erty
01-09-2005, 06:15 AM
تعيش مدينة مراكش خلال هذه الصيف على وقع مكافحة شبكات الدعارة التي تراوحت أنشطتها من تجارة جنس الأطفال إلى جنس الرقيق الأبيض وتصوير الأشرطة الخليعة انتهاء بالجنس مع الحيوانات، وفق ما أفادت صحف محلية.
وقالت صحيفة لاغازيت دي ماروك الناطقة بالفرنسية إنّ صيف 2005 بمدينة مراكش تميّز بحملة واسعة النطاق استهدفت هذه الشبكات وغيرها من شبكات المخدرات وتصفية الحسابات وامتدت على ثلاثة أشهر كاملة من يونيو/حزيران إلى أغسطس/آب.
وقالت الصحف المغربية إنّ من ضمن سائحين من عدة جنسيات ولاسيما من الولايات المتحدة وأوروبا والخليج، تمّ ضبطهم في حالة تلبس بصدد ممارسة الجنس ضمن شبكات دعارة أو بصدد ممارسة الجنس مع أطفال أو مع حيوانات في شقق بالمدينة القديمة.
وقالت مصادر إنّه تمّ طرد العشرات منهم، وآخرهم من المملكة العربية السعودية قبل أسبوع، باتجاه بلدانهم، بعد أن مثلوا أمام القضاء المغربي.
وأضافت أنّ أصل القضية يعود إلى حالة وفاة سائح تمّ نقله إلى إحدى المصحات مصابا بأعراض فيروس غامض عجزت السلطات ساعتها على تحديد ماهيته.
وركّز المحققون على المحيط السائح واكتشفوا أنّه مارس وصديقه الجنس مع بائعتي هوى التقياهما في إحدى العلب الليلية في مدينة مراكش.
وكشف مرافق المتوفى عن اسمي الفتاتين وهو ما دفع السلطات إلى مداهمة العلبة الليلية التي من العادة أن ترتادها الفتاتان، حيث تمّ العثور عليهما.
وكشف التحقيق أنّ الفتاتين مارستا الجنس مع حيوانات يملكها فرنسي يقيم في مراكش مقابل مبالغ مالية كبيرة.
كما كشف التحقيق أنّ هذه الأمور تمّت ضمن تصوير أشرطة خليعة.
ونفذت السلطات الأمنية عدة مداهمات ضدّ شقق ومنازل وفنادق ومقاه حيث تمّ اعتقال المئات من الأشخاص، فيما أعلن محافظ شرطة المدينة إبراهيم أوسيرو حملة تحت عنوان "مدينة نظيفة ومن دون بائعات هوى."
وقبل أسابيع كانت السلطات المغربية قد كشفت عن قضية مثيرة أخرى، عمد فيها صحافي بلجيكي سابق في جريدة لوسوار البلجيكية إلى تصوير أشرطة خليعة وأخذ صور فوتوغرافية لعشرات الفتيات في مدينة أغادير.
وفي الدار البيضاء قالت مصادر إنّ المدينة بدأت تشهد تنامي ظاهرة الهاتف الوردي والجنس الافتراضي من داخل شقق تمّ إعدادها للغرض.
ووفقا لتقرير صحفية مغربية انتحلت شخصية إحدى المهتمات بالعمل في هذا الميدان، فإنّ العمل يتمّ من داخل مكاتب يديرها تركي لمصلحة أحد مزودي الخدمات في فرنسا.
يادافع البلاء ... يارب سترك ..
وقالت صحيفة لاغازيت دي ماروك الناطقة بالفرنسية إنّ صيف 2005 بمدينة مراكش تميّز بحملة واسعة النطاق استهدفت هذه الشبكات وغيرها من شبكات المخدرات وتصفية الحسابات وامتدت على ثلاثة أشهر كاملة من يونيو/حزيران إلى أغسطس/آب.
وقالت الصحف المغربية إنّ من ضمن سائحين من عدة جنسيات ولاسيما من الولايات المتحدة وأوروبا والخليج، تمّ ضبطهم في حالة تلبس بصدد ممارسة الجنس ضمن شبكات دعارة أو بصدد ممارسة الجنس مع أطفال أو مع حيوانات في شقق بالمدينة القديمة.
وقالت مصادر إنّه تمّ طرد العشرات منهم، وآخرهم من المملكة العربية السعودية قبل أسبوع، باتجاه بلدانهم، بعد أن مثلوا أمام القضاء المغربي.
وأضافت أنّ أصل القضية يعود إلى حالة وفاة سائح تمّ نقله إلى إحدى المصحات مصابا بأعراض فيروس غامض عجزت السلطات ساعتها على تحديد ماهيته.
وركّز المحققون على المحيط السائح واكتشفوا أنّه مارس وصديقه الجنس مع بائعتي هوى التقياهما في إحدى العلب الليلية في مدينة مراكش.
وكشف مرافق المتوفى عن اسمي الفتاتين وهو ما دفع السلطات إلى مداهمة العلبة الليلية التي من العادة أن ترتادها الفتاتان، حيث تمّ العثور عليهما.
وكشف التحقيق أنّ الفتاتين مارستا الجنس مع حيوانات يملكها فرنسي يقيم في مراكش مقابل مبالغ مالية كبيرة.
كما كشف التحقيق أنّ هذه الأمور تمّت ضمن تصوير أشرطة خليعة.
ونفذت السلطات الأمنية عدة مداهمات ضدّ شقق ومنازل وفنادق ومقاه حيث تمّ اعتقال المئات من الأشخاص، فيما أعلن محافظ شرطة المدينة إبراهيم أوسيرو حملة تحت عنوان "مدينة نظيفة ومن دون بائعات هوى."
وقبل أسابيع كانت السلطات المغربية قد كشفت عن قضية مثيرة أخرى، عمد فيها صحافي بلجيكي سابق في جريدة لوسوار البلجيكية إلى تصوير أشرطة خليعة وأخذ صور فوتوغرافية لعشرات الفتيات في مدينة أغادير.
وفي الدار البيضاء قالت مصادر إنّ المدينة بدأت تشهد تنامي ظاهرة الهاتف الوردي والجنس الافتراضي من داخل شقق تمّ إعدادها للغرض.
ووفقا لتقرير صحفية مغربية انتحلت شخصية إحدى المهتمات بالعمل في هذا الميدان، فإنّ العمل يتمّ من داخل مكاتب يديرها تركي لمصلحة أحد مزودي الخدمات في فرنسا.
يادافع البلاء ... يارب سترك ..