قد بدأنا بكشف المستور، ولن نرضى بغير الداعم ومنصور.......! (الجزء الرابع)

[عميد اتحادي]

<div>بين مكر الثعالب وذكاء الذئاب، ظن البشر ان في الدهاء مخرج،.،.،.،.،.،.،

اختتمت الجزء السابق بعينة لمنظومة عمل يديرها بن داخل، وقبل ان اكمل سرد مابحوزتي،

وددت القول، اني ومع هذه الادارة {المهترئة} بت اشعر ان فضحها، لم يعد ابدا بالامر الصعب،

فكل ما اردت ايضاح امر او فضح سمها ماشئت اصدم بامور اخرى اعظم، كلما اردت الاطلاع

على ورقة يسقط في يدي عشر، كلما اجتمعت مع احدهم للنقاش حول امر معين، تكشفت

لي دهاليز {بالكوم}.

اعتذر لادارة المنتدى ولشخص معين اعلم انه سيقرأ ما سأكتب، {اعذرني ياسيدي،

فالاتحاد يحتضر وسأسمي الامور بمسمياتها} اقول، الامير خالد بن فهد تعهد بدعم الادارة،

وتكفل بتسويق ملف بن داخل لدى اعضاء الشرف باستثناء الداعم ، ربما لعلم مسبق لديه

بعدم قناعة الداعم نهائيا في شخص بن داخل، عموما ظل يراوح الامير خالد بين اتصالات

وزيارات وصلت لان يسافر خارج المملكة بغرض الالتقاء ببعضهم، ليقنعهم ان ابن داخل هو

رجل المرحلة، وفعلا فقد اختصر على ابن داخل كثيرا من الوقت والجهد في اقناع من وقعوا

له، وحمل على عاتقه عدم ترشح منصور البلوي واحمد محتسب وان كلف الامر كذبا وتزويرا،

{واسمه السادس بين الموقعين على ورقة ترشيح بن داخل} ، كفل لبن داخل امر رئاسة

النادي حتى لو كلف الامر ، ان يغادر للرياض ويلتقي بالامير نواف ، ويعلن تكليف بن

داخل للرئاسة. ويوم تتويج الادارة كان اول اتصال يتلقاه رئيس الادارة واعضائها اتصالا منه

مباركا ومهنئا وقائلا بالحرف، "بدأنا العمل".

لكنه يبدوا لم يكن يعرف بن داخل جيدا، {فالريس}، في اول اجتماع لمجلس الادارة، قال انا لا ادار،

والقرار يصدر مني وفقط، ولاتسمحوا لاي عضو شرف ان يتدخل او يعلم مايدور في النادي الا

بطلبي، ليقول ايمن نصيف ، حتى الامير خالد، يجيب بن داخل، حتى الامير خالد.

{اه يالنذل}، سئل خالد بن فهد من قبل الداعم ، مارأيك في ابن داخل ، اجاب ، لايصلح!!،

وبعد خروج الاتحاد من بطولة اسيا، اخبره الداعم بانه سيوقف دعمه قائلا له بانه لم يعد

يثق في ابن داخل او اي من ادارته، فرد {النذل} بقوله اوقف دعمك، لان في دعم هذه الادارة

مسح لتاريخك.

اعتقد النذل ان بوصول ابن داخل للرئاسة بدعم وتأييد من {امير} ستجعل الرئيس والنادي

تحت امرته ظنا من {النذل} ان هذا الكشاف الذي لطالما حضر الى النادي منذ ان كان

نقيبا في الحرس الوطني بسجادته ليفترشها على المدرجات ويشاهد تمارين الفريق الاول

كاي مشجع اتحادي بسيط اقصى طموحه ان يلتقط صورة مع عيسى حمدان، لكنه لم

يعلم ان {تحت السواهي دواهي} وانا هذا المشجع البسيط كشاف الاعبين {راح يسحب

عليه}، وانا حينما اقول نذل ليس لانه تخلى عن ابن داخل الذي تخلى عنه كل عشاق

العميد، بل نذالته تكمن في تمكين المدعو من الرئاسة، وتلك لعمري قمة {النذالة}.

