عميد اتحادي
10-03-2012, 04:00 PM
<div>عندما اتى المدرب كيك تفائلنا ولكن مع اول مباراة عرفنا انه ماعنده سالفه
وبعد ثاني مباراة بدأ بشكل واضح ان المدرب مفلس وبعد ثالث مبارة
قلتها بالفم المليان :
والي يرحم والديك يابن داخل شوف مدرب غيره
كان المدرب كيك والفريق خاسر جالس ولا يتحرك عن الكرسي لا يوجه لا ينتقد لايتحرك
وكانه احد المتفرجين ولا ترى حتى في الشوط الثاني اي تغيير في الخطة
كان مدرب يرفع ضغط اي مشجع اتحادي بسبب عدم اهتمامة وكانه الاتحاد لايعنيه
وكان حتى تدريباته اشبه بالفسحة لطلاب الابتدائية
بعدها أتى المدرب كانيدا في جبل ابو علي
أول ماعمله رفع مستوى الياقة وقياسها لكل لاعب
قسم في التدريبات فريق يضم الهجوم والوسط وفريق مدافعين ومحاور
كان يخلق التجانس والتناغم في خطوط الفريق الدفاعية والهجومية
من هذه المعطيات كنا نشعر بان هناك فكر تدريبي واختيار ناجح للإدارة بهذا المدرب
واتت مبارة باختكور بعض النظر عن النتيجة
فقد لاحظت عدة امور جعلتني اراهن على نجاحة لن المكتوب يبان من عنوانه وهي:
* أصحب الاتحاد يصنع فرص لتسجيل بعدد هائلة
ففي السابق كان الاتحاد يستغرق 5 دقائق ليبني هجمة واحدة فقط
اما الان ممكن في خمس دقائق يصنع الاتحاد ثلاثة هجمات على الاقل
*رأينا تفعيل الاطراف والاختراقات التي كنا نفتقدها
*أصبح الفريق يعتمد على القادمين من الخلف ودخول اكثر من لاعب داخل ال18 عكس السابق لايوجد سوا مهاجم واحد بين 5 مدافعين
* رأينا كيف وضف الاعبين بشكل ممتاز مثل محمد فوزي صاحب الهدف والتمرير
والاعب بسبعان عندما ابعده عن المحور وجعله يساند الهجوم
ومحمد نور عندما جعله لاعب حر يتنقل يمينا ويسارا فكان صعب المراقبة
*وكان طول المبارة تشعر بانه قلق ويفكر وحتى وهو فائز كان واقف ويراقب تحركات لاعبيه
نعم هذا هو المدرب المخلص لعمله
*واخر نقطة تثبت انه مدرب قدير (( فعل شي لم يستطع فعل مدرب المنتخب ريكارد))
وهو عندما أحس بان مدرب بختكور بداء التركيز على تقدم ابراهيم هزازي قام بارجاع ابراهيم وعدم تقدمه ونزول عبدالله عمر امامه مما ادى لقفل المنطقة التي كان ينوي مدرب باختكور الهجوم منها
عكس ريكارد مدرب المنتخب امام استراليا عندما لم ينتبه لهذه النقطة في تقدم حسن معاذ واستغل المدرب الاسترالي تقدمه وولج ثلاثة اهداف خلال 5 دقائق
كلفة المنتخب الخروج من كاس العالم
وهذا يدل على ان المدرب يجيد قرأت المباريات ويعتمد على الكرة الحديثة واللعب الجماعي بالتوفيق للمدرب ولنادي الاتحاد
وفي الختام كل الشكر والتقدير للعضو الماسي عيد الجهني الذي له بصمة واضحه وموفقه في التعاقدات والله يجزاه الف خير
ويعطيه الف عافية
وبعد ثاني مباراة بدأ بشكل واضح ان المدرب مفلس وبعد ثالث مبارة
قلتها بالفم المليان :
والي يرحم والديك يابن داخل شوف مدرب غيره
كان المدرب كيك والفريق خاسر جالس ولا يتحرك عن الكرسي لا يوجه لا ينتقد لايتحرك
وكانه احد المتفرجين ولا ترى حتى في الشوط الثاني اي تغيير في الخطة
كان مدرب يرفع ضغط اي مشجع اتحادي بسبب عدم اهتمامة وكانه الاتحاد لايعنيه
وكان حتى تدريباته اشبه بالفسحة لطلاب الابتدائية
بعدها أتى المدرب كانيدا في جبل ابو علي
أول ماعمله رفع مستوى الياقة وقياسها لكل لاعب
قسم في التدريبات فريق يضم الهجوم والوسط وفريق مدافعين ومحاور
كان يخلق التجانس والتناغم في خطوط الفريق الدفاعية والهجومية
من هذه المعطيات كنا نشعر بان هناك فكر تدريبي واختيار ناجح للإدارة بهذا المدرب
واتت مبارة باختكور بعض النظر عن النتيجة
فقد لاحظت عدة امور جعلتني اراهن على نجاحة لن المكتوب يبان من عنوانه وهي:
* أصحب الاتحاد يصنع فرص لتسجيل بعدد هائلة
ففي السابق كان الاتحاد يستغرق 5 دقائق ليبني هجمة واحدة فقط
اما الان ممكن في خمس دقائق يصنع الاتحاد ثلاثة هجمات على الاقل
*رأينا تفعيل الاطراف والاختراقات التي كنا نفتقدها
*أصبح الفريق يعتمد على القادمين من الخلف ودخول اكثر من لاعب داخل ال18 عكس السابق لايوجد سوا مهاجم واحد بين 5 مدافعين
* رأينا كيف وضف الاعبين بشكل ممتاز مثل محمد فوزي صاحب الهدف والتمرير
والاعب بسبعان عندما ابعده عن المحور وجعله يساند الهجوم
ومحمد نور عندما جعله لاعب حر يتنقل يمينا ويسارا فكان صعب المراقبة
*وكان طول المبارة تشعر بانه قلق ويفكر وحتى وهو فائز كان واقف ويراقب تحركات لاعبيه
نعم هذا هو المدرب المخلص لعمله
*واخر نقطة تثبت انه مدرب قدير (( فعل شي لم يستطع فعل مدرب المنتخب ريكارد))
وهو عندما أحس بان مدرب بختكور بداء التركيز على تقدم ابراهيم هزازي قام بارجاع ابراهيم وعدم تقدمه ونزول عبدالله عمر امامه مما ادى لقفل المنطقة التي كان ينوي مدرب باختكور الهجوم منها
عكس ريكارد مدرب المنتخب امام استراليا عندما لم ينتبه لهذه النقطة في تقدم حسن معاذ واستغل المدرب الاسترالي تقدمه وولج ثلاثة اهداف خلال 5 دقائق
كلفة المنتخب الخروج من كاس العالم
وهذا يدل على ان المدرب يجيد قرأت المباريات ويعتمد على الكرة الحديثة واللعب الجماعي بالتوفيق للمدرب ولنادي الاتحاد
وفي الختام كل الشكر والتقدير للعضو الماسي عيد الجهني الذي له بصمة واضحه وموفقه في التعاقدات والله يجزاه الف خير
ويعطيه الف عافية