المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مدني رحيمي: عيد جاء للشهرة على أكتاف (العميد) ونور يجب أن يغادر!!



عميد اتحادي
17-05-2012, 01:00 PM
<div> اقتباس:
طالب عضو شرف نادي الاتحاد الدكتور مدني رحيمي رئيس النادي اللواء محمد بن داخل بالشجاعة وتقديم استقالته وأعضاء مجلس إدارته لعدم إمكانية سيرهم بالنادي إلى الأفضل مؤكدا أن الوضع المالي الحالي لا يسر في الوقت الحالي، وأكد أن من يحب الاتحاد لن يضيره الاستقالة إذا لم يستطع تقديم الشيء الذي يرضي طموحات الاتحاديين، وتوقع مدني أن يكون الموسم الجديد أكثر سوءا، بسبب أن الداعمين عيد الجهني أو سامر المحضر يقدمون سلفا وليس دعما للنادي حسب علمه يتم تحصيلها من دفعات الشريك الاستراتيجي يقابلها الظهور الإعلامي كاشفا عن أن ابن داخل ليس جديدا على أوضاع الاتحاد قبل أن يأتي إلى الرئاسة، ووصف ما أقدمت عليه الإدارة في عامها الأول من التعاقد مع رجيع الأندية ومخالصة كريري بالفضيحة.
رحيمي فتح النار في كل اتجاه وطالب بعقد جمعية عمومية عادية لإيضاح كثير من الأمور المبهمة التي تخص الاتحاديين حول مستقبل ناديهم وتطرق لأمور مهمة في السطور التالية.

* كيف تقيّم موسم الاتحاد بعد خروجه من المسابقات المحلية؟
- ليست مرضية لكل الاتحاديين ولم يمر بها النادي منذ زمن طويل فلم يحصل أن قدم هذه المستويات الباهتة والتي انعكست على النتائج في البطولات المحلية، ويعد موسما غير سار لكل الاتحاديين، مرده العشوائية التي سارت عليها إدارة اللواء محمد بن داخل منذ بداية الموسم، ولم تستطع الوفاء بما التزمت به، لإبقاء الفريق على وضعه السابق على أقل تقدير.
* هل تعتقد أن الإدارة هي كل المشكلة فيما حدث للاتحاد من تراجع؟.
- نعم وبكل أسف فطريقتها في إعداد الفريق للموسم الحالي لم يكن بالصورة التي كان يجب أن تكون عليه بدليل البرنامج الإعدادي الضعيف؛ ناهيك عن عدم وجود محترفين على المستوى الذي يمكن من خلاله أن يبقى الفريق على أقل تقدير في المنافسة؛ رغم أنها حازت على دعم مبدئي من العضو الداعم تجاوز ال25 مليونا؛ إضافة إلى عقد الشريك الاستراتيجي، ثم بدأت التخبطات في تغيير المدربين وإقالة وتعيين الإداريين، وهذا يعني عدم الاستقرار في التخطيط والرؤية التي انعكست نتائجها على الفريق.
* العضو الداعم استمر على مدى أكثر من عقدين من الزمن يدعم كل إدارات الاتحاد ثم توقف مع هذه الإدارة لماذا؟.
- ما قدمه العضو الداعم لكل إدارات الاتحاد على مدى أكثر من 15 عاما لا ينكره إلا جاحد، ولكن سياسة هذه الإدارة منذ أن جاءت وحسب علمي عملت على عدم المحافظة على استمرار دعمه؛ رغم أنه دعمها في بداية تسلمها للرئاسة بما يقارب ال 25 مليونا وحسب علمي أنه طلب منها إذا لم تحقق البطولة الآسيوية في الموسم الماضي أن تتيح المجال لغيرها؛ إلا أنها كابرت وبقيت تحت ذريعة الاستقلالية وعدم التبعية التي لا تعيب؛ فمن يدعم بالمال فلا شك أنه لا يوصي إلا بما يرى أن دعمه سيسير في الطريق الصحيح؛ فتوقف عن دعمه لها، وأصبحت بعده تحاول أن تظهر على أن الأمور تسير بصورة طبيعية، ولكن ذلك انعكس على سوء نتائج يمر بها النادي منذ بدأ الداعم الابتعاد؛ بل إن الواقع يقول إن الإدارة الآن مديونه بأكثر من 26 مليون ريال.
* ما الحل الذي تراه مناسبا لإعادة الاتحاد إلى وضعه الطبيعي؟.
- يجب أن يكون الرئيس شجاعا وشفافاً والاعتراف بعدم قدرته على النجاح من خلال معطيات الدعم التي أمامه ومن ثم تقديم استقالته إذا كان يحب الاتحاد فعلا ويريد أن يعود إلى وضعه السابق منافسا شرسا في كل الاتجاهات، وهذه الخطوة لاتلغي حبه وتضحيته التي نعرفها منذ سنوات، بل إن الإصرار على الاستمرار في الخطأ ليس من المصلحة، هو لا يملك الدعم الذي يستطيع من خلاله أن يبقي الاتحاد على وضعه السابق، وما يصله من عيد الجهني أو من سامر المحضر هو سلف يتم تحصيلها من دفعات الشريك الاستراتيجي وهذه مقابل الهالة الإعلامية التي يحظون بها وهي غير كافية.