سالم الصيعري، او المعروف بسالم بن محفوظ، لطالما تسائلت عن الدافع الذي يجعل

بعاشق اتحادي كما يدعي، يحارب اي شخصية تحاول رفعة الاتحاد بالمال؟! ولماذا تصدر

اسمه قائمة الموقعين لبن داخل، وسبق اسمه حتى الشيخ امين ابو الحسن ؟! حتى جاء

اجتماع اعضاء {التصوير} او الشرف الاخير ، ليكشف سالم بن محفوظ عن سره الدفين

في حرب اثرياء الاتحاد. يقول سالم بن محفوظ للدكتور عبدالاله ساعاتي ، انه سعيد بابتعاد

الداعم ومنصور !! لانه الان سنستطيع ان نحضر للنادي ولو دعمنا بخمسة الاف ريال، سيطير

بنا الجمهور فرحا، فماذا جنينا من الداعم ومنصور سوى الاحراج امام الجمهور، " والله لن

انسى جميل بن داخل علينا". ويعد الاجتماع يبدأ سالم بن محفوظ في محاولة الركوب على

ظهر العميد كما هيا عادته، {هيهات ياهذا فظهر العميد لم ينحني بعد، ولن ينحني} يذهب

الى معكسر دبي، ثم يحضر الى جدة حاملا خمسون الف ريال، ومتباهيا بها، ظننا منه ان

سنين الجفاف قد عادت، وسيعود المتطفلين لامكنة كانوا قد عاثوا فيها خرابا، ولعل سالم اولهم.

يقول لبن داخل لن نتخلى عنك !! ثم يحضر بخمسين الف ريال. {لايسقط الغراب الا على

الجيف، هكذا قالوا وفعل الغراب}. لكنني وددت لو سأل هذا الصيعيري عن الوفه اين ذهبت !!

يقول محاسب في النادي انه وفور اعلان المركز الاعلامي لدعم سالم {الخرافي !!} ذهب

ومعه اثنين من سيكرتارية النادي ليسألوا ان كان الخمسون الف ستسجل ضمن ايرادات

النادي، ليرد عليهم هيثم العامري بأن الرئيس وهبها للاعب الطائرة السابق {جيمي} قائلا

له حلال عليك بعد ان تهكم على المبلغ المدفوع !! يقول المحاسب {الاتحادي}، ان هذه

الادارة {غبية} طالما انهم لايرغبون في تسجيل المبلغ لماذا يعلنون عنه، ومن خلال المركز

الاعلامي. لكن هذا المحاسب طيب القلب، لم يكن ليعلم كيف يفكر ويدير الامر بن داخل !!.

منصور اليامي مدير الاحتراف بالنادي، حامل شهادة الدكتورة في الاحتراف، ويعد الوحيد في

الاندية السعودية ممن يحمل شهادة علية في مجال الاحتراف، ويدير دفته في ناد.تقدم

باستقالته اول مرة، بعد ان طلب من بن داخل وادارة النادي ان تقدم له عقد ويندل وفهد

العنزي الاصلي، وانه لن يكتفي بالصورة المرفوعة للجنة الاحتراف، كون هذا الاجراء مهم

بالنسبة له، بأن يقوم بشخصه بعد الاطلاع على العقد الاصلي، اخذ صورة له، الا ان بن

داخل، والذي رفض ان يعلم منصور اليامي بأي معلومة عن سير المفاوضات مع ويندل او فهد

العنزي، سوّف واصر على عدم اظهار الاصل من العقود لمنصور اليامي، استمر منصور في

عمله {يقرا جرايد} على مضض وعشقا للاتحاد.

