الاهلي الراقي
06-03-2012, 10:20 PM
مسيرة بطل فيلم وثائقي عن منتخب قهر الصعاب والمستحيل ليسطر اسمه في سجل الأبطال وكأول بطولة للوطن طبعا عرفتم من اقصد انهم رجال المنتخب محيسن *ماجد*يوسف*دعيع*بيشي *يحي عامر*الرشود*عبدالجوا د*المنصور*النعيمة*ال مصيبيح*خليفة*الجارال له*النفيسة .. هل شاهدتم الوحل على فنايلهم انه تاج الرجولة وشهادة المجد الحقيقي الخالد هل نظرتم في ملامح وجوههم منتهى الجدية والأخلاص وقمة التركيز وعزيمة لاتعرف المستحيل ..
أنه منتخب عـــــــــــــــــــ ـــ1984ـــــام الذي شكل اللبنة الحقيقية للأنجازات التي ستتوالى تباعا
أنه من كسر حاجز الخوف والأحباط والحظ العاثر واليأس وإنعدام الثقة والنحس ...
أكتب عنه لسببين :-
الأول - بسبب ماجد احمد عبدالله /
لقدأستوقفتني ملاحظة دقيقة تحتاج لتركيز الا وهي عند نهاية كل مباراة يظهر اللاعبين والمدرب والأداري وعامل المهمات ورئيس رابطة المشجعين والجمهور بل وحتى بعض المارة من التايلانديين ... ولكن أين مــــاجد ..؟؟
مقابلات ومداعبات وضحكات وتبريكات ورقص وأهازيج وصاحب الفرح مختفي ,, هل يعقل هذا
ولالقطة لماجد ولاحديث ولامقابلة ولاتصريح حتى في الحافلة ... ماجد مختفي ؟؟؟
ترى من أخفى ماجد وهل كان الأخفاء متعمدا أم مجرد صدفة ..؟
عندها خطر في بالي منظر ابو سنتورة بعد كل مباراة يستأثر بالكاميرات والأعلام كأنه الوحيد الذي كان بالملعب ..!
في النهاية يقولون لك والله الكاميرا تبحث عنه ..؟ آه ياكذابين حتى الكذب تبرأ منكم ..!
الثاني - مقارنة الجهلاء /
أثارني بل واستفزني مقارنة الجهلاء مدعين الأعلام حديثي الولادة في كرة القدم أنهم ينتقدون جيل الذهب متطاولين عليهم وبأنهم لم يستطيعوا تحقيق بطولة الخليج ...!!
بينما تناسوا عن تعمد وحقد بأن المنتخب وقتها كان يقدم أجمل وأروع أداء والوطن كله خلفه وكانت مبارياته كرنفال وطني يخرج الجميع فيه إلى الملعب وترى الزينة والأعلام في كل الشوارع والبيوت ... هل نسيتم ؟؟
هم في اعماق ظمائرهم مقتنعين كل الأقتناع بصحة كلامي ولكن كيف يرتقون ببطلهم الورقي وفي ذات الوقت ابطالهم المفلسين وتأهيلهم عبر بوابة المنتخب بالمجان وعلاجهم كذلك فهو منتخبهم الخاص لذلك برزت ولآول مرة في التاريخ جماهير تتمنى خسارة منتخبها ,, أتعلمون لماذا ؟؟
لأنهم لايشعرون بأنه يمثلهم بل يمثل أشخاص معينين يتوشحون بلون واحد تهمهم مصلحة فريقهم فقط ولو على حساب ... وطن
إنتهى ,,,,, سلام
أنه منتخب عـــــــــــــــــــ ـــ1984ـــــام الذي شكل اللبنة الحقيقية للأنجازات التي ستتوالى تباعا
أنه من كسر حاجز الخوف والأحباط والحظ العاثر واليأس وإنعدام الثقة والنحس ...
أكتب عنه لسببين :-
الأول - بسبب ماجد احمد عبدالله /
لقدأستوقفتني ملاحظة دقيقة تحتاج لتركيز الا وهي عند نهاية كل مباراة يظهر اللاعبين والمدرب والأداري وعامل المهمات ورئيس رابطة المشجعين والجمهور بل وحتى بعض المارة من التايلانديين ... ولكن أين مــــاجد ..؟؟
مقابلات ومداعبات وضحكات وتبريكات ورقص وأهازيج وصاحب الفرح مختفي ,, هل يعقل هذا
ولالقطة لماجد ولاحديث ولامقابلة ولاتصريح حتى في الحافلة ... ماجد مختفي ؟؟؟
ترى من أخفى ماجد وهل كان الأخفاء متعمدا أم مجرد صدفة ..؟
عندها خطر في بالي منظر ابو سنتورة بعد كل مباراة يستأثر بالكاميرات والأعلام كأنه الوحيد الذي كان بالملعب ..!
في النهاية يقولون لك والله الكاميرا تبحث عنه ..؟ آه ياكذابين حتى الكذب تبرأ منكم ..!
الثاني - مقارنة الجهلاء /
أثارني بل واستفزني مقارنة الجهلاء مدعين الأعلام حديثي الولادة في كرة القدم أنهم ينتقدون جيل الذهب متطاولين عليهم وبأنهم لم يستطيعوا تحقيق بطولة الخليج ...!!
بينما تناسوا عن تعمد وحقد بأن المنتخب وقتها كان يقدم أجمل وأروع أداء والوطن كله خلفه وكانت مبارياته كرنفال وطني يخرج الجميع فيه إلى الملعب وترى الزينة والأعلام في كل الشوارع والبيوت ... هل نسيتم ؟؟
هم في اعماق ظمائرهم مقتنعين كل الأقتناع بصحة كلامي ولكن كيف يرتقون ببطلهم الورقي وفي ذات الوقت ابطالهم المفلسين وتأهيلهم عبر بوابة المنتخب بالمجان وعلاجهم كذلك فهو منتخبهم الخاص لذلك برزت ولآول مرة في التاريخ جماهير تتمنى خسارة منتخبها ,, أتعلمون لماذا ؟؟
لأنهم لايشعرون بأنه يمثلهم بل يمثل أشخاص معينين يتوشحون بلون واحد تهمهم مصلحة فريقهم فقط ولو على حساب ... وطن
إنتهى ,,,,, سلام