اعلان هام من مجلس عيد الاعلامي………..!

[عميد اتحادي]

<div>بين كل نقطة واخرى، سطر اياك ان تهمله.،.،.،.،.،

استفزني الشخص المسمى بمحمد البكيري يوم امس، حين اسقط على معزبه الجديد،

باتهام مبطن بالكذب، وهو الذي كان قد قضى الليلة التي تسبقها بين جنبات مجلسه العامر

بالاعلاميين !!.

فرحت اقلب، بين اوراق البكيري، لاقدم صفحة سوداء تليق بقبح اعماله. الا انني تفاجئت

باحد الاتحاديين المخلصين يتصل عليّ في حدود الساعة الواحدة صباحا يطلبني للجلوس

امام جهازي المحمول والدخول على البالتوك والاستماع لمداخلة العم محمد المزهر، تعذرت

لارتباط عائلي، وسألته في اي روم يتحدث، فإن كان روم عميد الاندية، فسجل لي المحادثة،

رغم يقيني وعلمي التام بما سيقول فعم محمد اتحادي اصيل، وبالتأكيد لايقبل بمايدور في

الاتحاد، اما ان كان، روم {الاخوية} فلاتتعب نفسك.

دخلت على بريدي الالكتروني، بعد صلاة الجمعة، لاجد {ايميل} من صديقي وبه تسجيل

المقابلة وكما اسلفت لم افاجىء بكل ماقيل، لكن اكثر ما شدني هو المحاور، الذي رمى

بسؤال ظني انه يقصده تماما وجدت نفسي لاشعوريا اصفق لهذا المحاور واقول{جبتها}.

يقول المحاور في سؤاله للعم محمد، ان {صكة البلوت} هي من تدير الاتحاد؟! وليعذرني

القائمين على ذلك الروم ان اقتبس منهم الموضوع، بعد سماعي للمحاور يطلب من

الحاضرين انزال موضوع يتحدث عن {صكة البلوت}.

فتطوعت للقيام بهذا العمل، دامجا معه بعض الامور التي تخص اعلام {الاستربتيز} ممن

تخصصوا بيع الشرف مقابل المال.

اعود للمضروب بطفاية او ابو {اندر وير} احمر او رئيس التحرير و كلها صفات يرضى بها

{الواطي} وظني انه يفخر بها. كتب مقالته العصماء وانزلها في جريدته بعد ان قضى {ليلة

خميس} مليئة بالضحك والرقص والتنكيت على حال الاتحاد، ثم حضر مساءا في اكشن

يادوري وكأنه صوت الحق في نادي الاتحاد، حينما رمى الجهني عيد بكلام على طريقة

{طععع} واني لست مدعيا اسباب فعلته، بقدر ما هو استقراء لواقع واستحضار ماضي، كان

فيه البكيري {رقاصة شيوخ}. ويبدو ان هذا البكيري اراد ان يفعل كما يفعل كل من {لٌمِس

ثقبه} ويلعب على حبلين العبودية والاستقلال، بحالة تصف مدى الانفصام الذي فتك عقل

{الدنيء}. او انه قد اغاظه ماناله {العلة} جمال عارف من بانورما ارهنكم ان لم يبيعها كما

فعل مع {فلة} منصور المهداة له، ثم باعها وسكن في شقة، في نفس الحي !!

في عهد منصور البلوي ، حينما كان يسكن بعض الاعلاميين ممن انتسبوا للاتحاد و{للاسف}

خيمة منصور، كنت اظن ان هذا جمال عارف، مصاب بحرمان متأخر جعل منه ارجوزا ومنكتا

في حضرة الرجال، رغبة منه في ارضاء المعازيب، الا انه استمر حتى اليوم وهذه المرة في

مجلس عيد، يفعل تماما ماكان يفعله في خيمة منصور، الفرق ان نظرة من منصور، كانت

ترعب فرائصهم وترجف اطرافهم، بينما في منزل سواق {البرنسيسة} فالامر مفتوح

وعالبحري.

سألت احدهم عن من ايضا يذهب معكم لمنزل عيد، فاجابني ، ان عارف يوميا، بينما

البكيري وكعدور ومصباح معتوق، وفواز الشريف {شبه يومي}. فابتسمت وقلت هم انفسهم

من كانوا، يلهثون خلف منصور، وقبله {-الفريق اسعد-} لينالوا حظهم من {نجس} الدنيا،

اضافوا لهم مصباح !! .