لتأتي فترة التسجيل الثانية ويفاجىء بأن رئيس النادي قد انتدب الدكتور عبداللطيف نعمة

الله دكتور الارصاء والبيئة الذهاب الى الدار البيضاء، ومفاوضة نادي الوداد ووكيل اعمال الاعب

والتوقيع على الاتفاقية المبدئية، لم يغضب منصور اليامي رغم ان الامر يدخل ضمن عدم

الثقة هكذا صورها منصور اليامي، وقعوا الاتحاديون مع اندوما وللمرة الثالثة يرفض الاتحاديون

ممثلين في الرئيس {اللي مع نفسه} اظهار اصل عقد اندوما{بالمناسبة اندوما تم عرضه من

قبل سمسار مغربي صور اندوما على انه بيله افريقيا المنتظر، وهو نفسه الذي عرض لقطات

اليوتيوب الخاصة بفوزي على جناب الرئيس}، قدم استقالته منصور اليامي وغادر الى دبي،

فشعر المدعو {بالتوريطة} فمنصور اليامي ، يعد ثقة عمياء عند لجنة الاحتراف، ووجود توقيعه

على {صور} العقود، امر مهم ليتم اعتماد العقد دون مراجعته، حارب وجاهد، بن داخل لاعادة

منصور ، رغم معارضة جمال عارف. عموما وافق منصور اليامي، الاتحادي حتى الثمالة،

الاجتماع بالرئيس وحضر يوم حضور {العمد}، ليقول للرئيس، ارجوك ان تتفهم وضعي

يجب ان اطلع على العقود الاصلية ان كنتم لاترغبون في تواجدي اثناء المفاوضات وتوقيع

العقود، وهو عمل اجرائي مهم بالنسبة لي ليرتاح ضميري، واؤدي عملي بالامانة المطلوبة،

ليجيبه الرئيس بان لاتقلق {محد حيدور وراك !!}. يصر منصور اليامي على موقفه، فينال

تطمينات ووعود من لدن الرئيس، ثم يفاجىء، الادارة تكلف وكيل اعمال عبدالله عمر ،

بتفويض من يراه مناسبا للتوقيع على العقد المبدئي نيابة عن نادي الاتحاد، فوزي عبدالغني

يحضر الى جدة ويوقع العقد مباشرة مع رئيس النادي، ومرة اخرى يتم تجاهل طلب منصور،

والذي تجاهل الموضوع منتظرا ماستفعله الادارة، وحدث ماتوقعه، لتكتمل صورة {البجاحة}

بارسال صور العقود له مع كمال الدولي، طالبا منه التوقيع عليها ومن ثم ارسالها للجنة

الاحتراف، ليعيد منصور اليامي العقود لادارة النادي مرفقة باستقالة لارجعة فيها، لتتأخر

الادارة في ارسال العقود لثلاث ايام، ثم تعود وترسلها بجانب استقالة منصور اليامي،

بعد ان اعيد صياغة العقود !! سئل الدكتور عمر الخولي هل يرضيك مايدور في الاتحاد ؟!،

فاجاب، "هو انا عارف ايش قاعد يدور"، الاتفاق مع ابن داخل هو ان احتاجني في امر سأكون

متواجد معه اما غير ذلك فلن استطيع، وبالفعل الدكتور عمر الخولي ، لايعرف عن اي شيء

يدور في اروقة الاتحاد، ويقيني انه لو كان موجودا لما سمح بكل هذا {الهراء}.

جميل ابو النجا، حضر لاجتماع مجلس ادارة تلقى طلب الحضور له بناءا على رسالة في

هاتفه لمحمول من سيكرتارية النادي، فيحضر ليفاجىء ان الحديث في الاجتماع منصب

على فواتير {السباكة} وعدد 12 {لمبة} تم تغييرها في المتحف !!، تمر الساعات بثقل، حتى

انتهى اجتماع السباكة، ليطلب جميل ابو النجا محضر الاجتماع ليوقع عليه كما هو معمول

في اي شركة في العالم، ليجيبه ايمن نصيف بان المحاضر يعاد كتابتها وصياغتها بعد يوم من

الاجتماع وسنكتفي بتوقيع الحضور، فيسأل جميل ابو النجا ، الاستاذ عمر الحميدان {امين

عام النادي} عن ذلك فيجيبه {انا عمري ماشفت محضر اجتماع مع هذه الادارة} يخرج جميل

وبعدها بساعة رسالة على جواله من جوال الاتحاد، تتحدث عن اجتماع الادارة ومادار فيه،

ويقسم ان حرفا مما جائت به الرسالة، لم يتم التطرق له، ليقوم باجراء اتصال مع بن داخل

مقدما فيه استقالته ومتعذرا بظروف خاصة.

