عميد اتحادي
18-05-2012, 06:10 PM
<div>
رغم بلوغ العميد عامه الخامس بعد الثمانين (ماشاء الله) الا انه لم يفقد جمهوره الوفي الذي مرت عليه حروب غاشمة من قبل مسيري الرياضة اصحاب النفوذ فى محاولة لعملية فصل بين العميد الكيان وجمهوره الذهبي الذي ازداد التصاقاً بالكيان كلما زادوا الضغط عليه ولذلك استمر الجمهور الإتحاد الرقم الاصعب فى تركيبة الرياضة السعودية ونموذج للجمهور الفاعل الذي اصبح يقلد من قبل مجانين لا عقول لهم بدؤوا بتشجيع ناديهم من اجل (تباسي سليق) من قبل رئيس النادي المؤسس, وجماهير شمس حجبها السحاب عشقت النادي من اجل (فرجة سنمائية مقابل التشجيع) وجمهور حوت ازرق (يقاد كالقطيع) حول العميد كيانه الهلالمي الى علب التونة , واستمر العميد وانصاره بقوة فى الصدارة برغم كذبة زغبي الغبي او محاولة جعل المجانين فى صدارة العقلاء مما سيجني على الرياضة السعودية المليئة بالمفارقات او جمهور الشمس الذي لا اعتبار له لدى ادارات النادي, وانفرد العميد بقوته وتأثيره على صنع القرار فى الكيان رغم انف الرئاسة العامة التي تكلف من تشاء وتقصي من تشاء من اجل الاطاحة بالعميد السعودي.
بعد منع المكبرات الذي ارادوا به تحجيم قوة العميد جاء الرد من الاتحاد الآسيوي بتقليص عدد المقاعد للأندية السعودية لأن اسيا فقدت المتعة التي كان عليها صالح القرني وجمهور الذهب وبهذا فعلى نفسها جنت براقش,.
وهناك تجاوزات فى ملاعب الرياض التي يديرها اما هلاليين او اذناب لهم كما هو حال مدير ملعب الملك فهد بالسماح للهلاليين بإستخدام مكبرات صوت كهربائية وبعدد ثلاث مكبرات ومنع المنافسين من ادخال اكثر من مكبر واحد يعمل بالبطارية وهذا ما شاهدناه فى احدى اللقطات يظهر بها رئيس رابطة الهلال (المستأجر) واستخدامه لثلاث مايكات ويفرق الصوت عن استخدام مايكات تعمل بالبطارية وهذا من انواع الدعم الذي يحظى به نادي الدلال ونادي الحكومة رغماً عن قيم العدالة والإنصاف فى الرياضة السعودية.
مهما حاولوا اقصاء جمهور الذهب الجمهور الاول فى الخليج والذي اصبح سمة للجمهور السعودي الاول الذي نسمع اهازيجه فى الاندية المنافسة السعودية واندية الخليج فى ظاهرة اغاضت البعض فحاولوا اخماد الصوت الاتحادي القوي بمنع مكبرات الصوت ولكن هيهات هيهات ان يقضوا على صوت الشعب والذي يستمد العميد وقوده منه وليس من داعم او قرار لجنة او صافرة حكم تبقيه فى الصدارة فهو نادي الشعب وعميد الوطن, ولعل تاريخ الرياضة السعودية (الاسود) ضد الاتحاد ومحاولة القضاء عليه من قبل اصحاب النفوذ الذين اسسوا اندية لمجرد القضاء على الاتحاد العميد ولم يستطيعوا فلجاؤوا الى استغلال النفوذ فاقالوا اثنين من افضل رؤساء مروا على الاتحاد واغلقوا ابواب النادي بالشمع الاحمر ولكنهم فشلوا بالقضاء عليه فغادروا الدنيا للحساب واستمر الاتحاد الرقم الصعب شامخاً , وجمهوره باهازيج صناعة رجال مخلصين طبع عليه (صنع فى اتحاد جدة) وصدرت لباقي الاندية السعودية والخليجية, فلا مجانين يقودوننا ولا غيرهم يكونوا فى الصف الاول الذي كلما ذكر جاء اسم الاتحاد تلقائياً لأنه الابرز والاقوى والاحق بتواجده فى المقدمه وبشهادة التاريخ الذي لا يمكن ان يتلاعب به اعلاميين مأجورين او من يحاول طمس الحقائق بغربال الكذب والتظليل.
