أهــل الحـديث
07-05-2012, 02:40 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
السلام عليكم ورحمة الله..
قال أبو طاهر السلفي في معجم السفر(ص140) في ترجمة أبي محمد عبد الله بن يحيى بن حمود الخريمي الإسكندري: ابن حمود هذا جذامي، وأبوه كان من فقهاء الإسكندرية مسموع القول، فضربت رقبته مع غيره من الفقهاء، فالتفت في تلك الحال إلى آخر وهو أبو حفص بن الشواء وقال: يا فلان فزعتَ؟ لا تفزع، فليس بيننا وبين الجنة إلا ضرب الرقبة. وكان ابنه عبد الله أخذ معه، فقال: يا هؤلاء، إن كنتم أُمرتم بقتله فقدموه قبلي، حتى أجده في ميزاني، فتعجب الناس من قوة قلبه.
قلت: لي إلى الإخوة الأفاضل طلب وهو مساعدتي في العثور على الواقعة التي قتل فيها هؤلاء الفقهاء، ويظهر أنها كانت في حياة عبد الله بن يحيى أي بين سنتي444هـ و514هـ. على قول السلفي، مع الإشارة إلى أن يحيى بن حمود هذا ليس هو يحيى بن حمود المتملك بالأندلس.
بارك الله في الجميع.
السلام عليكم ورحمة الله..
قال أبو طاهر السلفي في معجم السفر(ص140) في ترجمة أبي محمد عبد الله بن يحيى بن حمود الخريمي الإسكندري: ابن حمود هذا جذامي، وأبوه كان من فقهاء الإسكندرية مسموع القول، فضربت رقبته مع غيره من الفقهاء، فالتفت في تلك الحال إلى آخر وهو أبو حفص بن الشواء وقال: يا فلان فزعتَ؟ لا تفزع، فليس بيننا وبين الجنة إلا ضرب الرقبة. وكان ابنه عبد الله أخذ معه، فقال: يا هؤلاء، إن كنتم أُمرتم بقتله فقدموه قبلي، حتى أجده في ميزاني، فتعجب الناس من قوة قلبه.
قلت: لي إلى الإخوة الأفاضل طلب وهو مساعدتي في العثور على الواقعة التي قتل فيها هؤلاء الفقهاء، ويظهر أنها كانت في حياة عبد الله بن يحيى أي بين سنتي444هـ و514هـ. على قول السلفي، مع الإشارة إلى أن يحيى بن حمود هذا ليس هو يحيى بن حمود المتملك بالأندلس.
بارك الله في الجميع.