بـيـبـرس
03-09-2005, 12:48 AM
ما حكم تبادل الزوجات ...
(جزء من النص مفقود - رسائل الجوال ليسوا أحسن منا)
الخلاصةوهكذا انفتحت لزوجاتي أسواقا جديدة بعملات فريدة.)
مقدمة:قد يقول المكفرون: هذا كفر والحاد وزنا، ويجب إقامة الحد على من يروجه .. (لو صبروا لظفروا بالإجابة .. اللهم أبعدنا عنهم)
وسيستجيب العلمانيون واللبراليون بقولهم:مرحى.. هنا انبعثت حرية الكلمة وانبثق منبر الرأي الجرئ.. (لو واصلوا القراءة لندموا... اللهم اني لست منهم)
وسيرد طرف ثالث:كيف...؟ وهنا أتجاوب وأرد عليهم :
قال لي صديق ( كالعادة .. دائما نورد الإشكالات الى الآخرين) : تزوجت من قريبة لي وبعد خمس سنوات من مراجعة الاطباء لعلاج عدم الانجاب، وبالحاح من والدتي لترى أحفادها اضطررت لبيع منحتي في ضاحية الملك فهد وجمعت مهر للزوجة الثانية.
بعد شهرين من الزواج بانت اعراض الحمل على الثانية, وبعدها بثلاثة اسابيع صارت الاولى تكرهني كره العمى ولا تطيق (شم ريحتي) فأخبرت انها أعراض الحمل.
انجبت الثانية وبعدها بأسابيع أنجبت الاولى. في السنة التالية أنجبت الأولى توأمين وأصرت الثاني الا ان أعمل لها توأمين لأعدل بينهما، فقلت للأولى : ادعي على ضرتك لتحمل بتوأمين وتقاسي عذابك و ما قاسيتيه.
باختصار . خلال سبع سنوات اصبحت اسرتي تتكون من واحد وعشرين فردا مع والدتي.. خلالها اضطررت الى تبديل سياتي الكورولا الى بوكس ثم استبدلتها بجمس والان لدي اتوبيس 25 راكب(ديزل للتوفير) لتويصل زوجاتي لعملهن وافراد الكتيبة الى المدارس.
حالتي الاقتصادية أصبحت سيئة.. إيجار السكن بالكاد أوفيه.. مصاريف الكهرباء تقصم الظهر..لا أستطيع مد يدي الى رواتب زوجاتي لكرامتي. وأصبحت طلباتهن لا تنتهي ودائما يذكراني بأن أعدل بينهن.
مرة قالت لي الثانية:سمعت انك اشتريت لزوجتك العجوز بلوزة وردية بها نجوم زرق .. وين العدل والانصاف( وسردت 15 حديثا لم أسمع بمعظمهم)، ولما اعتذرت بقلة ذات اليد كشرت هددت وتوعدت.. فوعدتها بأن أجيب لها طلبها.
دخلت شقة الزوجة الاولى فوجدتها في غرفة الملابس ولمحت البلوزة المشهورة..فقلت
لها :" أنت لبست هذى البلوزة عدة مرات .. وأكيد تعرقت بها والان ريحتها لاتطاق.. من الأفضل تنظيفها"، فوعدت بان تكلف الخادمة بغسلها، لكني أقنعتها بان البلوزة غالية الثمن ومن الأفضل غسلها بطريقة فنية عند المغسلة .. فوافقت.
دخلت على زوجتي الثانية وبيدي البلوزة المغسولة.. فلما رأتها صاحت: هذى مغسولة.. فأجبتها: "طبعا مغسولة..أنت لما تشتري ملابس..ألا تجربيها؟ وكم أخرى لبستها للتجربة قبلك؟؟ لذا من الأفضل غسيل أي ملابس جديدة قبل استعمالها خشية العدوى من الإمراض الجلدية". فاقتنعت.
دفعت لزوجتي الأولى نصف ثمن البلوزة وادعيت أن المغسلة أضاعتها وهذا المبلغ هو التعويض.
صاحت بي الزوجة الأولى: كيف تشتري عباءة مخصرة للثانية وين العدل والإنصاف( وذكرت عشر آيات قرآنية اختارت منها المتشابهات وما يفيد غرضها) ولأتجنب الصداع وعدتها بان أتصرف واحضر لها المخصرة.
وتذكرت كيف اشتريت (المخصرة) اذ اني ذهبت الى شارع السويكت بالخبر وسألت عنها فلم اجدها، لكن احد الهنود اشار لي ان اتبعه، ومن زقاق الى آخر وهو يتلف خلفه، ومن "داعوس" الى آخر وهويتحرى الحذر وكأننا نطلب شراء مخدرات وفي النهاية ادخلني محل خياطة في منزل كئيب ولما سألته لم الحذر قال " مخصرة ممنوع.. لكن مطلوب كتييير.. غالي واجد" وظننت انه سيفتشني لكن الله سلم.. واراني شيئا ظننته قميص نوم نسائي لأنه يبرز المفاتن أكثر مما يستر، قال "هازا مخصرة هات الفلوس بسرعة قبل كبسة".
