شعرائنا خرابهم؟!أكثر من ستار أكاديمي

[ياسر العقيل]

الشعر في كل زمان ومكان كما يقال(ثقافة الشعوب)
او بمعنى آخر يدل على مدى حضارة هذا المجتمع او ذاك؟!
الشعر ان كان يكتب في الزهد فهذا جميل؟!
وان كان يكتب في المدح او الفخر فهذا أجمل؟!
وان كان يكتب في الرثاء فهو اقل مايقدم للمتوفي من ذكر لمحاسنه وجعل الآخرين يدعون له بالرحمه؟!
وان كان يكتب للغزل فهذا هو المطلوب ، ايضا لأن الغزل يجمع فيه كثير من الفنون(الخيال،التصوير،الت� �بيهات البليغه، الإيجاز؟!واحيان اعجاز)
لكن تبدل الحال الآن بعد ماكان الشعر الغزلي غالبه عفيف جدا أصبح واطي جدا؟!
أصبح دعايه للمفاسد؟!
بل ان بعض القصائد تعمل دعايه وتفسد أكثر من بعض القنوات الفضائيه؟!لا تستعجلون في الرد؟!
انتظروا لـ أكمل مابدئته.


وما أثار حفيظتي القصائد الجديده المغناه؟! وآخرها اللتي تغنى بها راشد الماجد؟! وهي كلمات لأحد الشعراء ولن اذكر اسمه لكي لا يحذف المقال او يدخل من ضمن التشهير؟!

يامرحبا يامغلط في تلفوني = مسموح مسوحات والغلطات عفويه
صفرين تسعه وتسه سته تموني= هذا الرقم فتح خط السعوديه؟!
ولكم ان تسمعوها او تشاهدوها كامله وتحكموا؟!

غزل صريح وواضح؟! ولا يمكن بإي حال من الأحوال ان تكون مثل هذه القصيده من الخيال؟!
حتى لو قال شاعرها ذلك.
اوجه لكم هذا السؤال واتمنى ان يصل هذا السؤال للشاعر؟!
الا ترون ان هذا الشاعر بقصيدته يرحب ويفرح جدا بمثل هذه المعاكسات؟!
الا ترون ان الشاعر يجرء الفتيات على البحث عن رقم تلفونه والتعارف عليه؟!
خاصه وانه ذو مكانه اجتماعيه وماليه كبيره؟!
اتمنى انا ان لا يكون تحليلي صواب.

وايضا قصيده جديده تغنى بها خالد عبدالرحمن اخيرا (الفيصليه)وهي تحكي عن موعد بين الشاعر وعشيقته؟!

الى ان يتم اللقاء في برج الفيصليه؟!
اللذي غاضني شيئان؟! الأول ماذكرته لكم سابقا؟! والآخر ان الفتيات المتغزل بهم سعوديات؟!
لماذا؟! سؤال مهم جدا
الشعراء من دول خليجيه أخرى؟!


ورسالتي لهؤلاء الشعراء ومن هم على شاكلتهم قصيده للرائع عبدالله بن علوش سأقتطع منها بعض الأبيات:

أوهام شعّار وخرابيط كتّاب=والجيل ذا من يوم جو الهوى ..خرب

ورساله مني اليكم من نفس القصيده:

نهيت قلبي عن طبوعه ولا تاب=قد قلت له..خل الصراحه على جنب
لأن الصراحه دايم تفتح أبواب=صار الكلام الواقعي ..يشبه السب!!
اللي يبي يزعل بيلقى له أسباب=لو أن مالي ذنب..بيحط لي ذنب
حنا بزمن فيه العلاقات بحساب=للخافيه ريبه..وللواضحه رب



اتمنى ان تتفاعلون معي بذكر بعض القصائد اللتي من هذه النوعيه لنحاربها جميعا.
وكفى ايها الشعراء
احذفوا من عقولكم كلمة (الجمهور عاوز كده)

انتهى

[محمد السليس]

اخى ياسر

من تجربتى المتواضعه والبسيطه في عالم الشعر

وجدت ان (الشعر )

اما بكر واما ثيب

بكر وهى فكره جديده

ثيب وهى فكره مسبوقه وصيغت بطريقه اخرى عن الاولى

المهم

الشعر لايصل الى مراحل الابداع الا اذا استخدم الاباحيه المفرطه او كان دينى بحت

يعنى لا يوجد بين البين

ولكن شعر هذه الايام اباحيته ليست مطلقه لذلك اصبح هزلياً


وثقافته ليست دينيه صحيحه واصبح هزليا

ولى عودة متأنيه على هذا الموضوع المهم


لك تقديري وشكرى اخى يااسر

[محمد السليس]

ايضا قديما ً

الصعاليك ...

