االزعيم الهلالي
10-03-2012, 02:20 PM
= أن قلت عنه " داهيه " أو " معجزة " لا فرق ,
فكلا التعبيرين أن أطلقتهما على [ يوسف الثنيان ] صحيحان ,
كيف لا وهو يجعلك تصفق له , سواء برضى منك
أو رغماً عن أنفك !
عندما نشاهد يوسف ناصر وهو يداعب معشوقته الكوره أمام
مئات الجماهير بدون حرج ,
وكيف يجعلها " ترقص " بطلب منه من بين اقدام المدافعين !
تجد عيناك قد " بحلقتا " في التلفاز لما يفعله [ الداهيه ] ,
ومعشوقته مع اولئك المدافعين الذين
يبدؤون في التخبط ببعضهم !!
عندما تتحول المدرجات من حالة السكون
التي كانت عليها , الى حالة
" ضحك و اعجاب وتصفيق وصفير ووقوف ورمي اشمغه " !!
فيأتي [ عاذل ] ملئ قلبه بالحقد والحسد,
ويقتل تلك الأفراح والضحكات بإعاقة يوسف الثنيان ,
عندها يحتسب الحكم خطأ لمصلحة أبو يعقوب ,
ويتوقف اللعب , فتكتشف أشياء كثيرة تغيرت !!!
ومنها تكتشف أن فمك قد أنفتح على أخره ,
بل تكتشف أيضاً أن كاسة الشاي سكبت !
وبينما أنت على هذه الحال من تعجبك ,
تجد أن هناك في المدرجات يعانون مثلك ,
فأحدهم يجد نفسه في أسفل المدرجات
بعد ماكان في أعلاها !!
وأخر يبحث عن شماغه المرمي ,
وأخر يكتشف أنه قد مزق ثوبه !!
وفي هذه الاثناء وخلال دقائق هذه المعاناه التي أعيق الثنيان ,
تأتي الكاميرة عليه فتجده يبتسم [ استخفافاً ]
بالفعل الذي أقدم عليه من ذلك " العاذل "
ومن ثم بعد دقائق يستلم الفيلسوف الكوره ويتكرر نفس المشهد
مره أخرى .....
= أنه [ يــوســف الثنيـــان ] !!!
** أترككم مع مقطع التي لن ولم تنجب الملاعب السعودية مثله!!
أضغط هنــا (http://www.youtube.com/watch?v=GXwcUxVzOmA)
ض.أ
فكلا التعبيرين أن أطلقتهما على [ يوسف الثنيان ] صحيحان ,
كيف لا وهو يجعلك تصفق له , سواء برضى منك
أو رغماً عن أنفك !
عندما نشاهد يوسف ناصر وهو يداعب معشوقته الكوره أمام
مئات الجماهير بدون حرج ,
وكيف يجعلها " ترقص " بطلب منه من بين اقدام المدافعين !
تجد عيناك قد " بحلقتا " في التلفاز لما يفعله [ الداهيه ] ,
ومعشوقته مع اولئك المدافعين الذين
يبدؤون في التخبط ببعضهم !!
عندما تتحول المدرجات من حالة السكون
التي كانت عليها , الى حالة
" ضحك و اعجاب وتصفيق وصفير ووقوف ورمي اشمغه " !!
فيأتي [ عاذل ] ملئ قلبه بالحقد والحسد,
ويقتل تلك الأفراح والضحكات بإعاقة يوسف الثنيان ,
عندها يحتسب الحكم خطأ لمصلحة أبو يعقوب ,
ويتوقف اللعب , فتكتشف أشياء كثيرة تغيرت !!!
ومنها تكتشف أن فمك قد أنفتح على أخره ,
بل تكتشف أيضاً أن كاسة الشاي سكبت !
وبينما أنت على هذه الحال من تعجبك ,
تجد أن هناك في المدرجات يعانون مثلك ,
فأحدهم يجد نفسه في أسفل المدرجات
بعد ماكان في أعلاها !!
وأخر يبحث عن شماغه المرمي ,
وأخر يكتشف أنه قد مزق ثوبه !!
وفي هذه الاثناء وخلال دقائق هذه المعاناه التي أعيق الثنيان ,
تأتي الكاميرة عليه فتجده يبتسم [ استخفافاً ]
بالفعل الذي أقدم عليه من ذلك " العاذل "
ومن ثم بعد دقائق يستلم الفيلسوف الكوره ويتكرر نفس المشهد
مره أخرى .....
= أنه [ يــوســف الثنيـــان ] !!!
** أترككم مع مقطع التي لن ولم تنجب الملاعب السعودية مثله!!
أضغط هنــا (http://www.youtube.com/watch?v=GXwcUxVzOmA)
ض.أ