المهم ..هالمخصرة ما تهنت بها زوجتي سوى ثلاث مرات لأنها قفلت على طرفها باب (الأتوبيس) فاتسخ ( وهنا جاء الفرج).وكالسابق دخلت على زوجتي طالبة المخصرة بالمخصرة بعد ان تم تنظيفها بالبخار وتغليفا بالبلاستك وبدت كالجديدة، وطبعا شرحت لها نظريتي لغسل الملابس الجديدة قبل الاستعمال خشية العدوى.
من عادتي ان أقضي أول جمعة من كل شهر مع الزوجة الأولى وأولادها والوالدة فآخذهم إلى البر او الكورنيش، وثاني جمعة مع الثانية واولادها والوالدة لكي آخذهم الى الكونيش او البر.الجمعة الثالثة " أعبي الأتوبيس"بالكتيبة كلها ليتعارفوا على بعض وينسجموا ويتآلف الاولاد. الجمعة الرابعة اجازة لي لوحدى من كامل الهم والغم.
في الجمعة الثالثة بان للزوجة الاولى ان الثانية تلبس بلوزة وردية بنجوم زرقاء..ورأت الاخرى العباءة المخصرة على الاولى ووضحت الحقيقة المرة، فكادت ان تحدث الطامة الكبرى لولا تدخل الوالدة بالحكمة والموعظة الحسنة فهدأت الاحوال.
وتركتهم وذهبت الى (كودو) الكورنيش مع نصف دستة من الاولاد لحمل الطلبات.
ونحن عائدون بالطالبات سمعت الأولى تقول للثانية:"خلاص أعطيني البنطلون الأصفر مقابل التنورة الزرقاْ"، وترد الاخرى:" ترضين تبدلين الفستان العنابي ببلوزتين؟"
وهكذا انفتحت لزوجاتي أسواقا جديدة بعملات فريدة.
فهرعت اليك لأسألك : ماحكم تبادل الزوجات "لملابسهن".. وهنا اكتمل النص المفقود..قود..قود.
وسلامتكم.
__________________
اللي ما يعجبه هذا الكلام..فليعتبره من "سقط المتاع"
مـنـقـول / لـكـاتـب إسـمـه سـقـط المـتـاع
(جزء من النص مفقود - رسائل الجوال ليسوا أحسن منا)
الخلاصةوهكذا انفتحت لزوجاتي أسواقا جديدة بعملات فريدة.)
مقدمة:قد يقول المكفرون: هذا كفر والحاد وزنا، ويجب إقامة الحد على من يروجه .. (لو صبروا لظفروا بالإجابة .. اللهم أبعدنا عنهم)
وسيستجيب العلمانيون واللبراليون بقولهم:مرحى.. هنا انبعثت حرية الكلمة وانبثق منبر الرأي الجرئ.. (لو واصلوا القراءة لندموا... اللهم اني لست منهم)
وسيرد طرف ثالث:كيف...؟ وهنا أتجاوب وأرد عليهم :
قال لي صديق ( كالعادة .. دائما نورد الإشكالات الى الآخرين) : تزوجت من قريبة لي وبعد خمس سنوات من مراجعة الاطباء لعلاج عدم الانجاب، وبالحاح من والدتي لترى أحفادها اضطررت لبيع منحتي في ضاحية الملك فهد وجمعت مهر للزوجة الثانية.
بعد شهرين من الزواج بانت اعراض الحمل على الثانية, وبعدها بثلاثة اسابيع صارت الاولى تكرهني كره العمى ولا تطيق (شم ريحتي) فأخبرت انها أعراض الحمل.
انجبت الثانية وبعدها بأسابيع أنجبت الاولى. في السنة التالية أنجبت الأولى توأمين وأصرت الثاني الا ان أعمل لها توأمين لأعدل بينهما، فقلت للأولى : ادعي على ضرتك لتحمل بتوأمين وتقاسي عذابك و ما قاسيتيه.
باختصار . خلال سبع سنوات اصبحت اسرتي تتكون من واحد وعشرين فردا مع والدتي.. خلالها اضطررت الى تبديل سياتي الكورولا الى بوكس ثم استبدلتها بجمس والان لدي اتوبيس 25 راكب(ديزل للتوفير) لتويصل زوجاتي لعملهن وافراد الكتيبة الى المدارس.
حالتي الاقتصادية أصبحت سيئة.. إيجار السكن بالكاد أوفيه.. مصاريف الكهرباء تقصم الظهر..لا أستطيع مد يدي الى رواتب زوجاتي لكرامتي. وأصبحت طلباتهن لا تنتهي ودائما يذكراني بأن أعدل بينهن.
