عميد اتحادي
01-03-2012, 03:30 PM
<div>
محمد المسحل الذي تفاءلنا خيراً وهو يخلف المصيبيح صاحب الصنعتين ومدير اللجنتين للمنتخب والمسابقات والذي تلقى المنتخب اسوء نتائج وهزم شر هزيمة بسبب المجاملات للكيان الازرق الذي كان يلعب فيه المصيبيح والذي جامل ابو الستاتر سمسم فى البقاء بعد السنترة الشهيرة التي دخلت كتاب جينيس للخوارق.
ما ان اتى المسحل لإدارة المنتخبات الا وانه ثبّت وجوده بإحضار بعض اقاربه لإعانته على العمل الذي اعتقد انه فوق طاقته واكبر من ثقافته, ولم يكتفي بذلك بل انه نسي دوره وعمله وتقمّص دور (المشيخة والامارة) ليترك العمل الذي جاء لينجزه ويصنف الاعلام ويقطع الشعرة التي كان يتمسك بها الاعلام الرياضي السعودي المتناحر, ويؤكد تعصبه لكل ما هو هلالي ويمنح ويهب جائزه لم يكن مخول بمنحها لأحد ويرقي نفسه من مدير معيّن الى (شيخ) يمنح الهبات لمن يحب ويمنعها عمن لا يحب, ويركز على جريدة الكترونية عرفت بميولها الفاضح للون الكحلي وعرف رئيس تحريرها صاحب المثالية المصطنعة وتعصبه الباطن لكل ما هو كحلي والذي كال المديح لإدارة المنتخبات وعملها فى جريدته ليحوز على ( الشرهة) من الشيخ محمد المسحل الذي اصبح يعين ويعزل ويمنح ويمنع, وترك واجبه حتى شاهدنا ثمرة انتاجه على نتيجة المنتخب الذي خرج بفضيحة مذلة من امام عواجيز استراليا ليعيد لنا امجاد المصيبيح ويتفوق على المصيبيح ان المنتخب خرج من الدور الاول الابتدائي.
الرجل المناسب فى المكان المناسب مقولة لا نعترف بها فى الرياضة السعودية فهل من مؤهلات العمل فى ادارة المنتخبات ان يكون لاعباً للأزرق او محباً له وعاشق ولو انه يميل لنادي آخر, فهذا ما تعودناه فى جميع عمل اللجان فى اتحاد الكرة من تحكيم الى انضباط الى مسابقات الى فنية الى احتراف فجميع اللجان تعمل لمصلحة الكيان الكحلي وربما كان معظم رؤساء اللجان هم هلاليين او متلحفين بالرداء الكحلي رغم ميولهم الاخرى الظاهرة للجميع ولكن يعملون بتفاني لمصلحة الكيان المدلل طمعاً فى البقاء فى المنصب, ولعل باتيس والمهنا من الامثلة التي يجب ان يعاد النظر فى بقاءهما اضافة الى الغالبية, وان يعين كل من يرفع شعار ( ياوطن عزّك عزنا) ويعمل بإخلاص من اجله.
محمد المسحل الذي تفاءلنا خيراً وهو يخلف المصيبيح صاحب الصنعتين ومدير اللجنتين للمنتخب والمسابقات والذي تلقى المنتخب اسوء نتائج وهزم شر هزيمة بسبب المجاملات للكيان الازرق الذي كان يلعب فيه المصيبيح والذي جامل ابو الستاتر سمسم فى البقاء بعد السنترة الشهيرة التي دخلت كتاب جينيس للخوارق.
ما ان اتى المسحل لإدارة المنتخبات الا وانه ثبّت وجوده بإحضار بعض اقاربه لإعانته على العمل الذي اعتقد انه فوق طاقته واكبر من ثقافته, ولم يكتفي بذلك بل انه نسي دوره وعمله وتقمّص دور (المشيخة والامارة) ليترك العمل الذي جاء لينجزه ويصنف الاعلام ويقطع الشعرة التي كان يتمسك بها الاعلام الرياضي السعودي المتناحر, ويؤكد تعصبه لكل ما هو هلالي ويمنح ويهب جائزه لم يكن مخول بمنحها لأحد ويرقي نفسه من مدير معيّن الى (شيخ) يمنح الهبات لمن يحب ويمنعها عمن لا يحب, ويركز على جريدة الكترونية عرفت بميولها الفاضح للون الكحلي وعرف رئيس تحريرها صاحب المثالية المصطنعة وتعصبه الباطن لكل ما هو كحلي والذي كال المديح لإدارة المنتخبات وعملها فى جريدته ليحوز على ( الشرهة) من الشيخ محمد المسحل الذي اصبح يعين ويعزل ويمنح ويمنع, وترك واجبه حتى شاهدنا ثمرة انتاجه على نتيجة المنتخب الذي خرج بفضيحة مذلة من امام عواجيز استراليا ليعيد لنا امجاد المصيبيح ويتفوق على المصيبيح ان المنتخب خرج من الدور الاول الابتدائي.
الرجل المناسب فى المكان المناسب مقولة لا نعترف بها فى الرياضة السعودية فهل من مؤهلات العمل فى ادارة المنتخبات ان يكون لاعباً للأزرق او محباً له وعاشق ولو انه يميل لنادي آخر, فهذا ما تعودناه فى جميع عمل اللجان فى اتحاد الكرة من تحكيم الى انضباط الى مسابقات الى فنية الى احتراف فجميع اللجان تعمل لمصلحة الكيان الكحلي وربما كان معظم رؤساء اللجان هم هلاليين او متلحفين بالرداء الكحلي رغم ميولهم الاخرى الظاهرة للجميع ولكن يعملون بتفاني لمصلحة الكيان المدلل طمعاً فى البقاء فى المنصب, ولعل باتيس والمهنا من الامثلة التي يجب ان يعاد النظر فى بقاءهما اضافة الى الغالبية, وان يعين كل من يرفع شعار ( ياوطن عزّك عزنا) ويعمل بإخلاص من اجله.