تأبط شراً ... عروة بن الورد .... الشنفرى .....

هؤلاء أشهرهم .. كان عروة يقتطع من كرامته كعربي ليطعمها عابر سبيل تاه عن قومه .. أو امرأة ذات عيال أنهكتها السنين .. أو مسكين ألم به الدهر وقسى عليه الزمن وتنكر له الأهل والخلان ..... خلدوا بخلود شعرهم ولم يكن المبدأ عندهم إلا ما يؤمنون به دون قيد من أحد أو شرط من انتماء ...

تأبط شراً ... انفرد بفكر غريب عجيب ... وصفه بتهكم الشيخ عائض القرني في معرض حديثه عن قصائد قتلت أصحابها ، فأوجز الوصف ، تحدث عن أهمية الكلمة ، وأهمية الشعر ، غير أنه لم يتطرق كثيراً لمهمة الشعر الأخرى التي نقلت إلينا فلسفة الصعلوك تأبط شراً ....

قال : كان مارداً جباراً يقطر سيفه دماً .... وعن فلسفته في السطو وقطع الطريق أورد الدليل من شعره :

درى الله أني للجليـــــــــسِ لَشـــــــــــانيءٌ *** وتُبغضهُ لي مُقلةٌ وضميرُ

ولا أســـــــــــــألُ العبدَ الفقيرَ بعيـــــــــــرهُ *** وبعران ربي في البلاد كثيرُ

عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عوى *** وصوَّتَ إنسانٌ فكدتُ أطيرُ

هؤلاء الصعاليك كانوا حديث الشعر حتى يومنا هذا

فالصعلكه والجنون ابداع تضاف الى الاباحه والتدين

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

ولكن

الأختلاف لابد منه ، ولا بد من الأيمان به فهو وارد وارد لا محالة .
واليقين يقول لنا :
إن إرضاء الناس غاية ً لا تدرك ..
الناس أجناس والنفوس أجناسٍ تختلف ، والعقول تختلف ، والافكار تختلف ، وهكذا بدأت الحياه وهكذا سنة الخالق في خلقه. وليعلم الجميع أنه لو لم يكن الاختلاف لما كانت الحياة جميله ، ولما كانت الناس متعايشه بهذا الشكل .
ولما أعجب أحدٍ بقصيدةٍ معينه ، ولما أعجب أخرٌ بأخرى . وهلم جرى .!


@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

اما شعر البراغيث ولغة البراغيث

يامغلط في تلفونى وعشق الفيصليه

انا لا احبها ويمكن ان يوجد من يحبها


وللناس فيما يعشقون مذاهب


حبيت اوضح نظرتى البسيطه للشعر

واشارك في موضوعك يا اخى الفاضل

ياسر العقيل

[أمل عبدالعزيز]

.
.
.
موضوع رائع ياعزيزي ياسر العقيل

وكانت الفكرة تراودني وقد طال النقاش حول مثل هذا الأمر ولكن

ماهو الدافع وراء كتابة مثل هذا الشعر الغزلي الصريح الــ( قبيح)؟؟؟

سؤال لابد من طرحه لكي نتمكن من الوصول لعلاجه!!!

هناك من يرى أن هذا أمر لاضرر فيه بل هو أمر متعارف عليه عند القوم ذاتهم المتعاملين بلغة هذا الفعل فلذا لاغرابة بتاتاً


وفي المقابل

الجمهور الذي يتقبل مثل هذه الأغاني ويكون عليها إقبال كثير يكونون سبباً في دعم مثل هذه الأفكار

لذا

العتب يكون على الطرفين

الملقي والمتلقي ....

متى ماصفت ناحية المتلقي وعرف كيف يختار مايريد وينبذ الشيء المخالف بهذه الصورة

سيضطر آسفاً المُلْقِي لتغيير الإتجاه لديه طلباً للشهرة والمال....

