عميد اتحادي
01-05-2012, 04:54 PM
<div>كان رئيس هيئة اعضاء الشرف فى قامة الامير طلال بن منصور او ابراهيم الافندي او عدنان جمجوم يجمعون ولا يفرقون ويدعمون ويخلصون ويعملون بصمت الكبار وثقة الواثقين, وقليلاً ما تراهم فى منابر الاعلام, فهم اكبر وافضل وأهم من رئيس هيئة اعضاء الشرف فى ثقافة خالد بن فهد وطلعت لامي الذان تسابقا على منابر الاعلام ثرثرة وبربرة دون دعم معنوي او مادي يذكر بل انهما لم يسددا قيمة عضويتهما الشرفية حتى تاريخه, بل سعيا على الاساءة لرموز الاتحاد من رجالات ساهموا بنقلة نوعية فى تاريخ الاتحاد ونقلوا من المحلية الى القارية ثم المونديالية, وسعوا الى تفريق اعضاء الشرف ببيانات بلغة شوارعية قمتها لغوصة وهلوسة ودناءتها فى التهجم على الجمهور الاتحادي, ومهاجمة نجوم الاتحاد ومحاولة القضاء عليهم.
رئيس النادي فى السابق كان يستلم مفتاح الكيان ويعمل بكل تفان على الحفاظ على مكتسبات الكيان واضافة انجازات قد تكلفه الكثير من الجهد والمال ولعل آخر من تنطبق عليه تلك المواصفات هو رمز الاتحاد الحديث منصور بن حمدان البلوي الذي كان لديه الفكر اضافة الى المال ليكمل دعم آل الشيخ ويستثمره واضافة دعم شخصي من جيبه الخاص, بينما فشل الدكتور خالد والمهندس علوان من استغلال تلك الفرصة للحفاظ على ماقدمه ابوثامر ومن قبله للكيان, وهما اي الدكتور والمهندس ساهما فى وئد هيبة الاتحاد ببيانات صيغة لتصفية الحسابات بين خالد بن فهد واللامي من جهة ومنصور البلوي من جهة اخرى فى محاولة يائسة من هؤلاء الجهابذة الاربع لطمس شمس الحقائق بغربال البيانات التي كان يصيغها مدير المركاز عدنان بيان بلغته الهابطة وبتوجية من خالد وطلعت ضد رجل اخذ بزمام الاتحاد من المحلية ونصبه فى المونديال كرابع اندية العالم.
رئيس النادي اصبح منزوع الصلاحية ولا حول له ولا قوة سوى الابتسامات الصفراء مع شيء من خنوع وذل, بل انه وصل الحال ان يطرد الرئيس من النادي بتوجيهات ممن يرون انفسهم انهم كبار الشخصيات ولم يكونوا كذلك, ومع ذلك يستمر بكل دلّة دون ان يحفظ ماء وجهه من الاساءة الكبيرة ضده, بل اصبح الرئيس مجرّد دمية يتلاعب بها الصبيان والاطفال والسماسرة كما يحبون, بحجة فصل كرة القدم عم الرئيس, والذي طبقه الاتحاديين دون سائر الأندية الاسيوية
اعضاء الشرف السابقين كانوا بدون تصنيف ماسي او ذهبي يدعمون الكيان لحبهم له وليس لمصالحهم الشخصية وعندما كان عضو الشرف رجل مكتمل فلا مقارنة مع السابقين فى قامة طلال بن منصور وحالياً فى قامة عدنان جستنة مع الاسف.
رئيس النادي فى السابق كان يستلم مفتاح الكيان ويعمل بكل تفان على الحفاظ على مكتسبات الكيان واضافة انجازات قد تكلفه الكثير من الجهد والمال ولعل آخر من تنطبق عليه تلك المواصفات هو رمز الاتحاد الحديث منصور بن حمدان البلوي الذي كان لديه الفكر اضافة الى المال ليكمل دعم آل الشيخ ويستثمره واضافة دعم شخصي من جيبه الخاص, بينما فشل الدكتور خالد والمهندس علوان من استغلال تلك الفرصة للحفاظ على ماقدمه ابوثامر ومن قبله للكيان, وهما اي الدكتور والمهندس ساهما فى وئد هيبة الاتحاد ببيانات صيغة لتصفية الحسابات بين خالد بن فهد واللامي من جهة ومنصور البلوي من جهة اخرى فى محاولة يائسة من هؤلاء الجهابذة الاربع لطمس شمس الحقائق بغربال البيانات التي كان يصيغها مدير المركاز عدنان بيان بلغته الهابطة وبتوجية من خالد وطلعت ضد رجل اخذ بزمام الاتحاد من المحلية ونصبه فى المونديال كرابع اندية العالم.
رئيس النادي اصبح منزوع الصلاحية ولا حول له ولا قوة سوى الابتسامات الصفراء مع شيء من خنوع وذل, بل انه وصل الحال ان يطرد الرئيس من النادي بتوجيهات ممن يرون انفسهم انهم كبار الشخصيات ولم يكونوا كذلك, ومع ذلك يستمر بكل دلّة دون ان يحفظ ماء وجهه من الاساءة الكبيرة ضده, بل اصبح الرئيس مجرّد دمية يتلاعب بها الصبيان والاطفال والسماسرة كما يحبون, بحجة فصل كرة القدم عم الرئيس, والذي طبقه الاتحاديين دون سائر الأندية الاسيوية
اعضاء الشرف السابقين كانوا بدون تصنيف ماسي او ذهبي يدعمون الكيان لحبهم له وليس لمصالحهم الشخصية وعندما كان عضو الشرف رجل مكتمل فلا مقارنة مع السابقين فى قامة طلال بن منصور وحالياً فى قامة عدنان جستنة مع الاسف.