رغم بلوغ العميد عامه الخامس بعد الثمانين (ماشاء الله) الا انه لم يفقد جمهوره الوفي الذي مرت عليه حروب غاشمة من قبل مسيري الرياضة اصحاب النفوذ فى محاولة لعملية فصل بين العميد الكيان وجمهوره الذهبي الذي ازداد التصاقاً بالكيان كلما زادوا الضغط عليه ولذلك استمر الجمهور الإتحاد الرقم الاصعب فى تركيبة الرياضة السعودية ونموذج للجمهور الفاعل الذي اصبح يقلد من قبل مجانين لا عقول لهم بدؤوا بتشجيع ناديهم من اجل (تباسي سليق) من قبل رئيس النادي المؤسس, وجماهير شمس حجبها السحاب عشقت النادي من اجل (فرجة سنمائية مقابل التشجيع) وجمهور حوت ازرق (يقاد كالقطيع) حول العميد كيانه الهلالمي الى علب التونة , واستمر العميد وانصاره بقوة فى الصدارة برغم كذبة زغبي الغبي او محاولة جعل المجانين فى صدارة العقلاء مما سيجني على الرياضة السعودية المليئة بالمفارقات او جمهور الشمس الذي لا اعتبار له لدى ادارات النادي, وانفرد العميد بقوته وتأثيره على صنع القرار فى الكيان رغم انف الرئاسة العامة التي تكلف من تشاء وتقصي من تشاء من اجل الاطاحة بالعميد السعودي.
بعد منع المكبرات الذي ارادوا به تحجيم قوة العميد جاء الرد من الاتحاد الآسيوي بتقليص عدد المقاعد للأندية السعودية لأن اسيا فقدت المتعة التي كان عليها صالح القرني وجمهور الذهب وبهذا فعلى نفسها جنت براقش,.
وهناك تجاوزات فى ملاعب الرياض التي يديرها اما هلاليين او اذناب لهم كما هو حال مدير ملعب الملك فهد بالسماح للهلاليين بإستخدام مكبرات صوت كهربائية وبعدد ثلاث مكبرات ومنع المنافسين من ادخال اكثر من مكبر واحد يعمل بالبطارية وهذا ما شاهدناه فى احدى اللقطات يظهر بها رئيس رابطة الهلال (المستأجر) واستخدامه لثلاث مايكات ويفرق الصوت عن استخدام مايكات تعمل بالبطارية وهذا من انواع الدعم الذي يحظى به نادي الدلال ونادي الحكومة رغماً عن قيم العدالة والإنصاف فى الرياضة السعودية.
مهما حاولوا اقصاء جمهور الذهب الجمهور الاول فى الخليج والذي اصبح سمة للجمهور السعودي الاول الذي نسمع اهازيجه فى الاندية المنافسة السعودية واندية الخليج فى ظاهرة اغاضت البعض فحاولوا اخماد الصوت الاتحادي القوي بمنع مكبرات الصوت ولكن هيهات هيهات ان يقضوا على صوت الشعب والذي يستمد العميد وقوده منه وليس من داعم او قرار لجنة او صافرة حكم تبقيه فى الصدارة فهو نادي الشعب وعميد الوطن, ولعل تاريخ الرياضة السعودية (الاسود) ضد الاتحاد ومحاولة القضاء عليه من قبل اصحاب النفوذ الذين اسسوا اندية لمجرد القضاء على الاتحاد العميد ولم يستطيعوا فلجاؤوا الى استغلال النفوذ فاقالوا اثنين من افضل رؤساء مروا على الاتحاد واغلقوا ابواب النادي بالشمع الاحمر ولكنهم فشلوا بالقضاء عليه فغادروا الدنيا للحساب واستمر الاتحاد الرقم الصعب شامخاً , وجمهوره باهازيج صناعة رجال مخلصين طبع عليه (صنع فى اتحاد جدة) وصدرت لباقي الاندية السعودية والخليجية, فلا مجانين يقودوننا ولا غيرهم يكونوا فى الصف الاول الذي كلما ذكر جاء اسم الاتحاد تلقائياً لأنه الابرز والاقوى والاحق بتواجده فى المقدمه وبشهادة التاريخ الذي لا يمكن ان يتلاعب به اعلاميين مأجورين او من يحاول طمس الحقائق بغربال الكذب والتظليل.