هناك شعر لايُغنى ياعزيزي ويكتبه بعض الشعراء هنا

حينما أقرأه ثق تماماً أنني لا أرد عليه ولا ببنت شفه لأنه بالفعل أجد روحي تمُجُه ولاتتقبله باي صورة

وهذا الذي يجعل الطرف الآخر يعلم أنه أخطأ ويحاول أن يصحح خطأه...

تحية تقدير لك ولقلمك ولقلبك

كنتُ ههنا ...وسأظلُ بالجوار...

[مــوادع]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته........

يقول تعالى في محكم التنزيل.....(و الشعراء يتبعهم الغاوون (224)ا لم تر انهم في
كل واد يهيمون (225)و انهم يقولون ما لا يفعلون (226) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا )

ساكتفي بقوله تعالى وشكرا لك اخي ياسر.........

اخوكم / اخــــــلاق

[السُّلمي]

اخي الفاضل ياسر العقيل ...

الشعر عالم تصنعه البشريه بإختلاف اذواقها ولكل شاعر ذوق ولكل متلقي ذوق فلو اتينا الى القصائد الغزليه نجد إن اغلبيتها
لاتتوافق معنا وربما لايرضاها نفس الشاعر الذي كتبها ولكنها خرجت منه بدون أن يضع لها قيود لكي توصل بشكل اكبر الى الجمهور وهنا نقطه احببت ان اذكرك بها وهي إن كل ممنوع مرغوب ولايخفى عليك ذلك ومع الاسف اصبح كل ممنوع اكثر انتشاراً ووصولا الى الجمهور من غيرة, فهذة القصائد يمنعها المجتمع لعدم التوافق معها ولأنها ممنوعه اونقل غير مرغوبه اصبحت ذات قابليه اكثر من غيرها . والسبب هو جمهور لايفرق جمهور يرضى بمايأتي اليه ولعل فقدان التذوق للشعر دور في ذلك فالعتب اولاً على
الجمهور المتلقي الذي قبل بمثل هذة القصائد .

مداخله بالعرض
إن هناك من الشعراء له تجارب خاصه في الحياة كتب من اجلها شعراً وهذة التجارب قد تكون في سن اشبه بسن المراهقه فعند الاطلاع عليهامن قبل المهتمين بالتنسيق مابين الشاعر والفنان او سماعهم بخبر عنها يقومون بدفع مبالغ كثيرة لأجل أن يتنازل الشاعر عنها . فهؤلاء الذين يقومون بالتنسيق مابين الشاعر والفنان يبحثون عن مايتطلبه الجمهوربغض النظر عما تحمله ,بحجه (الجمهور يبغى كذا) فالشاعر البسيط والفنان البسيط ايضا ينظروا الى المال قبل كل شيء (بدون تعميم)
إذا هم في كل واد يهيمون لأجل مصالحهم الشخصيه.

فلو صلحت الفئه المنسقه مابين الطرفين لصلح الوضع .
ولووجد جمهور يتذوق الشعرلأجل الشعر ليس لأجل الاهواء لصلح الامر كذلك.

ولك فائق التحايا ,,

اخوك.. السلمي

[الرئيسة]

دائماً ماتأتي لنا بماهو رائع ومفيد كعادة قلمك السيال ،،،،،،،،،

وماأتيت به اليوم من أجمل ماقرأت من النقد الهادف ،،،،،،،،،

فما تعلمناه وعلمناه يأتي مثل هؤلاء ويهدمونها في دقائق ،،،،،،،،،

فما تعلمناه من قيم وآداب ناهيك عن أن بعض منها محرمات شرعية بل كبائر الذنوب ،،،،،،

يأتي هؤلاء وقد جمعوا فُحش القول وسوء العمل من كلمات تدعوا صراحة إلى الفحشاء وإلى نزع الحياء

فهم يدعون النساء والرجال على حد سواء بهذه الكلمات ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، إلى المحرمات ،،،،،،

بل يهونون من أمر الإيمان والحياء ،،،،،،،،،

ولانقول لهؤلاء إلا عندما نُزع الإيمان نُزع الحياء ،،،،،،

فالإيمان والحياء شعبة من شعب الإيمان ولايمكن استغناء أحدهم عن الآخر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أما عن الكلمات التي تدعو لما قلت له فهي كثيرة والساحة شاهدة على ذلك ،،،،،،

