alnour
21-08-2005, 02:45 AM
الحمد لله حمدا يليق بجلال قدره وعظيم شأنه حمدا كثيرا طيبا مبارك يملآ السماوات والأرض وما بينهما
حمدا عدد ما نزل المطر وعدد ما خلق من بشر وعدد منابت الشجر وأنفاس البشر .
واثني واسلم على المصطفي الأمين شفيعنا يوم الدين محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثير
قال النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم : إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها
وقال صلى الله عليه وآله : مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس .
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
استغفروا الله وتوبوا من الغيبة
والحشش ترى الغيبة عظيييييييمة والعالم مستهينه فيها .
من كثرت ذنوبه فليكثر من الصلاة على النبي فإنها تهدم الذنوب هدما
اللهم صلي على محمد وآل محمد
الدال على الخير كفاعله
حمدا عدد ما نزل المطر وعدد ما خلق من بشر وعدد منابت الشجر وأنفاس البشر .
واثني واسلم على المصطفي الأمين شفيعنا يوم الدين محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثير
قال النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم : إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها
وقال صلى الله عليه وآله : مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس .
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
استغفروا الله وتوبوا من الغيبة
والحشش ترى الغيبة عظيييييييمة والعالم مستهينه فيها .
من كثرت ذنوبه فليكثر من الصلاة على النبي فإنها تهدم الذنوب هدما
اللهم صلي على محمد وآل محمد
الدال على الخير كفاعله