عميد اتحادي
02-03-2012, 09:20 PM
<div>تحية عطِرة ..
(1)
رجُل !
يقضي مشاويره >> ماشيًا !
سُئل >> لماذا ؟
فـ أجاب >> صانع السيارة >> كافر !!
(2)
رجُل !
من قبيلة (س) المُعادية لـ قبيلة (ص) !
تاركٌ لـ (الصلاة) !
نصحه رجُل من قبيلة (ص) وذكّره أن ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة)) !
فـ أخذته العزّة بـ الإثم .. و ردّ النصيحة !!!
لأن الناصح من قبيلة >> ص !!!
(3)
شاب !
مُستقيم مُلتزم بـ شرع الله !
أتاه رجُل >> مُلتحي و بـ يده (مسبحة) !!
و دعاه لـ >> شرب الخمر !!
فـ استجاب !
لأن الداعي >> مُلتحي و بـ يده (مسبحة) !
ما رأيكم ؟
الحكم في الحالات السابقة على >> الفاعل - القائل !!
أليس كذلك ؟!
حسنًا !
رياضيًا .. هل نحن كذلك ؟!
أعتقد >> بـ قوّة !
سأتكلم عن الاتحاد والاتحاديين !
من المُشكلات التي نعاني منها >>
الحُكم على (الفاعل) لا (الفعل) !
الحُكم على (القائل) لا (القول) !
هذا الحُكم مع الاتحاديين و مع غيرهم !
لماذا عندما يقول إعلامي (هلالي) رأيًا صائبًا عن الاتحاد تكون ردّة الفعل >>
هذا هلالي معروف بـ كرهه لـ الاتحاد / ما بقى إلا هذا الهلالي يتكلم عن الاتحاد و ... إلخ
مع أن رأيه >> صواب !!!!!
بينما لو قال نفس الرأي إعلامي اتحادي (محبوب) عند الجماهير .. لَـ صار رأيه >>
أحسن واحدين !!
و على هذا فـ قِس !
سواء إعلاميين - شرفيين - إداريين - لاعبين - اتحاديين أو غير اتحاديين !
لماذا لا نُخضع ما نسمع أو نرى لـ >> الجماجم ؟!
هُناك مَن يقول : فلان له مواقف سابقة ! فلان معروف انه يكره الاتحاد ! فلان معروف انه يحقد على اللاعب الفلاني !
فـ أقول >> رُبّما !
لكن هذا لا يعني الرفض لـ الصائب من الأقوال و الأفعال لأن القائل أو الفاعل >> فلان !!
في المُقابل ..
لا يعني قبول (الخطأ) لأن قائله أو فاعله >> مُحب لـ الاتحاد أو خدم الاتحاد !!
من حقَد أو كرِهَ أو أحب أو صدق >> فـ هو وشأنه ! ولا يعنينا موقفه من الكيان أو الأفراد !
أعجبتني كلمة الإعلامي خالد قاضي عندما قال >>
ياخي خد الرأي .. وما عليك مين اللي قالو !!
وهذا الصواب !
خطر ذلك ..
إذا علم الشخص أن ما يقوله و يفعله من (المُسلّمات) .. فقد (يتمادى) ! و يُغلّب مصالحه الشخصيّة على المصلحة العامة !
وهذا يحصل كثيرًا !
فـ على سبيل المثال ..
من الإعلاميين مَن وظيفته الرئيسة هي >> التجييش الضدّي !!
فـ كل مَن خالفهم .. أو عطّل مصالحهم الشخصية >> جيّشوا الجمهور ضدّه !!
هُناك سياسة تجييش إعلامي (خطيرة) !
و بـ الفعل !
أصبحنا نرى كثيرًا من الجماهير يوالي من يواليهم (البعض) و يُعادي من يُعاديهم (البعض) !!
و هذا خطأ !
لأن هؤلاء (البعض) .. مصالحهم الشخصية فوق كل اعتبار !!
و لكن ..
إن شعروا أن الجمهور يحكم على الفعل و القول بـ (العقل) لا بـ (العاطفة) و (الثقة العمياء) بـ البعض ! و بعيدًا عن (التبعيّة) ! فسوف (يحترمون) الجمهور و يقولون و يفعلون ما يُقنع (الجماجم) لا (القلوب) !!!
توضيح ..
أحدهم سألني في موضوعي قبل السابق >> لماذا أنا ضد نور ؟!
فـ أخبرته أنني سأجيبه في هذا الموضوع !
و أعتقد أن وجهة نظري >> اتضحت !
و هي أني أحكم على الفعل لا على الفاعل !
الخُلاصة ..
كتب أحدهم مُعلّقًا على ردّ لي : سيعود نور لـ مستواه و سيُبكيكم (دمًا) !!!!!!
و هُنا أتساءل ؟!
هل تألُّق لاعب اتحادي سيُبكي العُشاق (دمًا) ؟!
عجبي !!!!
أعتقد أن هذا السطر يُلخض ما سبقه من أسطر !
و يوصل المُراد بـ أقصر الطرُق !!
قفلة ..
من روائع العشماوي
وإني مُشيد بالصواب إذا بدا ×× وإني لمن لا يُحسن الفعل عاتبُ
فِكْر !