خير ما فعلت {يا ابو سعود} ولو انك جلست مع والدتك وابنتك لكان خيرا لك، من الجلوس مع

{سباكين}، عفوا اعضاء الادارة.

طارق الشامخ، وقبل ان افاجئكم بما هو قادم في الاسطر التالية، فوددت لو ان طارق الشامخ

والذي اتى للاتحاد في عهد ابراهيم علوان بالصدفة، واصر على الاستمرار مع ابن داخل

مسوقا نفسه، كرمز استثماري، والحقيقة هي الشهرة التي ضل يبحث عنها ووجدها تشرع

ابوابها له في الاتحاد الكيان، اقول اذا اراد الاخ طارق ان ينفي امرا ما فلا يفعل كما تفعل

{الولاية} حينما يختبؤن تحت عبائتهن، ليخفوا شحوب وجوههن. ويكتفي بالنفي لشخص

في احد الرومات وتعليق الامر على عضو مجلس ادارة {مستقيل}، ثم يأتي ليتباهى بنفيه،

اخرج واكذب ياطارق كيفما شأت، او انك ممن يكذبون وعينهم مكسورة.

جهز طارق الشامخ ملف متكامل لتطوير الاتراس، ومبينا فيه حجم الدعم المادي والعيني

الذي يحتاجه الالتراس اعتقادا منه ان في تطوير صورة المدرج وابرازها بشكل جمالي

مميز، يلفت الانظار، يجعله قادرا على استخدام الالتراس كاداة تسويق للنادي، لكنه

فوجىء ببرود رئيس النادي حين رد على الشامخ بقوله {عندك فلوس تدفع}، مسترسلا

والحديث لرئيس النادي، لماذا وجدوا اعضاء الشرف، ان كان الالتراس يبحث عن مال فليذهبوا

لاعضاء الشرف، دعونا نلتفت لماهو {اهم}.

يتبع ان شاء الله.،.،.،.،.


لحظة:

دفع تسعة ملايين وثمانمئة وعشرون الف ريال، ثم روج لنفسه قصة العشرين مليون، حينما

اخبر بتال القوس، بها قبل لقائه معه. ثم بدأ بعدها درب الظلام الذي انتهجه من احضره

انتظروا الاعب الدولي، يوم الجمعة، اتت الجمعة. انتظروا الاعب الدولي واخر قريب بعد

اسبوعين، {عدت ثلاثة} ومازل حتى اللحظة مسلسل سنوات الخداع مستمر ودون اي حياء

حتى طارت كل الاندية بلاعبي الموسم ولم يبقى على الساحة سوى الفتات وحتى الاهلي

النادي الفقير والغير مدعوم سوى من شخص {ابوه يصرف عليه} نال نصيبه من خراج السوق

ليخرج صاحبنا {قريب الريس} ،{عفوا} المشرف ليقول ان الاعبين المحليين اسعارهم مبالغ

فيها، تضحك على مين، تستغفل مين؟! هل تود اقناعي انك {خايف} على {فلوسها}؟! لو

انك {طلبتها} لما بخلت عليك يا…. ولا بلاش!!


بدون جدال:

كل من قدموا معه انفضوا من حوله، وبقي هو، {مع نفسه} غير مباليا ولا مهتم، غادر اعضاء

الشرف الحقيقيون، وبقي {مع نفسه} معاندا ومكابرا ويكذب، فماذا ينتظر ليقدم استقالته

ويذهب الى بيته ويغلق على نفسه؟! ولربما تجاوزنا عنه وحينها اعده بان لانذكره ا بشر كان

او خير هذا ان كان له بين الخير {اعتبار}، اما ان استمر على عناده،فصحائف اعماله من

ستحكي، ولسنا نحن.