أسواق
18-05-2012, 09:50 AM
طير جدا : نفس اللعبة من جديد
يا جماعة رجالة نظام مبارك الان مين فى السعي على الرئاسة ؟؟؟؟
احمد شفيق وعمرو موسي
وطبعا واحد فيهم لازم يطلع ( اتوقع احمد شفيق )
ورجعوا احمد شفيق مخصوص علشان لما يطلع نقول مهو طلع --تبقي نزيهة ----بينما هم يرتبوها لعمرو موسي ويكونوا حققوا هدفهم ورجع مبارك تاني بشكل عمرو موسي
وحسبنا الله ونعم الوكيل
هذا الرأي والتحليل اعجبني وارى انه متوقع للاسف محاولة حدوثه
اقتباس:
لا أحد سأل نفسه لماذا الإصرار على إبقاء شفيق مع موسى مع أنه سيكون في صالح - جدا - المجلس العسكري والفلول إن خرج أحدهما حتى يبقى مرشح واحد فقط ينتمي لمعسكر الفلول فلا تتفتت أصوات المصوتين للفلول بين شفيق وموسى ؟!
الجواب .. أرى أن المجلس العسكري والفلول يريدون تكرار نفس اللعبة التي فعلوها مع أبو إسماعيل والشاطر ..
إدخال مرشح أكثر انتماء وولاء لمعسكر الفلول - عمر سليمان - وإظهاره إعلاميا كأنه سيستمر في السباق وينجح في النهاية ، فتصدق القوى الثورية والإسلامية ذلك وتعلن حالة الاستنفار .. لكن يخرج عمر سليمان بسرعة وفي إحدى يديه أبو إسماعيل وفي الأخرى الشاطر فيبدو كأن هناك توازن ويهدأ الناس .
أما هذه المرة تم إدخال مرشح أكثر انتماء وولاء لمعسكر الفلول - أحمد شفيق - وإظهاره إعلاميا كأنه سينجح في النهاية ، فتصدق القوى الثورية والإسلامية ذلك وتعلن حالة الاستنفار .. لكنه سيخسر في النهاية أمام موسى فيبدو كأن هناك توازن بين خسارة مرسي وأبو الفتوح من قبل وخسارة شفيق من بعد والناس تهدأ وتحمد ربنا إن موسى نجح بدل شفيق كما حمدت ربنا من قبل على خروج عمر سليمان مع أبو إسماعيل والشاطر .
يا جماعة رجالة نظام مبارك الان مين فى السعي على الرئاسة ؟؟؟؟
احمد شفيق وعمرو موسي
وطبعا واحد فيهم لازم يطلع ( اتوقع احمد شفيق )
ورجعوا احمد شفيق مخصوص علشان لما يطلع نقول مهو طلع --تبقي نزيهة ----بينما هم يرتبوها لعمرو موسي ويكونوا حققوا هدفهم ورجع مبارك تاني بشكل عمرو موسي
وحسبنا الله ونعم الوكيل
هذا الرأي والتحليل اعجبني وارى انه متوقع للاسف محاولة حدوثه
اقتباس:
لا أحد سأل نفسه لماذا الإصرار على إبقاء شفيق مع موسى مع أنه سيكون في صالح - جدا - المجلس العسكري والفلول إن خرج أحدهما حتى يبقى مرشح واحد فقط ينتمي لمعسكر الفلول فلا تتفتت أصوات المصوتين للفلول بين شفيق وموسى ؟!
الجواب .. أرى أن المجلس العسكري والفلول يريدون تكرار نفس اللعبة التي فعلوها مع أبو إسماعيل والشاطر ..
إدخال مرشح أكثر انتماء وولاء لمعسكر الفلول - عمر سليمان - وإظهاره إعلاميا كأنه سيستمر في السباق وينجح في النهاية ، فتصدق القوى الثورية والإسلامية ذلك وتعلن حالة الاستنفار .. لكن يخرج عمر سليمان بسرعة وفي إحدى يديه أبو إسماعيل وفي الأخرى الشاطر فيبدو كأن هناك توازن ويهدأ الناس .
أما هذه المرة تم إدخال مرشح أكثر انتماء وولاء لمعسكر الفلول - أحمد شفيق - وإظهاره إعلاميا كأنه سينجح في النهاية ، فتصدق القوى الثورية والإسلامية ذلك وتعلن حالة الاستنفار .. لكنه سيخسر في النهاية أمام موسى فيبدو كأن هناك توازن بين خسارة مرسي وأبو الفتوح من قبل وخسارة شفيق من بعد والناس تهدأ وتحمد ربنا إن موسى نجح بدل شفيق كما حمدت ربنا من قبل على خروج عمر سليمان مع أبو إسماعيل والشاطر .