االزعيم الهلالي
11-05-2012, 09:20 AM
العالمية فزعة قوية
فهد الروقي
أولا وقبل كل شيء هذه العبارة حقوق الطبع فيها محفوظة ورجائي الحار لكل من يستخدمها لاحقا الإشارة إلى مصدرها الأساسي ولن أسمح لأحد يتجاوز هذا الأمر بعد أن دفعت ثمنها بمحاولة اختراق حسابي الشخصي في " تويتر " من شخص أوجعته هذه الحقيقة المرة وهكذا الحقائق دائما موجعة لمن لا يريدها وهي كالتالي " حين أقرت بطولة أندية العالم لأول مرة احتار الاتحاد الآسيوي من يختار للمشاركة باعتبار أن هناك ثلاثة فرق آسيوية تستحق المشاركة وهي الهلال صاحب أول سوبر آسيوي عام 97 والنصر صاحب سوبر 98 وجابيليو الياباني على ما أعتقد بسوبر 99 وقد كان المنطق يشير إلى أن الاختيار لن يتجاوز الهلال أو جابيليو ولكن جاءت " الفزعة " لترشح النصر وتفرض التصويت والفوز بعد ذلك باعتبار أن ممثل الاتحاد السعودي لكرة القدم لدى الاتحاد الآسيوي عضو شرف نصراوي ثبت أنه فعال بعد المشاركة العالمية ولدي من الإثباتات ما يؤكد صحة ما ذكرت وبشهادة مباشرة من أصحاب الشأن بل الدليل الكبير على أن العالمية المزعومة جاءت من المكتب وليس الملعب هو أنه لا يوجد تصريح لأي مسئول أصفر من الملعب يتغنى أو يشيد بالتأهل والمشاركة ولو وجدنا حتى تصريح مشجع لاقتنعنا بذلك بل المشكلة أن المشاركة كانت في بداية الألفية والنصر له عامان بعد منجزه وبينه وبين الأحقية فريق آخر حققها ورغم كل هذا جاءت هذه المشاركة " وبال " حيث أنها آخر عهد له بالبطولات فأصبح ما بعدها سنوات ضياع مما حدا بالإعلام الأصفر ومعه بعض الإدارات إلى صرف أنظار الجماهير بالتغني بها وتضخيمها حتى يظن الآخرون بأن لا أحد يستطيع مجاراة هذا " المجد المزعوم " ليأتي السؤال المنطقي ما الذي حققه الأصفر البراق وعجز عنه الآخرون بل إنهم يحاولون أن يجعلوها مصدر استفزاز للهلاليين وهو زعيم آسيا وأكثر فريق يحقق البطولات الآسيوية وله تأهل من الملعب للمشاركة في بطولة أندية العالم والتي صيّر أنها ألغيت بسبب إفلاس الشركة الراعية قبل أن تظهر الحقيقة على لسان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جوزيف بلاتر – لاحظوا على يد من جاءت الحقيقة – حين أكد أن هناك أعضاء شرقيون لم يتحمسوا للبطولة ورغبوا في عدم إقامتها مع أنها أقرت وأقرت لجانها وعمل جدولها
ومع ذلك كان من المنطقي أن تظل لغة التحدي والاستفزاز " لغة مدرج " لكن محاولة البعض إدراجها ضمن أجندتهم الإعلامية ومن هذا الباب إن رغبت الجماهير الزرقاء الرد بنفس الطريقة فعليهم ترديد " العالمية فزعة قوية "
فهد الروقي
أولا وقبل كل شيء هذه العبارة حقوق الطبع فيها محفوظة ورجائي الحار لكل من يستخدمها لاحقا الإشارة إلى مصدرها الأساسي ولن أسمح لأحد يتجاوز هذا الأمر بعد أن دفعت ثمنها بمحاولة اختراق حسابي الشخصي في " تويتر " من شخص أوجعته هذه الحقيقة المرة وهكذا الحقائق دائما موجعة لمن لا يريدها وهي كالتالي " حين أقرت بطولة أندية العالم لأول مرة احتار الاتحاد الآسيوي من يختار للمشاركة باعتبار أن هناك ثلاثة فرق آسيوية تستحق المشاركة وهي الهلال صاحب أول سوبر آسيوي عام 97 والنصر صاحب سوبر 98 وجابيليو الياباني على ما أعتقد بسوبر 99 وقد كان المنطق يشير إلى أن الاختيار لن يتجاوز الهلال أو جابيليو ولكن جاءت " الفزعة " لترشح النصر وتفرض التصويت والفوز بعد ذلك باعتبار أن ممثل الاتحاد السعودي لكرة القدم لدى الاتحاد الآسيوي عضو شرف نصراوي ثبت أنه فعال بعد المشاركة العالمية ولدي من الإثباتات ما يؤكد صحة ما ذكرت وبشهادة مباشرة من أصحاب الشأن بل الدليل الكبير على أن العالمية المزعومة جاءت من المكتب وليس الملعب هو أنه لا يوجد تصريح لأي مسئول أصفر من الملعب يتغنى أو يشيد بالتأهل والمشاركة ولو وجدنا حتى تصريح مشجع لاقتنعنا بذلك بل المشكلة أن المشاركة كانت في بداية الألفية والنصر له عامان بعد منجزه وبينه وبين الأحقية فريق آخر حققها ورغم كل هذا جاءت هذه المشاركة " وبال " حيث أنها آخر عهد له بالبطولات فأصبح ما بعدها سنوات ضياع مما حدا بالإعلام الأصفر ومعه بعض الإدارات إلى صرف أنظار الجماهير بالتغني بها وتضخيمها حتى يظن الآخرون بأن لا أحد يستطيع مجاراة هذا " المجد المزعوم " ليأتي السؤال المنطقي ما الذي حققه الأصفر البراق وعجز عنه الآخرون بل إنهم يحاولون أن يجعلوها مصدر استفزاز للهلاليين وهو زعيم آسيا وأكثر فريق يحقق البطولات الآسيوية وله تأهل من الملعب للمشاركة في بطولة أندية العالم والتي صيّر أنها ألغيت بسبب إفلاس الشركة الراعية قبل أن تظهر الحقيقة على لسان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جوزيف بلاتر – لاحظوا على يد من جاءت الحقيقة – حين أكد أن هناك أعضاء شرقيون لم يتحمسوا للبطولة ورغبوا في عدم إقامتها مع أنها أقرت وأقرت لجانها وعمل جدولها
ومع ذلك كان من المنطقي أن تظل لغة التحدي والاستفزاز " لغة مدرج " لكن محاولة البعض إدراجها ضمن أجندتهم الإعلامية ومن هذا الباب إن رغبت الجماهير الزرقاء الرد بنفس الطريقة فعليهم ترديد " العالمية فزعة قوية "