ابتداء من كلمات لاأتقنها ولكن معناه أنه حلو صوتك قبل ماأنام أو تنام تدور حول هذا المعنى ،،،،،

وفيه دعوة للحديث على الهاتف صراحة ،،،،،،،،،

ولكن أحمد الله أن منَّا علي بعدم سماع مثل هذا واسأل الله أن يمنَّ على الجميع ،،،،،،،

تحية كلها تقدير وفائق الإحترام لما يسطر قلمك من جميل الكلام ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

[ياسر العقيل]

اخى ياسر

من تجربتى المتواضعه والبسيطه في عالم الشعر

وجدت ان (الشعر )

اما بكر واما ثيب

بكر وهى فكره جديده

ثيب وهى فكره مسبوقه وصيغت بطريقه اخرى عن الاولى

المهم

الشعر لايصل الى مراحل الابداع الا اذا استخدم الاباحيه المفرطه او كان دينى بحت

يعنى لا يوجد بين البين

ولكن شعر هذه الايام اباحيته ليست مطلقه لذلك اصبح هزلياً


وثقافته ليست دينيه صحيحه واصبح هزليا

ولى عودة متأنيه على هذا الموضوع المهم


لك تقديري وشكرى اخى يااسر




شاااكر لك تفاعلك وتواصلك
لكني اختلف معك في مقولة:
الشعر لايصل الى مراحل الابداع الا اذا استخدم الاباحيه المفرطه او كان دينى بحت

اسألك؟
هل اباحية نزار قباني أفادته؟!
والله ثم والله لم نكن نقرء لنزار قباني الا ايام المراهقه؟! واعتقد المراهقين الى الآن يقرؤونه ويقرؤن أمثاله.

انا اعتقد ان الأبداع حينما يكون بين البين؟!

وأذكرك ان الأختلاف لا يفسد للود قضيه؟! لكن ليس على طريقة الأمير عبدالرحمن بن سعود رحمه الله

لك فاائق احترامي

[ياسر العقيل]

ايضا قديما ً

الصعاليك ...

تأبط شراً ... عروة بن الورد .... الشنفرى .....

هؤلاء أشهرهم .. كان عروة يقتطع من كرامته كعربي ليطعمها عابر سبيل تاه عن قومه .. أو امرأة ذات عيال أنهكتها السنين .. أو مسكين ألم به الدهر وقسى عليه الزمن وتنكر له الأهل والخلان ..... خلدوا بخلود شعرهم ولم يكن المبدأ عندهم إلا ما يؤمنون به دون قيد من أحد أو شرط من انتماء ...

تأبط شراً ... انفرد بفكر غريب عجيب ... وصفه بتهكم الشيخ عائض القرني في معرض حديثه عن قصائد قتلت أصحابها ، فأوجز الوصف ، تحدث عن أهمية الكلمة ، وأهمية الشعر ، غير أنه لم يتطرق كثيراً لمهمة الشعر الأخرى التي نقلت إلينا فلسفة الصعلوك تأبط شراً ....

قال : كان مارداً جباراً يقطر سيفه دماً .... وعن فلسفته في السطو وقطع الطريق أورد الدليل من شعره :

درى الله أني للجليـــــــــسِ لَشـــــــــــانيءٌ *** وتُبغضهُ لي مُقلةٌ وضميرُ

ولا أســـــــــــــألُ العبدَ الفقيرَ بعيـــــــــــرهُ *** وبعران ربي في البلاد كثيرُ

عوى الذئبُ فاستأنستُ بالذئبِ إذ عوى *** وصوَّتَ إنسانٌ فكدتُ أطيرُ

هؤلاء الصعاليك كانوا حديث الشعر حتى يومنا هذا

فالصعلكه والجنون ابداع تضاف الى الاباحه والتدين

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

ولكن

الأختلاف لابد منه ، ولا بد من الأيمان به فهو وارد وارد لا محالة .
واليقين يقول لنا :
إن إرضاء الناس غاية ً لا تدرك ..
الناس أجناس والنفوس أجناسٍ تختلف ، والعقول تختلف ، والافكار تختلف ، وهكذا بدأت الحياه وهكذا سنة الخالق في خلقه. وليعلم الجميع أنه لو لم يكن الاختلاف لما كانت الحياة جميله ، ولما كانت الناس متعايشه بهذا الشكل .
ولما أعجب أحدٍ بقصيدةٍ معينه ، ولما أعجب أخرٌ بأخرى . وهلم جرى .!