(1)
رجُل !
يقضي مشاويره >> ماشيًا !
سُئل >> لماذا ؟
فـ أجاب >> صانع السيارة >> كافر !!
(2)
رجُل !
من قبيلة (س) المُعادية لـ قبيلة (ص) !
تاركٌ لـ (الصلاة) !
نصحه رجُل من قبيلة (ص) وذكّره أن ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة)) !
فـ أخذته العزّة بـ الإثم .. و ردّ النصيحة !!!
لأن الناصح من قبيلة >> ص !!!
(3)
شاب !
مُستقيم مُلتزم بـ شرع الله !
أتاه رجُل >> مُلتحي و بـ يده (مسبحة) !!
و دعاه لـ >> شرب الخمر !!
فـ استجاب !
لأن الداعي >> مُلتحي و بـ يده (مسبحة) !
ما رأيكم ؟
الحكم في الحالات السابقة على >> الفاعل - القائل !!
أليس كذلك ؟!
حسنًا !
رياضيًا .. هل نحن كذلك ؟!
أعتقد >> بـ قوّة !
سأتكلم عن الاتحاد والاتحاديين !
من المُشكلات التي نعاني منها >>
الحُكم على (الفاعل) لا (الفعل) !
الحُكم على (القائل) لا (القول) !
هذا الحُكم مع الاتحاديين و مع غيرهم !
لماذا عندما يقول إعلامي (هلالي) رأيًا صائبًا عن الاتحاد تكون ردّة الفعل >>
هذا هلالي معروف بـ كرهه لـ الاتحاد / ما بقى إلا هذا الهلالي يتكلم عن الاتحاد و ... إلخ
مع أن رأيه >> صواب !!!!!
بينما لو قال نفس الرأي إعلامي اتحادي (محبوب) عند الجماهير .. لَـ صار رأيه >>
أحسن واحدين !!
و على هذا فـ قِس !
سواء إعلاميين - شرفيين - إداريين - لاعبين - اتحاديين أو غير اتحاديين !
لماذا لا نُخضع ما نسمع أو نرى لـ >> الجماجم ؟!
هُناك مَن يقول : فلان له مواقف سابقة ! فلان معروف انه يكره الاتحاد ! فلان معروف انه يحقد على اللاعب الفلاني !
فـ أقول >> رُبّما !
لكن هذا لا يعني الرفض لـ الصائب من الأقوال و الأفعال لأن القائل أو الفاعل >> فلان !!
في المُقابل ..
لا يعني قبول (الخطأ) لأن قائله أو فاعله >> مُحب لـ الاتحاد أو خدم الاتحاد !!
من حقَد أو كرِهَ أو أحب أو صدق >> فـ هو وشأنه ! ولا يعنينا موقفه من الكيان أو الأفراد !
أعجبتني كلمة الإعلامي خالد قاضي عندما قال >>
ياخي خد الرأي .. وما عليك مين اللي قالو !!
وهذا الصواب !
خطر ذلك ..
إذا علم الشخص أن ما يقوله و يفعله من (المُسلّمات) .. فقد (يتمادى) ! و يُغلّب مصالحه الشخصيّة على المصلحة العامة !
وهذا يحصل كثيرًا !
فـ على سبيل المثال ..
من الإعلاميين مَن وظيفته الرئيسة هي >> التجييش الضدّي !!
فـ كل مَن خالفهم .. أو عطّل مصالحهم الشخصية >> جيّشوا الجمهور ضدّه !!
هُناك سياسة تجييش إعلامي (خطيرة) !
و بـ الفعل !
أصبحنا نرى كثيرًا من الجماهير يوالي من يواليهم (البعض) و يُعادي من يُعاديهم (البعض) !!
و هذا خطأ !
لأن هؤلاء (البعض) .. مصالحهم الشخصية فوق كل اعتبار !!
و لكن ..
إن شعروا أن الجمهور يحكم على الفعل و القول بـ (العقل) لا بـ (العاطفة) و (الثقة العمياء) بـ البعض ! و بعيدًا عن (التبعيّة) ! فسوف (يحترمون) الجمهور و يقولون و يفعلون ما يُقنع (الجماجم) لا (القلوب) !!!
توضيح ..
أحدهم سألني في موضوعي قبل السابق >> لماذا أنا ضد نور ؟!
فـ أخبرته أنني سأجيبه في هذا الموضوع !
و أعتقد أن وجهة نظري >> اتضحت !
و هي أني أحكم على الفعل لا على الفاعل !
الخُلاصة ..
كتب أحدهم مُعلّقًا على ردّ لي : سيعود نور لـ مستواه و سيُبكيكم (دمًا) !!!!!!
و هُنا أتساءل ؟!
هل تألُّق لاعب اتحادي سيُبكي العُشاق (دمًا) ؟!
عجبي !!!!
أعتقد أن هذا السطر يُلخض ما سبقه من أسطر !
و يوصل المُراد بـ أقصر الطرُق !!
قفلة ..
من روائع العشماوي
وإني مُشيد بالصواب إذا بدا ×× وإني لمن لا يُحسن الفعل عاتبُ
فِكْر !