االزعيم الهلالي
11-05-2012, 03:10 AM
خرجت عبارة ليس لها مكان في قاموس اللغة العربية
العالمية صعبة قوية
رددها معتوه لا يعلم المبتدأ من الخبر
ولا الصفة من الحال
ومعه رددها محرومين من مشاهدة فريقهم يعتلي منصات التتويج
وحيث أن هذه العالمية تعني لهم تحقيق المنال والوصول الى غاية المنى
وليس مثلها تحقيق بطولة
فعندما يحقق الهلال البطولة تلو البطولة نشاهد ونقرأ بطولة محلية
وحيث أن المشاركة في العالمية لا تحقيقها لكون تحقيقها لاي فريق غير اوروبي او امريكي لاتيني ضرب من الخيال كما هو حال كاس العالم
هو غاية ومطلب تلك الجماهير المغلوبة على امرها
فلماذا عادت لهم الروح والمطالبة ببطولة محلية بعد أن وقف معهم صافرة طائشة وحظ ضد الشباب وكمل ذلك أمام الفتح ويفسرون ذلك بالشاطرة لهم وسوء النية لغيرهم بل أن تلك الاحلام بتحقيق البطولة هو ضرب من الخيال في الوقت الراهن مقارنة بمستوى الهلال او الاهلي اين كان المتأهل للنهائي
ونحن هنا نتسأل ونسائل هولاء العالمية بطولة مخصصة لبطل بطولة أبطال الدوري في أي قارة فمتى فاز النصر ببطولة اسيا لابطال الدوري بجميع مسمياتها
واذا كان الوصول أو المشاركة هو الهدف فالنصر بطل ابطال الكاس والسوبرعام 1998م والبطولة قامت عام 2000 فاذا بطل عام 1999 وما بعدها في أي قارة يعتبر وصل للعالمية فأي فريق وصل او شارك أو لم يشارك ليس له تاريخ او قيمة في أي بطولة لكونه لم يحقق تلك البطولة
فالبطولة لا تسجل لمن شارك بها
بل
لمن فاز بها
إلا إذا كانت تلك العقول لا تفرق بين الاثنين فلا ملامة
نحن نسخر ممن يتغنى بذلك ونعطف عليه وعلى عقليته ونعذره لان المحروم لا يجوز منعه من التمني
ولكن أن يخرج علينا من يفترض أن يكون محايد ويهايط بنفس تلك العقلية
ويدعي أنه إعلامي أي أن يكون على الأقل ملم باللغة العربية أو أبجدياتها
ولكن الأحمق أحمق حتى ولو برر حماقته
وعلينا كا جمهور واعي أن نرد بما يعقل
ونقول لهم بإذن الله بعد سحقهم في النهائي
العالمية أن لا تحقق بطولة
العالمية صعبة قوية
رددها معتوه لا يعلم المبتدأ من الخبر
ولا الصفة من الحال
ومعه رددها محرومين من مشاهدة فريقهم يعتلي منصات التتويج
وحيث أن هذه العالمية تعني لهم تحقيق المنال والوصول الى غاية المنى
وليس مثلها تحقيق بطولة
فعندما يحقق الهلال البطولة تلو البطولة نشاهد ونقرأ بطولة محلية
وحيث أن المشاركة في العالمية لا تحقيقها لكون تحقيقها لاي فريق غير اوروبي او امريكي لاتيني ضرب من الخيال كما هو حال كاس العالم
هو غاية ومطلب تلك الجماهير المغلوبة على امرها
فلماذا عادت لهم الروح والمطالبة ببطولة محلية بعد أن وقف معهم صافرة طائشة وحظ ضد الشباب وكمل ذلك أمام الفتح ويفسرون ذلك بالشاطرة لهم وسوء النية لغيرهم بل أن تلك الاحلام بتحقيق البطولة هو ضرب من الخيال في الوقت الراهن مقارنة بمستوى الهلال او الاهلي اين كان المتأهل للنهائي
ونحن هنا نتسأل ونسائل هولاء العالمية بطولة مخصصة لبطل بطولة أبطال الدوري في أي قارة فمتى فاز النصر ببطولة اسيا لابطال الدوري بجميع مسمياتها
واذا كان الوصول أو المشاركة هو الهدف فالنصر بطل ابطال الكاس والسوبرعام 1998م والبطولة قامت عام 2000 فاذا بطل عام 1999 وما بعدها في أي قارة يعتبر وصل للعالمية فأي فريق وصل او شارك أو لم يشارك ليس له تاريخ او قيمة في أي بطولة لكونه لم يحقق تلك البطولة
فالبطولة لا تسجل لمن شارك بها
بل
لمن فاز بها
إلا إذا كانت تلك العقول لا تفرق بين الاثنين فلا ملامة
نحن نسخر ممن يتغنى بذلك ونعطف عليه وعلى عقليته ونعذره لان المحروم لا يجوز منعه من التمني
ولكن أن يخرج علينا من يفترض أن يكون محايد ويهايط بنفس تلك العقلية
ويدعي أنه إعلامي أي أن يكون على الأقل ملم باللغة العربية أو أبجدياتها
ولكن الأحمق أحمق حتى ولو برر حماقته
وعلينا كا جمهور واعي أن نرد بما يعقل
ونقول لهم بإذن الله بعد سحقهم في النهائي
العالمية أن لا تحقق بطولة