكون الصدمة افضل لهم من كل نعيم سابق
مهما تنعم الانسان في هذه الدنيا فلابد من النهاية
مهما ازداد من النعيم فلابد من لحظة حزن وندم وانكسار فلماذا لا
يعد الانسان المتنعم نفسه لمواجهة ذلك المصير
كثير من اهل النعيم اذا اتتهم المصيبة اصيبوا بالتشنج والرعب والهلع
وفقدوا التوازن لانهم لم يروضوا انفسهم على تحمل مفاجات المستقبل
هذه الروح تسكن الجسد
فهذه روح تسكن جسدا مقعد وهذه روح تسكن جسدا صحيحا وهذه روح تسكن جسدا
جميلا وهكذا 000000000
والروح تقود هذا الجسد وتسير به حيث ارادت واذا انتزعت سقط الجسد
فمتى تعي الارواح مسؤوليتها بصيانة الجسد وحسن السير والالتزام بقواعد
الشرع والتعامل العاقل مع منعطفات ومعوقات الطريق وقطاعه ولصوصه
هل الجسد يخدم هذه الروح ام الروح تسعى لراحة الجسد
تأتي المرأة وتضيع الصلوات والوضوء لكي لا تفسد مافعلته الموضة في جسدها قتلت الروح لأجل الجسد
يأتي الرجل يقتحم المعركة يستشهد في سبيل الله يتقطع جسده الطاهر لتحيا روحه وتسمو
هذه المرأة يوم السبت اقامت الفرائض وسجلت لها الحسنات وفي المقابل رصدت السيئات 000انتهى السبت وبقي ماسجل
يوم الاحد عمل جديد 00تعب لذة 00شهوة 000صبر والنهاية سجلت الحسنات والسيئات
الاثنين 00الثلاثاء00000000
عام تلو عام
تمضي امرأة في الادمان على مشاهدة الشاشة وتقول سأتوب تراجع نفسها تجد ان لها من الاعوام الكثيرة في هذا المنكر وحالها لم يتغير رغم انها تشعر بالخطأ فمتى التغيير 00الموت لا يستأذن
ينظر الانسان ويجد محمد صلى الله عليه وسلم مات والصحابة رضي الله عنهم
وينظر حوله يجد علماء اخيار ماتوا ولم تكتب لهم حياة
ثم ينظر الى نفسه ويقول من أنا حتى اظن لنفسي الخلود وهل بقائي الى
الان عنوان رضا الله عني ؟؟!!!
ينام الانسان ويسلم روحه ثم يصحو وقد ردت اليه روحه ولا يتعظ ولا يستشعر ماحصل فكم من الناس من لم يستيقظ بل افامه اهله ليصلوا عليه وقد كان ضحيحا معافا
يتنفس الانسان ويتحسس قلبه ويتفكر في نفسه الضعيفة ويتعجب ماهذا المخلوق المسكين صاحب هذه النبضات الرقيقة
الوتر أقله ركعة ومع ذلك تستثقله فتاة تجوب الاسواق ماشية على قدميها ساعات طوال 000انها الغفلة
يتحدث المحاضر او الخطيب ويستثقل الانسان الكلام واذا اتت تمثيلية او مسرحية تسمر امامها
تقطع الفتاة جسدها من أجل مايسمى بالرجيم ولكنها لاتصوم يوما للتطوع
العالم الفسيح بناسه ونباته وحيواناته وكل مخلوقاته
كل هذا العالم ميدان لك وانت مقذوفة في هذا العالم والاضواء مسلطة عليك ما أنت فاعلة ما تعاملك مع المواقف
هذه امك ماتعاملك معها
هذا يوم مرضك كيف كنت
هذا مالك اين انفقتيه
هذا فقير سألك سؤالا ماموقفك منه
0000000000000000000000000000000000000000000
0000000000000000000000000000000000000000
مواقف كثيره تسجل كل صغيرة وكبيرة فيها
مواقف لا يقطعها الا القبر وهناك تبدأ الرحلة الرهييييييييييييييييييبة
اللهم اهدنا صراطك المستقيم
منقـــــــــــــولhttp://vb.g111g.com/mwaextraedit4/frames/br11.gifhttp://vb.g111g.com/mwaextraedit4/frames/bl11.gif