عميد اتحادي
03-05-2012, 01:30 AM
<div>
يبدأ الانسان بالحياة عندما يستطيع الحياة خارج نفسـه .. لكن قد تكون النهايـة مالم يدرك الانسان قيمـة نفسـه .. وتبدو الحياة بدون معاني مالم يدرك الانسان قيمـة من حولـه
** لماذا ننتقد **
لاننا نحـب .! ان لم يكن الحب هو الهدف الاسمى للانتقاد فلا جدوى ابداً من الانتقاد .. لابد لنا كشعب محب لديـنه و وطنه و اهله و عشيرته و هواياته و اختياراته ان نتعلم أولاً كيف ولما نحـب و ننتمي الى ما نحب و كيف نحافظ على هذي القيـم بل وكيف لنا ان ننميها ان صح التعبيـر .. الانتقاد له عمق و معانى خفيه تظهر عبراته على من نوجه له الانتقاد .. لاننا كـبشـر لا نحـب ابداً ان نشعر بالنقص و الخطأ و صنف من البشر الذي هم متصدرون للاعلام و يسمون بالمثقفيـن لا يقبلون النقد حتى وان كان هادفاً و واضحاً فما بالنا بلاعبيـن لا اقلل منهم لكن جميعنا يعلم ان ثقافـة اللاعبين لدينا محدودة جداً و قد تكون في احيان اصغر من الكرة التي يلعبون بها ..
** نايف هزازي **
فمثلاً لاعبنا نايف هو المنتقد الاكبر في هذي الايام و هذا يعطينا انطباع واضح عن عدم الرضى بمستواه المشكلة ان اللاعب لم يتعامل مع الانتقاد بصورة سليمة و الجمهور لم يوفق في الانتقاد و التعبير هنا بداية المشكلة التي تطورت الى ان اصبحت مسألة شخصيـة بين نايف و معارضيـه و ترك الاتحاد جانباً ...
** أول الحلـول **
يجب ان يبتعد نايف عن اي خلافات و رعونات نفسية مع الجمهـور
وان لا يظهر في الاعلام ابداً خلال هذي الفترة
ثانياً لا بد له ان يحرص على تطوير مستواه بعد التمرين و قبله وأرشح ان يلعب في الصالات الصغيرة المغلقة ليطور من مهارة التسديد و التمرير وان يحمل الثقالات على قدميـه كما يفعل كرستيانو لتساعده على المراوغه و التحكم
وقبل كل ذالك لابد ان يحدد الهدف و يجدد النيـه وليتذكر
اذا كانت النفوس كبيرة **** تعبت في مرادها الاجسام
يبدأ الانسان بالحياة عندما يستطيع الحياة خارج نفسـه .. لكن قد تكون النهايـة مالم يدرك الانسان قيمـة نفسـه .. وتبدو الحياة بدون معاني مالم يدرك الانسان قيمـة من حولـه
** لماذا ننتقد **
لاننا نحـب .! ان لم يكن الحب هو الهدف الاسمى للانتقاد فلا جدوى ابداً من الانتقاد .. لابد لنا كشعب محب لديـنه و وطنه و اهله و عشيرته و هواياته و اختياراته ان نتعلم أولاً كيف ولما نحـب و ننتمي الى ما نحب و كيف نحافظ على هذي القيـم بل وكيف لنا ان ننميها ان صح التعبيـر .. الانتقاد له عمق و معانى خفيه تظهر عبراته على من نوجه له الانتقاد .. لاننا كـبشـر لا نحـب ابداً ان نشعر بالنقص و الخطأ و صنف من البشر الذي هم متصدرون للاعلام و يسمون بالمثقفيـن لا يقبلون النقد حتى وان كان هادفاً و واضحاً فما بالنا بلاعبيـن لا اقلل منهم لكن جميعنا يعلم ان ثقافـة اللاعبين لدينا محدودة جداً و قد تكون في احيان اصغر من الكرة التي يلعبون بها ..
** نايف هزازي **
فمثلاً لاعبنا نايف هو المنتقد الاكبر في هذي الايام و هذا يعطينا انطباع واضح عن عدم الرضى بمستواه المشكلة ان اللاعب لم يتعامل مع الانتقاد بصورة سليمة و الجمهور لم يوفق في الانتقاد و التعبير هنا بداية المشكلة التي تطورت الى ان اصبحت مسألة شخصيـة بين نايف و معارضيـه و ترك الاتحاد جانباً ...
** أول الحلـول **
يجب ان يبتعد نايف عن اي خلافات و رعونات نفسية مع الجمهـور
وان لا يظهر في الاعلام ابداً خلال هذي الفترة
ثانياً لا بد له ان يحرص على تطوير مستواه بعد التمرين و قبله وأرشح ان يلعب في الصالات الصغيرة المغلقة ليطور من مهارة التسديد و التمرير وان يحمل الثقالات على قدميـه كما يفعل كرستيانو لتساعده على المراوغه و التحكم
وقبل كل ذالك لابد ان يحدد الهدف و يجدد النيـه وليتذكر
اذا كانت النفوس كبيرة **** تعبت في مرادها الاجسام