من يدعم يستحق الوصاية على النادي والديون تجاوزت 26 مليوناً!!




* ولكن عيد الجهني قال إن ميزانية النادي الموسم القادم 100 مليون.
-هذا كلام غير مقبول ولا منطقي فلو كان الأمر صحيحاً، فالرئيس حين تسلم الرئاسة قال ميزانيتي هذا الموسم 135 مليونا، أين هي والنادي يمر بديون من مرتبات وخلافه؟!؛ إضافة لعدم استطاعته التعاقد مع محترفين يرفعون وتيرة الفريق فجميعهم بدلاء باستثناء حسني عبدربه، كما أن التعاقد مع منسقى الأندية هو دليل على عدم القدرة على إحضار اللاعب المناسب، دعني أسالك هل الحريري منسق الاتفاق يستحق أن يأخذ مكانا على حساب مواهب موجودة في النادي؟! وكذلك حارس الطائي الناهض هل هو أفضل من المزيدي وفواز القرني وفواز الخيبري؟!، لو استمر الوضع بهذه السياسة فسيكون الموسم المقبل أسوأ مما هو عليه الآن، وسيخسروا المدرب كانيدا رغم أنه لم يكن من اختيارهم فمعروف من الذي اختاره وسعى لجلبه.
* ولكن عيد الجهني قال إن هذه الميزانية من جيبه هو ومعه مجموعة أشخاص؟.
- وأين هم هؤلاء الأشخاص منذ زمن ولماذا يدفعون له؟! إذا كان حباً للاتحاد فلماذا لم يحبوا الاتحاد إلا عندما جاء عيد الجهني، ولم نسمع بهم من قبل حتى أنه لم يفصح عن أسمائهم؟! هذا كلام غير مقبول وكلام مردود ولا يمكن أن نبني عليه مستقبل كيان كالاتحاد، إنني أتساءل ماهي خلفية عيد الجهني في الرياضة حتى يظهر في هذا التوقيت بالتحديد؟! هذا ظهور إعلامي للشهرة تحت عباءة الاتحاد لإبراز نفسه؛ معتمدا على آلة إعلامية تقف بجواره لها مصالحها الشخصية، وعلاقتها به اتضح ذلك من خلال سكوتها ودفاعها، عن أمور خاطئة واضحة، كعين الشمس تسير في النادي تحاول أن توهم جماهير الاتحاد بالترويج لها وتبريرها والضحية في نهاية الأمر هو الاتحاد.
* هل يمكن عقد اجتماع شرفي في الأيام المقبلة لتلافي أخطاء الموسم الحالي؟.
- نعم يجب على إدارة النادي وحسب أنظمة رعاية الشباب الدعوة إلى عقد جمعية عمومية عادية لمناقشة الأوضاع المالية خصوصا، والتي اتضح أنها لا تسير في الطريق الصحيح لا من حيث العجز المادي، ولا من حيث التعاقدات الفاشلة التي تمت؛ ففي هذه السنة تم صرف ما يقارب ال90 مليونا من خلال ما دفعه العضو الداعم بداية الموسم وقارب 26 مليونا، وعقد الشريك الاستراتيجي الذي يزيد عن ال50 مليونا؛ إضافة إلى الهبات التي تلقتها من بعض الشرفيين ولكن لم نر تأثيراً لهذه المبالغ على أرض الواقع؛ بل بالعكس رواتب متأخرة وديون متراكمة وأمور يجب أن توضح في الجمعية العمومية العادية، ومن ثم رسم استراتيجية جديدة لتلافي أخطاء هذا الموسم، الإدارة أخذت فرصتها ولم تقنعنا بما يمكن ان نطالبها بالاستمرار في المستقبل.