لكن هذا الرجل اردف باسم اخر يدعى محمد الحصني، او الشهير باسد ابو فهد او كما اطلق

عليه عضو شرف {مؤثر} سيمبا ابو فهد، ضحكنا يومها وسألنا ولماذا سيمبا؟! فقال لان

سيمبا شخصية كرتونية قدمتها ديزني لتسعد الاطفال كبطل واسد مفترس، بينما لايعرف

الاطفال الذين يحلمون بأن يصبحوا {سيمبا} ان ديزني باستطاعتها ان تجعل من سيمبا

شخصية {قذرة}، وكذا الحصني فمع اي ادارة جديدة يبدأ بالشتم والتقريع وما ان تحرك هذه

الادارة جيوبها، حتى يصير رمز الحمى والمدافع الاشرس، وان رأى والعياذ بالله كفرا بواح.

يقول صديقي، ان اسد ابو فهد تحول من مشجع اتحادي الى {حارس} لمنزل السواق

يستقبل الضيوف ويدخلهم في كل مرة ينزل فيها الى جدة قادما من املج، ومتصدرا قائمة

ناشري الكذب والدجل على جماهير الاتحاد، فبعد كل هزيمة، تجده يسابق الزمن لينزل خبرا

كاذب الشكل والمضمون في سبيل تهدئة الجمهور، الا انه يظل ارخص المرتادين.

صورة مع التحية لكل جماهير الاتحاد ممن وثقوا وسلموا رؤوسهم لاعلام باطل مخادع مزيف

لا يملك من الخلق الا الاحط، باعوا الاتحاد النادي الذي جعل منهم قيمة وقامة واسم، من

اجل حفنة اموال اعمت بصائرهم وبصيرتهم عن كل مامن شأنه رفعة الاتحاد، وبات لهم الكيان

امر ثانوي لايهم، بقدر ما يقدمونه لهم القائمين على امره. حتى وان كان من يجالسونه

{سواق} وكذاب وجد ان في صرفه عليهم {رخص} لايمكن ان يجده في سوق الاعبين.

اعود للاعلام الاتحادي {الدنس} واستطرد باسماء مازلت اتسائل عن حمقها وغبائها يوم

ارتضت الدفاع عن بن داخل ولازالت تنافح، او ليس فيكم عقل رشيد يا اياد وعبدالله الحربي

ومحمد الغامدي وسالم الشهري يفيق مع كل هذا الكم من الضربات الموجعة من ادارة

تسويق الكذب والضحك على الذقون والتي لم يعد الدفاع عنها الا امرا باطلا وزور !! او انكم

ارتضيتم ما ارتضاه رئيس تحرير مستنقعكم، من بيع كرامته في وحل النفاق والخيانة !!

واما الاخرين ممن شائت الاقدار والتي ليس لي في امرها قدرة، ان تتوافق رؤيتي ورؤية من

معي من اشاوس اسأل الله ان يكتبني منهم، في حتمية اسقاط هذه الادارة النكرة، وهو

امر لم ننفيه ولن. ونسعى جاهدين لاسقاطها لمصلحة الاتحاد. لكنهم {القلة} الاخرين

ليسوا منافقين ولا افاكين، كما يفعل ابوهداية والجستنية ومالي، ممن لن يهتموا للاتحاد،

بل ويتمنون سقوطه ودماره، وكل هذا لاهداف خاصة تندرج بين تصفية حسابات متراكمة، او

حنق على صحفييّ مجلس عيد لانه لم ينلهم من حظ {السواق} جانب، وبين اولائي والائك

ضاع الاتحاد، بين بعضا من اعلامه، المرتزق والمتنفع والمنحط. و اهم ما في الامر، ان اعلام

السواق، بات يعلم علم اليقين ان القادمين الجدد من شباب الاتحاد لن يسمحوا لهم

بتدنيس الكيان، وان اوراقهم قد حرقت، فباتوا يدافعون {عاضيين عليها بالنواجذ} لبقاء المدعو

وزمرته واستمرار الشرهات والمنافع، فهذه الادارة هيا اخر عهد لهم بالعميد، سامع يابكيري.



لحظة:

سلسلة الكشف مستمرة، وبعض من يسألني عن امور، كالاعبين وسيارات بن داخل، فهو

امر معروف وجلي، اما مانقدمه، فهو تركيز على عمل وفساد الادارة وكيفية ادارتها للامور،

والجزء الخامس قريبا.


بدون جدال:

لو وضعت جماهير الاتحاد ايديهم في ايدي بعضهم ، كما قال العم محمد المزهر وكانوا

كالسوار في المعصم ، لما سمحوا ان يتلاعب بعواطفهم كذاب اشر و{سواق} احضره

مهترىء، ولما مكنوا {صكة البلوت} من ان تحدد مستقبل الاتحاد، ولما جعلوا مرتزق كجمال

عارف يدير النادي ويحكم امره، ولم ارتضوا لاعلام {مرتشي} ان يقود حملة الكذب والتضليل.



ومضة:
ذقنا سوا كاس الهوى، ساكن الاتي الجوا

همسة اخيرة:
مافي احد مرتاح