االزعيم الهلالي
24-05-2012, 02:50 AM
بسم الله الرحمن الرحيم اليكم تقييم موقع جول العالمي الشهير
نجح نادي الهلال في الوصول إلى محطة الدور ربع النهائي في بطولة دوري أبطال آسيا بعدما أحسن استقبال ضيفه نادي بني ياس الإماراتي و أعاده إلى موطنه محملاً بسبعة أهداف نظيفة ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه كواحدة من أكبر الانتصارات الهلالية في الآسيوية و برباعية من الكوري الأصلي يو بيونج سو , السبعة أهداف كانت بمثابة الصدمة للإماراتيين و جرس الإنذار الذي أطلقه لاعبو الهلال للفرق السبعة الأخرى في دور الثمانية لدوري الأبطال .
رجل رائع ( أحمد الفريدي - ويلي - يو بيونج ) الهلال
لأول مرة أحتار كل هذه الحيرة فالكل أمتع و ابدع و الكل تألق في الفريق الأزرق من أول الجماهير إلى اللاعبين حتى البدلاء و حتى هاشيك المدير الفني الذي يدور حوله الكثير من الجدل منذ قدومه لتدريب الفريق الهلالي , الثلاثي الهلالي كان بمثابة مثلث برمودا الذي ابتلع الفريق الإماراتي فتباروا بالتسجيل و صناعة الأهداف و تألق الثلاثي و لعبوا الكرة كما لم يلعبوها من قبل فالفريدي و إن لم يحالفه التوفيق وضعة بصمته على خمسة أهداف من السبعة و لكن لم يتمكن من إحراز هدف كان سيعد تتويجاً للمجهود الرائع و اللمسات الجمالية التي أتى بها الفريدي اليوم من كتيب ذكرياته لنتذكر معاً الفريدي الذي بحث عنه الجميع طوال الموسم المنصرم أما الثنائي الآخر فيكفي أن نقول أن ويلي شارك في أربعة أهداف سجل اثنين و صنع اثنين بمهارة و اقتدار شديدين أعادا أمجاد ويلي الماضية مع الزعيم و الكوري أبدع في إنهاء الهجمات في المرمى و التمركز السليم في كل الكرات و لم يحرم نفسه من صناعة اللعب فمرر كرة رائعة لسالم في لقطة الهدف السابع ليشارك في خمسة أهداف من أصل سبعة بتسجيل 4 و صنع الخامس .
رجل مخيب ( فريق بني ياس ) بني ياس الإماراتي
صراحة لم يقدم فريق بني ياس العرض المنتظر و اللائق بفريق يلعب في دور ال16 في دوري أبطال آسيا فالفريق الإماراتي لم يقدم ما يشفع له أو ما يرحمه من العقاب الهلالي القاسي بسبعة أهداف و كان ممكن أن تزيد لدستة أهداف على الأقل , الفريق الإماراتي لم يحضر إلى الرياض و إنما ما حضر مجرد أشباح في الملعب فلا هوية واضحة و لا استراتيجية فريق مهلهل و متباعد الخطوط , ولم يتمكن لاعبوه من مجاراة لاعبي الهلال لا في السرعة و لا اللياقة و لا المهارات التي تفوق فيها لاعبو الهلال بصورة واضحة .
نجح نادي الهلال في الوصول إلى محطة الدور ربع النهائي في بطولة دوري أبطال آسيا بعدما أحسن استقبال ضيفه نادي بني ياس الإماراتي و أعاده إلى موطنه محملاً بسبعة أهداف نظيفة ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه كواحدة من أكبر الانتصارات الهلالية في الآسيوية و برباعية من الكوري الأصلي يو بيونج سو , السبعة أهداف كانت بمثابة الصدمة للإماراتيين و جرس الإنذار الذي أطلقه لاعبو الهلال للفرق السبعة الأخرى في دور الثمانية لدوري الأبطال .
رجل رائع ( أحمد الفريدي - ويلي - يو بيونج ) الهلال
لأول مرة أحتار كل هذه الحيرة فالكل أمتع و ابدع و الكل تألق في الفريق الأزرق من أول الجماهير إلى اللاعبين حتى البدلاء و حتى هاشيك المدير الفني الذي يدور حوله الكثير من الجدل منذ قدومه لتدريب الفريق الهلالي , الثلاثي الهلالي كان بمثابة مثلث برمودا الذي ابتلع الفريق الإماراتي فتباروا بالتسجيل و صناعة الأهداف و تألق الثلاثي و لعبوا الكرة كما لم يلعبوها من قبل فالفريدي و إن لم يحالفه التوفيق وضعة بصمته على خمسة أهداف من السبعة و لكن لم يتمكن من إحراز هدف كان سيعد تتويجاً للمجهود الرائع و اللمسات الجمالية التي أتى بها الفريدي اليوم من كتيب ذكرياته لنتذكر معاً الفريدي الذي بحث عنه الجميع طوال الموسم المنصرم أما الثنائي الآخر فيكفي أن نقول أن ويلي شارك في أربعة أهداف سجل اثنين و صنع اثنين بمهارة و اقتدار شديدين أعادا أمجاد ويلي الماضية مع الزعيم و الكوري أبدع في إنهاء الهجمات في المرمى و التمركز السليم في كل الكرات و لم يحرم نفسه من صناعة اللعب فمرر كرة رائعة لسالم في لقطة الهدف السابع ليشارك في خمسة أهداف من أصل سبعة بتسجيل 4 و صنع الخامس .
رجل مخيب ( فريق بني ياس ) بني ياس الإماراتي
صراحة لم يقدم فريق بني ياس العرض المنتظر و اللائق بفريق يلعب في دور ال16 في دوري أبطال آسيا فالفريق الإماراتي لم يقدم ما يشفع له أو ما يرحمه من العقاب الهلالي القاسي بسبعة أهداف و كان ممكن أن تزيد لدستة أهداف على الأقل , الفريق الإماراتي لم يحضر إلى الرياض و إنما ما حضر مجرد أشباح في الملعب فلا هوية واضحة و لا استراتيجية فريق مهلهل و متباعد الخطوط , ولم يتمكن لاعبوه من مجاراة لاعبي الهلال لا في السرعة و لا اللياقة و لا المهارات التي تفوق فيها لاعبو الهلال بصورة واضحة .