الاهلي الراقي
07-03-2012, 07:00 PM
• حسمت أمور كثيرة حتى الآن وأمور أخرى لم يزل حسمها مؤجلا حتى إشعار آخر لا أعني هنا المنتخب أو من حوله بقدر ما أعني الأهلي الذي يبدو هذا العام بأنه سيصطاد أكثر من عصفور بحجر واحد..
• فها هو أولمبي الأهلي يحسم بطولة فيصل قبل نهايتها بأسابيع بل جولات تاركاً لوصيفه التسلية بالتحكيم.
• لم نفتح الصفحات المغلقة ونتحدث عن من شوهوا الأهلي بقدر ما سنفتح الصفحة الأخرى المعنية بعمل منظم ونتائج تحكي قصة إنسان وهب وقته وماله للأهلي.
• طبيعي أن نزف الفرح للفرح في قلعة الكؤوس، ومنطقي أن نغني مع مجانينه كما غنوا في نادي الشباب بعد أن أمن آل فتيل البطولة بهدف للتاريخ ..
• الآن هل أيقن الهلاليون أن فريقهم لم يكن منافسا حقيقيا للأهلي أم مازالوا يتحدثون على طريقة السبعينات والستينات.
• من حقك أن تقول ما تريد لكن ليس من حقك أن تضع نفسك في موضع أو موقع المنافس والفارق النقطي كبير ..
• تسع نقاط هي الفارق وبقي ثلاث جولات أن لم يكن هذا تميزا فما عساه أن يكون ..
• اليوم وأنا أنصف هذا المنجز الأهلاوي قد يتحدثون في مواقع أخرى من يقلل منه ويقلل من البطولة نفسها لا لشيء ولكن لأن الفائز بها الأهلي..
• لا أدري ماذا يريد الهلال وإعلامه من الأهلي فعلا لا أدري ولا سيما أن الخصام من طرف واحد أما الطرف الثاني ففضل التعاطي مع حالة الانفعال الهلالي بصمت حكيم..
• أحياناً حينما تشتم وتنتقد وتشوه انتصاراتك ولا ترد فمعنى هذا أنك إما شايف نفسك أو أنك لا تأبه بالطرف الآخر وهنا مصدر أساسي من مصادر الاعتداد بالكيان والنفس في آن واحد..
• أعود إلى الملعب والذي عبره أطلق الأهلي صرخته والتي سمعها حتى من به صمم وأكد من خلالها أن التاريخ لا يمكن أن يتحول إلى جغرافيا بقدر ما يحفظ لهذه الجغرافيا حقوقها ..
• لا شك أن بطولة الأهلي هذه هي مفتاح لبطولات قادمة وتأكيد أن للكبار حضورا لا يلغيه أبداً صراخ الصغار ..
• حاول الشبابيون أن يخدموا حليفهم الهلال بتعطيل الأهلي فرسبوا في اختبار الفزعة وسيحاول كثيرون تعطيل الفريق الكبير لخدمة الشباب والهلال لكن في النهاية لا يصح إلا الصحيح..
• سيأتي يوم من الأيام ربما العام القادم أو الذي يليه ويحقق الأهلي البطولات كل بطولات القدم ــ ناشئين وشبابا وأولمبيا وفريقا أول ــ وعندها سنقول بصوت هادئ مسكين من ليس له خالد..
• أعجب كثيراً لذاك الاعلام المحرض الذي يكاد لا يمر يوم دونما أن يقول الأهلي هذا العام مخدوم..
• هو نفس الإعلام الذي قال أيام تلي سانتانا الأهلي يرافقه وفد أفريقي في إشارة واضحة إلى أشياء أخرى فرد يومها الأمير الراحل محمد العبدالله الفيصل بقوله نعم يرافق الأهلي في كل ملعب وفد لكنه برازيلي يقوده مدرب عالمي اسمه تلي سانتانا..
• اكبروا يا صغار أو إننا سنضطر أن نستخدم معكم لغة أخرى..
• فها هو أولمبي الأهلي يحسم بطولة فيصل قبل نهايتها بأسابيع بل جولات تاركاً لوصيفه التسلية بالتحكيم.
• لم نفتح الصفحات المغلقة ونتحدث عن من شوهوا الأهلي بقدر ما سنفتح الصفحة الأخرى المعنية بعمل منظم ونتائج تحكي قصة إنسان وهب وقته وماله للأهلي.
• طبيعي أن نزف الفرح للفرح في قلعة الكؤوس، ومنطقي أن نغني مع مجانينه كما غنوا في نادي الشباب بعد أن أمن آل فتيل البطولة بهدف للتاريخ ..
• الآن هل أيقن الهلاليون أن فريقهم لم يكن منافسا حقيقيا للأهلي أم مازالوا يتحدثون على طريقة السبعينات والستينات.
• من حقك أن تقول ما تريد لكن ليس من حقك أن تضع نفسك في موضع أو موقع المنافس والفارق النقطي كبير ..
• تسع نقاط هي الفارق وبقي ثلاث جولات أن لم يكن هذا تميزا فما عساه أن يكون ..
• اليوم وأنا أنصف هذا المنجز الأهلاوي قد يتحدثون في مواقع أخرى من يقلل منه ويقلل من البطولة نفسها لا لشيء ولكن لأن الفائز بها الأهلي..
• لا أدري ماذا يريد الهلال وإعلامه من الأهلي فعلا لا أدري ولا سيما أن الخصام من طرف واحد أما الطرف الثاني ففضل التعاطي مع حالة الانفعال الهلالي بصمت حكيم..
• أحياناً حينما تشتم وتنتقد وتشوه انتصاراتك ولا ترد فمعنى هذا أنك إما شايف نفسك أو أنك لا تأبه بالطرف الآخر وهنا مصدر أساسي من مصادر الاعتداد بالكيان والنفس في آن واحد..
• أعود إلى الملعب والذي عبره أطلق الأهلي صرخته والتي سمعها حتى من به صمم وأكد من خلالها أن التاريخ لا يمكن أن يتحول إلى جغرافيا بقدر ما يحفظ لهذه الجغرافيا حقوقها ..
• لا شك أن بطولة الأهلي هذه هي مفتاح لبطولات قادمة وتأكيد أن للكبار حضورا لا يلغيه أبداً صراخ الصغار ..
• حاول الشبابيون أن يخدموا حليفهم الهلال بتعطيل الأهلي فرسبوا في اختبار الفزعة وسيحاول كثيرون تعطيل الفريق الكبير لخدمة الشباب والهلال لكن في النهاية لا يصح إلا الصحيح..
• سيأتي يوم من الأيام ربما العام القادم أو الذي يليه ويحقق الأهلي البطولات كل بطولات القدم ــ ناشئين وشبابا وأولمبيا وفريقا أول ــ وعندها سنقول بصوت هادئ مسكين من ليس له خالد..
• أعجب كثيراً لذاك الاعلام المحرض الذي يكاد لا يمر يوم دونما أن يقول الأهلي هذا العام مخدوم..
• هو نفس الإعلام الذي قال أيام تلي سانتانا الأهلي يرافقه وفد أفريقي في إشارة واضحة إلى أشياء أخرى فرد يومها الأمير الراحل محمد العبدالله الفيصل بقوله نعم يرافق الأهلي في كل ملعب وفد لكنه برازيلي يقوده مدرب عالمي اسمه تلي سانتانا..
• اكبروا يا صغار أو إننا سنضطر أن نستخدم معكم لغة أخرى..