عميد اتحادي
11-05-2012, 05:00 PM
<div>
تعودنا فى الوسط الرياضي السعودي بأن كل مؤسسة اعلامية تريد ان تنشيء جائزة فى الوسط الرياضي عليها مراعاة ثلاثة قوائم لمنح الجائزة اذا اراد ان تستمر تلك الجائزة التي تعطي منبره الاعلامي دعاية مجانية لدى الجمهور الرياضي بجميع اطيافه وتلك القوائم :
- قوة اعضاء الشرف للأندية.
- قوة اعلام النادي.
- من يرأس النادي.
فنرى ان جميع الجوائز التي جرت من منابر ومؤسسات اعلامية سعودية داخلية مالت كفة ميزانها الى نادي الهلال الذي تنطبق عليه تلك القوائم والتي يشاركه نادي الاتحاد بجدة فى اثنين منها اعضاء الشرف وتأثيرهم على مسيرة النادي وجلهم رجال اعمال, وكذلك الاعلام القوي الا انه يفتقد الشرط الثالث وهو ان رئيسه دائماً (مواطن) ففقد الاحقية بإنصافه فى تلك الجوائز التي جييرت فى كل المناسبات للهلال ولاعبيه ورجاله ومحترفيه وواعديه مع افضل لاعب فى السعودية وبالاخص فى مسابقة القناة الرياضية السعودية (منبر اعلامي ازرق) الذي يشرف عليه عضو شرف هلالي وهو الامير تركي بن سلطان الذي يجامله العاملين فى القناة والمنتفعين بفلاشاتها.
لا تستبعد اخي الكريم ان يعطى ياسر الشهراني ويحي المسلم جوائز هذه السنة لإنضمامهم الى الكتيبة المدللة الزرقاء ويعطى سالم الدوسري افضلية اللاعب الواعد واسامة هوساوي الافضلية المطلقة كما حصل عليها الشاطر حسن الموسم الماضي دون وجه حق والتي تم إستبعاد محمد نور من الاحقية لإخراجه الهلال من بطولتي اسيا والملك فى ثلاثيات ارغمت رئيس نادي الهلال من الانزواء فى غرفة التبديلات ومغادرة المنصة, فقد تعودنا المجاملة الواضحة للهلال بكل قوة وتغليف تلك المجاملة بأساليب غير منهجية وغير واضحة ولكنها بطرق ملتوية تعودنا عليها.
تعتبر ادارة الفتح وادارة الاتفاق من الادارات المميزة وهي تقارع اندية لها رعاة يقدمون لها الملايين بينما الاداراتين المذكورتين آنفاً لا تجد الرعاية وتنافس على مراكز متقدمة فى دوري زين وكأس الملك ولكن تتجه بوصلة الاعلام والتقييم لدينا الى حيث البشوت والالقاب قبل اسم رئيس النادي فإن كان صاحب سمو كيل له المديح ورفع الى عنان السماء ولو كان غير ناجح, بينما يصادر الاعلاميين والمقيمين تلك الاحقية اذا كان الرئيس (مواطن) كما حصل لمنصور البلوي سابقاً والذي يعتبر مدرسة ينتهل منها رؤساء الاندية الحاليين دروساً للوصول للمجد وقد همشه الاعلام بفعل فاعل, بينما يطبل ويرقص الاعلاميين عند اي اسم يسبقه لقب ويلتحف ببشت علية القوم فهاهم يمتدحون ادارة الهلال والاهلي والنصر ويهمشون عنوة ادارة الإتفاق وادارة الفتح النموذجيتين لأن عبدالعزيز الدوسري والعفالق هم الرؤساء فقط, وهذه علة مستديمة فى الرياضة السعودية والاعلام المنافق والموجه.
تعودنا فى الوسط الرياضي السعودي بأن كل مؤسسة اعلامية تريد ان تنشيء جائزة فى الوسط الرياضي عليها مراعاة ثلاثة قوائم لمنح الجائزة اذا اراد ان تستمر تلك الجائزة التي تعطي منبره الاعلامي دعاية مجانية لدى الجمهور الرياضي بجميع اطيافه وتلك القوائم :
- قوة اعضاء الشرف للأندية.
- قوة اعلام النادي.
- من يرأس النادي.
فنرى ان جميع الجوائز التي جرت من منابر ومؤسسات اعلامية سعودية داخلية مالت كفة ميزانها الى نادي الهلال الذي تنطبق عليه تلك القوائم والتي يشاركه نادي الاتحاد بجدة فى اثنين منها اعضاء الشرف وتأثيرهم على مسيرة النادي وجلهم رجال اعمال, وكذلك الاعلام القوي الا انه يفتقد الشرط الثالث وهو ان رئيسه دائماً (مواطن) ففقد الاحقية بإنصافه فى تلك الجوائز التي جييرت فى كل المناسبات للهلال ولاعبيه ورجاله ومحترفيه وواعديه مع افضل لاعب فى السعودية وبالاخص فى مسابقة القناة الرياضية السعودية (منبر اعلامي ازرق) الذي يشرف عليه عضو شرف هلالي وهو الامير تركي بن سلطان الذي يجامله العاملين فى القناة والمنتفعين بفلاشاتها.
لا تستبعد اخي الكريم ان يعطى ياسر الشهراني ويحي المسلم جوائز هذه السنة لإنضمامهم الى الكتيبة المدللة الزرقاء ويعطى سالم الدوسري افضلية اللاعب الواعد واسامة هوساوي الافضلية المطلقة كما حصل عليها الشاطر حسن الموسم الماضي دون وجه حق والتي تم إستبعاد محمد نور من الاحقية لإخراجه الهلال من بطولتي اسيا والملك فى ثلاثيات ارغمت رئيس نادي الهلال من الانزواء فى غرفة التبديلات ومغادرة المنصة, فقد تعودنا المجاملة الواضحة للهلال بكل قوة وتغليف تلك المجاملة بأساليب غير منهجية وغير واضحة ولكنها بطرق ملتوية تعودنا عليها.
تعتبر ادارة الفتح وادارة الاتفاق من الادارات المميزة وهي تقارع اندية لها رعاة يقدمون لها الملايين بينما الاداراتين المذكورتين آنفاً لا تجد الرعاية وتنافس على مراكز متقدمة فى دوري زين وكأس الملك ولكن تتجه بوصلة الاعلام والتقييم لدينا الى حيث البشوت والالقاب قبل اسم رئيس النادي فإن كان صاحب سمو كيل له المديح ورفع الى عنان السماء ولو كان غير ناجح, بينما يصادر الاعلاميين والمقيمين تلك الاحقية اذا كان الرئيس (مواطن) كما حصل لمنصور البلوي سابقاً والذي يعتبر مدرسة ينتهل منها رؤساء الاندية الحاليين دروساً للوصول للمجد وقد همشه الاعلام بفعل فاعل, بينما يطبل ويرقص الاعلاميين عند اي اسم يسبقه لقب ويلتحف ببشت علية القوم فهاهم يمتدحون ادارة الهلال والاهلي والنصر ويهمشون عنوة ادارة الإتفاق وادارة الفتح النموذجيتين لأن عبدالعزيز الدوسري والعفالق هم الرؤساء فقط, وهذه علة مستديمة فى الرياضة السعودية والاعلام المنافق والموجه.