الاهلي الراقي
14-05-2012, 09:00 AM
ماذا فعل الأهلي في إياب نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين بالهلال؟ إنه الأهلي حينما يحضر تحضر المتعة والفن، لقد حول الهلال إلى حمل وديع، وجعله يدرك التعادل بالرمق الأخير ومن ضربة جزاء ولا بالخياااال، ومع ذلك أؤكد أن الأخطاء التحكيمية جزء من اللعبة.
- لا غرابة أن يفوز الأهلي ويتأهل إلى النهائي، فهو الفريق الممتع هذا الموسم، الذي قدم مستويات فنية رائعة وكان بحق يستحق لقب الدوري ولكن!
- لا غرابة أن يتحول الهلال في حضرة «الملكي» إلى ضيف شرف، جاء من الرياض ليعود خالي الوفاض، لا يمتلك إلّا التصفيق الحار لما شاهد ورأى في ملعب الأمير عبدالله الفيصل.
- لا غرابة أن يخسر عضو الشرف الرهان، وأن يخسر «الشو»، وأن يخسر ثقة الجماهير الزرقاء، فالرهان صعب للغاية أمام الأهلي ونجومه.
- لا غرابة أن يخرج ذلك المدير عن حدود اللباقة والذوق والأخلاق، وهو يردد مفردة على الهواء مباشرة تجاه حكم اللقاء وبصراحة كنت أطالب لجنة الانضباط أن توقع أقسى العقوبات على المرشدي في مباراة الذهاب للتلفظ أيضاً، ولكنني الآن أعلن تراجعي ففي ذلك النادي «الشق أكبر من الرقعة»!
- أيها الأهلي ماذا فعلت؟ لقد كشفت الوجه الحقيقي لهؤلاء؟ لقد أزلت الأقنعة في الوقت المناسب، كنت قاسياً للغاية وأن تعرّيهم أمام الملأ.
- نسيت أن أخبركم، سأل الممكن «المستحيل»: أين تقيم؟ فأجابه: في أحلام العاجز، لقد عجزوا عن الملعب وذهبوا يفتشون عن بارقة أمل وكرت «ياسر الفهمي»، إنه الأهلي يا سادة قادر على التحجيم!
- لا غرابة أن يفوز الأهلي ويتأهل إلى النهائي، فهو الفريق الممتع هذا الموسم، الذي قدم مستويات فنية رائعة وكان بحق يستحق لقب الدوري ولكن!
- لا غرابة أن يتحول الهلال في حضرة «الملكي» إلى ضيف شرف، جاء من الرياض ليعود خالي الوفاض، لا يمتلك إلّا التصفيق الحار لما شاهد ورأى في ملعب الأمير عبدالله الفيصل.
- لا غرابة أن يخسر عضو الشرف الرهان، وأن يخسر «الشو»، وأن يخسر ثقة الجماهير الزرقاء، فالرهان صعب للغاية أمام الأهلي ونجومه.
- لا غرابة أن يخرج ذلك المدير عن حدود اللباقة والذوق والأخلاق، وهو يردد مفردة على الهواء مباشرة تجاه حكم اللقاء وبصراحة كنت أطالب لجنة الانضباط أن توقع أقسى العقوبات على المرشدي في مباراة الذهاب للتلفظ أيضاً، ولكنني الآن أعلن تراجعي ففي ذلك النادي «الشق أكبر من الرقعة»!
- أيها الأهلي ماذا فعلت؟ لقد كشفت الوجه الحقيقي لهؤلاء؟ لقد أزلت الأقنعة في الوقت المناسب، كنت قاسياً للغاية وأن تعرّيهم أمام الملأ.
- نسيت أن أخبركم، سأل الممكن «المستحيل»: أين تقيم؟ فأجابه: في أحلام العاجز، لقد عجزوا عن الملعب وذهبوا يفتشون عن بارقة أمل وكرت «ياسر الفهمي»، إنه الأهلي يا سادة قادر على التحجيم!