@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

اما شعر البراغيث ولغة البراغيث

يامغلط في تلفونى وعشق الفيصليه

انا لا احبها ويمكن ان يوجد من يحبها


وللناس فيما يعشقون مذاهب


حبيت اوضح نظرتى البسيطه للشعر

واشارك في موضوعك يا اخى الفاضل

ياسر العقيل


هنا لا استطيع الأختلاف معك حينما قلت: انا لا احبها وللناس فيما يعشقون مذاهب
لكن من وجهة نظري لا بد ان اكتب ما اقتنع به؟!
لأني ارى ان مثل هذه القصائد هي دعاااايه للمجوووووووووووون

أثريت الموضوع كثيرا اخي محمد واضفت عليه اضافات رائعه

لك الف تحيــــــــــــــــــه

[محمد الشمري]

فلو صلحت الفئه المنسقه مابين الطرفين لصلح الوضع .
ولووجد جمهور يتذوق الشعرلأجل الشعر ليس لأجل الاهواء لصلح الامر كذلك.

================================================== ================

ومشكور على ابداعك ونقلك للموضوع لنا..,

اخوووك//محمد الشمــــــــ؟؟ـــــــــري

[ياسر العقيل]

.
.
.
موضوع رائع ياعزيزي ياسر العقيل

وكانت الفكرة تراودني وقد طال النقاش حول مثل هذا الأمر ولكن

ماهو الدافع وراء كتابة مثل هذا الشعر الغزلي الصريح الــ( قبيح)؟؟؟

سؤال لابد من طرحه لكي نتمكن من الوصول لعلاجه!!!

هناك من يرى أن هذا أمر لاضرر فيه بل هو أمر متعارف عليه عند القوم ذاتهم المتعاملين بلغة هذا الفعل فلذا لاغرابة بتاتاً


وفي المقابل

الجمهور الذي يتقبل مثل هذه الأغاني ويكون عليها إقبال كثير يكونون سبباً في دعم مثل هذه الأفكار

لذا

العتب يكون على الطرفين

الملقي والمتلقي ....

متى ماصفت ناحية المتلقي وعرف كيف يختار مايريد وينبذ الشيء المخالف بهذه الصورة

سيضطر آسفاً المُلْقِي لتغيير الإتجاه لديه طلباً للشهرة والمال....

هناك شعر لايُغنى ياعزيزي ويكتبه بعض الشعراء هنا

حينما أقرأه ثق تماماً أنني لا أرد عليه ولا ببنت شفه لأنه بالفعل أجد روحي تمُجُه ولاتتقبله باي صورة

وهذا الذي يجعل الطرف الآخر يعلم أنه أخطأ ويحاول أن يصحح خطأه...

تحية تقدير لك ولقلمك ولقلبك

كنتُ ههنا ...وسأظلُ بالجوار...


يسعدني ان تكون أفكارنا متقاربه؟! والشيء الأسعد ان الغالبيه ترفض مثل هذه القصائد؟!
لكن الشي المحزن:( ان الكثيررر يرفض كلاما فقط؟!
ولكن الواقع عكس ذلك؟!
والا مادليل كثرة الطلب على مثل هذه الأغاني


مداخلتك اكثر من رائعه كما هي عادتك

شااكر تواصلك وتفاعلك

لك فااائق احترامي

[بنت الورد]

اخي الفاضل

الشعر حلاله بين وحرامه بين

وهي موهبه لدي البعض ان سخرها في خدمة قضايا مهمه له الاجر وان استخدمها غير ذلك يأخذ سيئه


ولكن اصبحنا نفتقد الشعر الحقيقي ذو القوه في المعني والطرح والصدق

[ياسر العقيل]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته........

يقول تعالى في محكم التنزيل.....(و الشعراء يتبعهم الغاوون (224)ا لم تر انهم في
كل واد يهيمون (225)و انهم يقولون ما لا يفعلون (226) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا )

ساكتفي بقوله تعالى وشكرا لك اخي ياسر.........

اخوكم / اخــــــلاق


لم تقل الا خير القول

شاااكر تواصلك

لك فااائق احترامي

[ياسر العقيل]

اخي الفاضل ياسر العقيل ...

