تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الاغبياء ياكثرهم,المستعجلين يخطئون(((الجمهور مسكين)))والمشكله واضحه وضوح الشمس((نقاش)



عميد اتحادي
05-05-2012, 04:58 PM
<div>بسم الله
.
.
.
.
.
.
عندما يقول المشرف العام على الفريق الاول
ان الاعلان عن كل الصفقات راح تكون بعد دور ال16 الاسيوي
لماذا نكتب 10 مواضيع في الساعه باسماء لاعبين مختلفه
باجتهادات واقتراحات وتوقعات لا اساس لها من الصحه الا فيما ندر.......
هل هذا ذكااااااء اما غباء
((ولكم الحكم))
.................................................. ............................
كل من يحاول ان يكسب ثقه الناس ويسبق الجميع لخبر صفحي مميز
يخطئ ويقع في الخطاء لان النيه ملوثه بالانانيه.
انا مني عارف الفايده الي يكسبها الشخص من اعلان خبر يتضح انه صحيح في وقت لاحق
(((هل هوا يشعر بالنقص ويريد مثل هذي الاحداث والتصرفات ان يشعر بالفخر والاعتزاز))
.................................................. ........
من المفترض ان يكون المنتدى للجمهور وليس للصحفين
(((ولكن الوضع الحالي صار بالعكس))
يعني:
ان نكتب عن الجمهور
عن الادارة واخطائها من خلال انتقاد هادف وبناء
ان نكتب عن احتياجات الفريق بدون ذكر اسماء لاعبين سيئين او ممتازين
ان نكتب من اجل الاعمال والافعال التي تطور دور الجمهور في النادي وفي المدرجات
ان نكتب عن اي نشاط او عمل يحدث في النادي في جميع الالعاب
.................................................. ............................................
وسائل التواصل الاجتماعي الجديدة
سوف تهوي بالكثير الى نهار جهنم........................تدرون ليش؟؟؟؟؟
.........................
هنا التفصيل:
لقد عالج الإسلام قضية الإشاعة عن طريق ثلاث نقاط:
أ****- النقطة الأولى: التثبت.
ب****- النقطة الثانية: الناقل للإشاعة من الفاسقين.
ت****- النقطة الثالثة: التفكر في عواقب الإشاعة.
.......................
أ - النقطة الأولى: التثبت:
يقول الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ...) و في قراءة أخرى ( فتثبتوا ).
فأمر الله بالتبين و التثبت، لأنه لا يحل للمسلم أن يبث خبرا دون أن يكون متأكدا من صحته.

و التثبت له طرق كثيرة؛ فمنها :
أ- إرجاع الأمر لأهل الاختصاص: (((مثل الاداره او والمسؤل عن ادارة الفريق او المتحدث الاعلامي))

ب- التفكر في محتوى الإشاعة:(((هل يمكن ان تكون منطقيه,اما انها من الخيال فقط))
.................................................. .......
ب****- النقطة الثانية: الناقل للإشاعة من الفاسقين.
في الآية السابقة يقول الله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ...) فجعل الله من نقل الخبر دون تثبت من الفاسقين.
فمجرد نقل الأخبار دون التأكد من صحتها موجب للفسق؛ و ذلك لان هذه الأخبار ليس كلها صحيح، بل فيها الصحيح و الكاذب، فكان من نقل كل خبر و أشاعه؛ داخل في نقل الكذب، لذا جعله الله من الفاسقين.
و قد صرح النبي بذلك ففي صحيح مسلم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ).
فالمؤمن لابد له من الحذر في أن يكون عند الله من الفاسقين( الكاذبين ).
و كفى - و الله - بذلك كبيرة عظيمة من كبائر الذنوب
((لان اكثر الاخبار الي سمعناها هنا في المنتدى الان او سابقا طلعت كذب))
.................................................. .................................
ث****- النقطة الثالثة: التفكر في عواقب الإشاعة.
و عودة مرة ثالثة للآية السابقة في سورة الحجرات يقول الله تعالى: ( أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )
هلا تفكرت في نتائج الإشاعة.
هلا تدبرت في عواقبها.
(ممكن بمجرد الاعلان عن اسم لاعب معين يظهر من يشتم ويسب ويقذف ويتهكم ويتهجم ....الخ))
.................................................. ...............................................
.................................................. .............................
.................................................. ....
................................
حالنا للاسف الان مثل من يسمع اي خبر جديد وبدون ما يتاكد منه على طول ينشره
بدون اي مسؤليه او امانه في نقل الكلام
.................................................. ..............:a