قضية السعيد وعبدالغني كشفت الضعف وتواضع المحترفين أبرز الأخطاء



* ما الخطوة التي ترى ضرورة الإقدام عليها اليوم.
- جماهير الاتحاد هي من بيدها الكلمة في تحديد مستقبل ناديها، ويجب أن تطالب مع اللاعبين والعاملين من الرئيس الحالي ومن معه إتاحة الفرصة لإدارة أخرى لأن عودة الداعم مشروطة برحيل هذه الإدارة التي هي من أبعدته بعد أن أصرت على عدم رحيلها بعد خسارة نهائي آسيا؛ أصرت على البقاء فخسرت الداعم وبدأت في محاولة لجلب سُلف ممن يدفعون الآن، وأخشى أن يؤدي هذا الأمر في المستقبل القريب إلى كارثة مالية للنادي ولا تستطيع تسجيل المحترفين الجدد في الموسم المقبل.
* هل كانت محاولة من كريري للسير على خطى قائد الفريق نور؟
-حتى مع محمد نور أخطأت الإدارة عندما رغب في الخروج من النادي ومحاولاتها ثنيه عن القرار وتعويضه بمبلغ إضافي؛ فكان يجب أن تتركه يذهب ويستفاد منه ماديا لأنه لم يعد كما كان؛ فكلما كبر اللاعب في السن لا يشفى من الإصابة بسرعة وعطاؤه لا يمكن أن يكون كالسابق، اللاعب الذي لا يريد الاستمرار يجب أن يعامل بصورة مكشوفة أمام الجماهير وتكشفه وتكشف الإعلام المستفيد الذي يقف خلفه مهما كان اللاعب لأن النادي – أي ناد- لا يتخلى عن اللاعب المميز. ولكن إدارة الاتحاد في موضوع نور وكريري أخطأت خطأًين فادحين، وفتحت على نفسها بابا بتعاملها مع الأول وتكرره مع الثاني، وربما ستتكرر مع آخرين في المستقبل، وكان يجب أن لا تنساق خلف إعلام يستفيد من لاعبين ليحاول إظهارهم على أنهم على حق، وإدارة النادي هي المخطئة، عندما جاء نور بعرضه يفترض أن توافق عليه الإدارة، وتستفيد ماديا، وتكشف اللاعب أمام الجماهير بأنه هو الذي لا يريد النادي، ولكنها تعاملت بضعف فكانت النتيجة لا شيء .
* هل ترى من خلال الأحداث مايشير إلى أن الإدارة حازمة وقوية في خطواتها.
- المواقف الكثيرة التي مر بها النادي في السنة الأولى لرئيس النادي اللواء محمد بن داخل لم يتعامل معها بالصورة التي يمكن من خلالها أن تصفها بالحزم أو الحنكة أو الخبرة؛ ففي قضية مشعل السعيد وحسين عبدالغني مثلا يقوم بتبني الصلح في منزله ولاعبه السعيد هو المظلوم، وترسل الإدارة النصراوية نائب الرئيس وكان الأولى أن يغادر ابن داخل ويترك نائبه مع نائب رئيس النصر للتفاهم، ويعطي مكانته رئيسا للاتحاد قيمتها كما فعل رئيس النصر، كذلك ذهابه إلى بعض الصحف لمحاولة ثنيها عن انتقاده يدل على ضعف واضح؛ فطالما العمل صحيح لن يصدق الناس ما قد يكتب من سلبيات.



ابي اعرف هاذا وش يحس به ..!!

الي يدور الشهر انت ولا هو على حساب العميد ..!

ماعمري شفت الاتحاد ينتصر الا وفيه واحد يكرهك بالفرحه ..!

بالله هاذا عضو شرف ..


شكل الموضوع تصفية حسابات .. والضحيه العميد ..!


ماقول الا حسبي الله ونعم الوكيل عليك وعلى اشكالك ...


الله ينصر العميد ..