المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لقطه لم تكتمل قبل الحدث



االزعيم الهلالي
17-05-2012, 12:10 AM
أبسألك ياا بحر عن أموااجك ،،

يابحر اغرق شواطي عذالك نحنوا معك
اذا اتينا بشمعدان فيه شمعة مضاءة ووضعناه امام شاشة جهاز كمبيوتر مقفل ماذا نرى ؟ نرى اسقاط ضوء الشمعة على جهاز الكمبيوتر .. الشمعة ترى ان الجهاز هو الذي يصدر الضوء ولو انها لاتراه بوضوح تام
بينما الضوء المسقط على الجهاز انما هو نتيجة وقوف الشمعة امامه فهي المصدر والشاشة مجرد استقبلت الضوء المسقط من الشمعة ..

فهناك من هو يقف موقف الشمعة

وهناك من يقف موقف الشاشة

ياهلال

إيه أحبك واعترافي لك كفاية .........
نبض قلبي وانشغالي هو دليل
يا هلال هذي أجمل واصدق حكاية
بصدق الشعور وروعة الحب النبيل
إيه احبك وهذي كل الحكاية
والحب صنع الله والكره الدليل


ـــــــــــــــــــــــــ ـــ آهـ ـــــــــــــــــــ

هل الضمير موجود فعلا أم انه اختراع لم يدم طويلا يمكن أن نأتي بكلمات قليلة لتعريف معنى الضمير الغائب دوما اتجاه هذا الزعيم واستفحال ممارستها حتى وصلت لشق الوجيه ، قد أفل نجمه ، منذ وقت سحيق ، أو لعله لم يعرف السطوع ، أبدا ومات قبل أن يشهد الولادة حقا ، الضمير الذي يأتي إلى بعض الناس عنيفا شاجبا مستنكرا ، يتكلم بعنف في مباريات الهلال بصفه خاصة

فأن الضميرهو كاين حي يعيش في اعماق الشرفاء لا يرى الا من قلة من البشر الذين يخافون من تانيبة ومحاسبته لهم ان هم خالفو دستور الحياة ..


فما ادهشني عند كتابة موضوع بالسابق عن رأي في مقاله الا وحجبت لانها لم تتجاوز الا أربع اسطر (عجبي)

فكنت اعتقد بأن خير الكلام ماقل ودل على شئ يفهمه العقل عند النظر الى هذه الاسطر وفهم مضمونها دون عناء العقل وهذيان الفهم ولكن كلما قلّت الحروف اتسع مضمونها، فالحكمة هي عبارات معتصرة مختصرة, لا حشو فيها ولا تطويل.
وربما كان ضيق الوقت سبباً في اضطرار العقل واللسان إلى تحويل الفكرة الواسعة إلى “كبسولة“ سهلة المحمل, طيبة الريح.
الكثير من المتحدثين يسترسلون ثم يقول أحدهم: سأختصر نظراً لضيق الوقت، ولا أريد الإطالة، ويكفي من القلادة ما أحاط بالعنق.. فيأخذ جزءاً لا بأس به من الوقت القليل، في الحديث عن الاختصار وعدم الإطالة، ولا أريد أن أعيد وأكرر ما قاله سابقون.. ومرور سريع على عبارات شكر وثناء لمضيف, أو رئيس أو راع..
وكأنه لا يثق أن عقل السامع وفهمه سيحفظ له الاختصار ويدركه، ولو لم يكن أشار إليه وأعلنه؛ بيد أنه سيأخذ عليه الوعد بالاختصار، والذي نُقض عملياً في اللحظة الأولى, حين استطرد في الحديث عن ضيق الوقت، وأهمية الاختصار!
من طبع المرء أن يسأم حين يتحدث الآخرون, ويستطيل الحديث ويتململ وينظر في الساعة، ويرى أن المتحدث لم يحسن التقدير.
حين تأتي النوبة إليه فحديثه مرغوب، وكلامه درر, وهو بدأ من حيث انتهى الآخرون، وحين ينبهه حارس الوقت على أن الوقت قد انتهى يفاجأ بهذه الورقة تندس إليه ويستغرب، أو يداخله الشك في العدالة، ولم لا وهو لم يبدأ الحديث بعد؟!
أنانياتنا لا تنتهي، ولعل رأس الفضائل هو اكتشاف سيطرة الأنا وسطوتها على النفس والسلوك واللغة، وهيهات أن يصل امرؤ إلى أن يعامل نفسه كما يعامل الآخرين، إلا أن يكون من أهل الولاية وكمال التقوى.
أما عموم الخلق فعندهم ميزانان: أحدهما للنفس وآخر للغير؛ أياً كان هذا الغير، وليس سواءً في وزنهما، فميزان النفس أساسه العذر، وإحسان الظن، والثقة، والإعجاب بالإنجاز والكفاءة ؛ وميزان الغير أساسه الإشفاق على تقصيرهم،هذا إن كان من المنصفين، وإلا فالعبث والازدراء والتنقص والملامة وفي الأثر عند ابن حبان وغيره “يبصرُ أحدُكم القذَاةَ في عينِ أخيهِ وينسى الجذعَ في عينِه”.
جَبَلُ الأنا الجاثم على القلب والعقل لا يبدو منه في ألفاظنا ولغتنا وخطابنا إلا قمّته، أما امتداده الراسخ فحيث لا ترى عين ولا تسمع أذن، إلا أن الله العظيم المطلع على السرائر يعلمه؛ فيرحم ضعف عبده، أو يعينه على تجاوزه، أو يخلي بينه وبين نفسه فهناك العطب والهلاك.
وأخيرا ....... ليس بعقلي ودمي غير الهلال ولا شئ لغير الهلال


الحذر ثم الحذر ثم الحذر من الثقه الزائده التي قد تبحر بنا الى هاوية لن ينجو منها احد ، المباراة في ملعبنا وهذا سلاح يقتل في بعض الاحيان ولاننسى العام الماضي وخروجنا من السابق من وسط بيتنا ودارنا. الهمم بعقلانية متزنه ، وبي استيعاب بأن الارض ميزه جيده ولكن ليست كرت عبور ، فريق بني ياس فريق امثال انديه محليه وخليجية وآسيوية تلعب امام الهلال بقوة وبي تركيز وبحذر لانه الزعيم ويتبدل حالهم الى حال افضل

حذاري ثم حذاري والله معنا في مباراة لاتقبل أنصاف الحلول

سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم
أستغفر الله وأتوب اليه