الشعر عالم تصنعه البشريه بإختلاف اذواقها ولكل شاعر ذوق ولكل متلقي ذوق فلو اتينا الى القصائد الغزليه نجد إن اغلبيتها
لاتتوافق معنا وربما لايرضاها نفس الشاعر الذي كتبها ولكنها خرجت منه بدون أن يضع لها قيود لكي توصل بشكل اكبر الى الجمهور وهنا نقطه احببت ان اذكرك بها وهي إن كل ممنوع مرغوب ولايخفى عليك ذلك ومع الاسف اصبح كل ممنوع اكثر انتشاراً ووصولا الى الجمهور من غيرة, فهذة القصائد يمنعها المجتمع لعدم التوافق معها ولأنها ممنوعه اونقل غير مرغوبه اصبحت ذات قابليه اكثر من غيرها . والسبب هو جمهور لايفرق جمهور يرضى بمايأتي اليه ولعل فقدان التذوق للشعر دور في ذلك فالعتب اولاً على
الجمهور المتلقي الذي قبل بمثل هذة القصائد .

مداخله بالعرض
إن هناك من الشعراء له تجارب خاصه في الحياة كتب من اجلها شعراً وهذة التجارب قد تكون في سن اشبه بسن المراهقه فعند الاطلاع عليهامن قبل المهتمين بالتنسيق مابين الشاعر والفنان او سماعهم بخبر عنها يقومون بدفع مبالغ كثيرة لأجل أن يتنازل الشاعر عنها . فهؤلاء الذين يقومون بالتنسيق مابين الشاعر والفنان يبحثون عن مايتطلبه الجمهوربغض النظر عما تحمله ,بحجه (الجمهور يبغى كذا) فالشاعر البسيط والفنان البسيط ايضا ينظروا الى المال قبل كل شيء (بدون تعميم)
إذا هم في كل واد يهيمون لأجل مصالحهم الشخصيه.

فلو صلحت الفئه المنسقه مابين الطرفين لصلح الوضع .
ولووجد جمهور يتذوق الشعرلأجل الشعر ليس لأجل الاهواء لصلح الامر كذلك.

ولك فائق التحايا ,,

اخوك.. السلمي


من هو الجمهور اخي العزيز؟!
اليس انا وأنت؟!



شاااكر تواصلك وتفاعلك

لك فاائق احترامي

[ياسر العقيل]

دائماً ماتأتي لنا بماهو رائع ومفيد كعادة قلمك السيال ،،،،،،،،،

وماأتيت به اليوم من أجمل ماقرأت من النقد الهادف ،،،،،،،،،

فما تعلمناه وعلمناه يأتي مثل هؤلاء ويهدمونها في دقائق ،،،،،،،،،

فما تعلمناه من قيم وآداب ناهيك عن أن بعض منها محرمات شرعية بل كبائر الذنوب ،،،،،،

يأتي هؤلاء وقد جمعوا فُحش القول وسوء العمل من كلمات تدعوا صراحة إلى الفحشاء وإلى نزع الحياء

فهم يدعون النساء والرجال على حد سواء بهذه الكلمات ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، إلى المحرمات ،،،،،،

بل يهونون من أمر الإيمان والحياء ،،،،،،،،،

ولانقول لهؤلاء إلا عندما نُزع الإيمان نُزع الحياء ،،،،،،

فالإيمان والحياء شعبة من شعب الإيمان ولايمكن استغناء أحدهم عن الآخر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أما عن الكلمات التي تدعو لما قلت له فهي كثيرة والساحة شاهدة على ذلك ،،،،،،

ابتداء من كلمات لاأتقنها ولكن معناه أنه حلو صوتك قبل ماأنام أو تنام تدور حول هذا المعنى ،،،،،

وفيه دعوة للحديث على الهاتف صراحة ،،،،،،،،،

ولكن أحمد الله أن منَّا علي بعدم سماع مثل هذا واسأل الله أن يمنَّ على الجميع ،،،،،،،

تحية كلها تقدير وفائق الإحترام لما يسطر قلمك من جميل الكلام ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


عزيزتي

مداخلتك ليست مداخله وانما اضافه للموضوع

اتفق معك في كل ماقلتي
ولتحمدي الله انك لا تسمعين

شاااكر تواصلك وتفاعلك
واطرائك

لك فااائق احترامي