مرة قالت لي الثانية:سمعت انك اشتريت لزوجتك العجوز بلوزة وردية بها نجوم زرق .. وين العدل والانصاف( وسردت 15 حديثا لم أسمع بمعظمهم)، ولما اعتذرت بقلة ذات اليد كشرت هددت وتوعدت.. فوعدتها بأن أجيب لها طلبها.
دخلت شقة الزوجة الاولى فوجدتها في غرفة الملابس ولمحت البلوزة المشهورة..فقلت
لها :" أنت لبست هذى البلوزة عدة مرات .. وأكيد تعرقت بها والان ريحتها لاتطاق.. من الأفضل تنظيفها"، فوعدت بان تكلف الخادمة بغسلها، لكني أقنعتها بان البلوزة غالية الثمن ومن الأفضل غسلها بطريقة فنية عند المغسلة .. فوافقت.
دخلت على زوجتي الثانية وبيدي البلوزة المغسولة.. فلما رأتها صاحت: هذى مغسولة.. فأجبتها: "طبعا مغسولة..أنت لما تشتري ملابس..ألا تجربيها؟ وكم أخرى لبستها للتجربة قبلك؟؟ لذا من الأفضل غسيل أي ملابس جديدة قبل استعمالها خشية العدوى من الإمراض الجلدية". فاقتنعت.
دفعت لزوجتي الأولى نصف ثمن البلوزة وادعيت أن المغسلة أضاعتها وهذا المبلغ هو التعويض.
صاحت بي الزوجة الأولى: كيف تشتري عباءة مخصرة للثانية وين العدل والإنصاف( وذكرت عشر آيات قرآنية اختارت منها المتشابهات وما يفيد غرضها) ولأتجنب الصداع وعدتها بان أتصرف واحضر لها المخصرة.
وتذكرت كيف اشتريت (المخصرة) اذ اني ذهبت الى شارع السويكت بالخبر وسألت عنها فلم اجدها، لكن احد الهنود اشار لي ان اتبعه، ومن زقاق الى آخر وهو يتلف خلفه، ومن "داعوس" الى آخر وهويتحرى الحذر وكأننا نطلب شراء مخدرات وفي النهاية ادخلني محل خياطة في منزل كئيب ولما سألته لم الحذر قال " مخصرة ممنوع.. لكن مطلوب كتييير.. غالي واجد" وظننت انه سيفتشني لكن الله سلم.. واراني شيئا ظننته قميص نوم نسائي لأنه يبرز المفاتن أكثر مما يستر، قال "هازا مخصرة هات الفلوس بسرعة قبل كبسة".
المهم ..هالمخصرة ما تهنت بها زوجتي سوى ثلاث مرات لأنها قفلت على طرفها باب (الأتوبيس) فاتسخ ( وهنا جاء الفرج).وكالسابق دخلت على زوجتي طالبة المخصرة بالمخصرة بعد ان تم تنظيفها بالبخار وتغليفا بالبلاستك وبدت كالجديدة، وطبعا شرحت لها نظريتي لغسل الملابس الجديدة قبل الاستعمال خشية العدوى.
من عادتي ان أقضي أول جمعة من كل شهر مع الزوجة الأولى وأولادها والوالدة فآخذهم إلى البر او الكورنيش، وثاني جمعة مع الثانية واولادها والوالدة لكي آخذهم الى الكونيش او البر.الجمعة الثالثة " أعبي الأتوبيس"بالكتيبة كلها ليتعارفوا على بعض وينسجموا ويتآلف الاولاد. الجمعة الرابعة اجازة لي لوحدى من كامل الهم والغم.
في الجمعة الثالثة بان للزوجة الاولى ان الثانية تلبس بلوزة وردية بنجوم زرقاء..ورأت الاخرى العباءة المخصرة على الاولى ووضحت الحقيقة المرة، فكادت ان تحدث الطامة الكبرى لولا تدخل الوالدة بالحكمة والموعظة الحسنة فهدأت الاحوال.
وتركتهم وذهبت الى (كودو) الكورنيش مع نصف دستة من الاولاد لحمل الطلبات.
ونحن عائدون بالطالبات سمعت الأولى تقول للثانية:"خلاص أعطيني البنطلون الأصفر مقابل التنورة الزرقاْ"، وترد الاخرى:" ترضين تبدلين الفستان العنابي ببلوزتين؟"
وهكذا انفتحت لزوجاتي أسواقا جديدة بعملات فريدة.
فهرعت اليك لأسألك : ماحكم تبادل الزوجات "لملابسهن".. وهنا اكتمل النص المفقود..قود..قود.
وسلامتكم.
__________________
اللي ما يعجبه هذا الكلام..فليعتبره من "سقط المتاع"
مـنـقـول / لـكـاتـب إسـمـه سـقـط المـتـاع