االزعيم الهلالي
24-02-2012, 07:20 AM
زعيم..المواهب و البطــولات!!
عندما نتحدث عن المجد و البطولات , و الفن و الذهب و الميداليات , نجد أنها تبادر إلى الزعيم , و تعانق ـ دوما ـ الزعيم , فهو فريق لا يفارق منصات التتويج , و هو في صعود و تصاعد في تحقيق الذهب و البطولات , و اعتلاء المنصات , و تقلد العديد من الميداليات , و هو أحد الأندية التي حظيت بشهرة واسعة محليا وعربيا وآسيويا , و قد كان خلف الإنجازات الذهبية , و تلك البطولات العديدة ما يجده من الاهتمام و الدعم المالي و المعنوي , و ما يجده من شخصيات حكيمة توالت على رئاسة الفريق , و مواهب رياضية سمت به في عالم المجد و البطولات , و ما يملكه من جماهيرية واسعة على المستويات : المحلية و العربية و القارية تتابع الزعيم , و تقف معه و تسانده في تلك المحافل الرياضية , و تشاركه أمجاده و أفراحه , فاعتلى الموج الأزرق المحيطات مبحرا على أقدام نجومه ذوي المهارات و الإبداع في عالم الفن الرياضي و الإمتاع , فلا عجب أن يملك الزعيم الزعامة , و ليس غريبا أن يتألق و يحافظ على الزعامة , و ينقشها بمداد من مجد الذهب و البطولات و الزاخر بالكؤوس الذهبية و الميداليات , و التي حققنها نجوم الهلال و عمالقته الأبطال الذين , فحققت تلك المواهب الهلالية إنجازا رياضيا مشرقا , و مجدا ذهبيا سواء كان : هلال النعيمة و النيفاوي واليوسف ، أو كان هلال المصيبيح والبيشي والحبشي، أو كان هلال الثنيان والدايل والموينع والتمياط، , أو كان هلال الجابر وأبو اثنين والتيماوي، أو هلال الدعيع والشلهوب والغامدي والقحطاني، و نحن الآن مع هلال اليوم العابد و الفرج و الفريدي والدوسري، هلال متطور في الأداء و الفن و المستويات يقدم من المواهب و الفن و الإبداع . نعم , إنه على الرغم من تعاقب الأجيال و السنين , إلا أن الزعيم ما زال شامخا و متواصلا مع الإنجازات الرياضية , و حصد البطولات , فبالأمس القريب أضاف الزعيم الهلالي مجدا إلى سجله التاريخي بطوله ذهبية غالية , هي بطولة كأس ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير / نايف بن عد العزيز ( يحفظه الله ) للمرة الخامسة على التوالي , و للمرة الحادية عشرة منذ تاريخ المسابقة . و بهذا الانتصار المستحق أضاف الهلال البطولة إلى سجله الذهبي حيت رفع رصيده من البطولات إلى 53 بطولة منذ تأسيسه عام 1975 . و يوم بعد يوم استطاع نادي الهلال و زعيم آسيا ونادي القرن و الموج الأزرق. هذا الكيان الشامخ برجالاته و مواهبه أن يثبت أنه نادي لا يقل عراقه , و لا أصالة عن الأندية العالمية بما يملكه هذا الكيان الهلالي من إمكانيات إداريه رائدة و فكريه وفنيه و رياضيه عالية ساهمت مساهمه مباشره في استقرار مسيرة الزعيم , و تقديم المستويات الجيدة , و النتائج المشرفة , و تحقيق البطولات الذهبية . فالزعيم زعيم أينما حل و ارتحل .
عبد العزيز السلامة / أوثال
عندما نتحدث عن المجد و البطولات , و الفن و الذهب و الميداليات , نجد أنها تبادر إلى الزعيم , و تعانق ـ دوما ـ الزعيم , فهو فريق لا يفارق منصات التتويج , و هو في صعود و تصاعد في تحقيق الذهب و البطولات , و اعتلاء المنصات , و تقلد العديد من الميداليات , و هو أحد الأندية التي حظيت بشهرة واسعة محليا وعربيا وآسيويا , و قد كان خلف الإنجازات الذهبية , و تلك البطولات العديدة ما يجده من الاهتمام و الدعم المالي و المعنوي , و ما يجده من شخصيات حكيمة توالت على رئاسة الفريق , و مواهب رياضية سمت به في عالم المجد و البطولات , و ما يملكه من جماهيرية واسعة على المستويات : المحلية و العربية و القارية تتابع الزعيم , و تقف معه و تسانده في تلك المحافل الرياضية , و تشاركه أمجاده و أفراحه , فاعتلى الموج الأزرق المحيطات مبحرا على أقدام نجومه ذوي المهارات و الإبداع في عالم الفن الرياضي و الإمتاع , فلا عجب أن يملك الزعيم الزعامة , و ليس غريبا أن يتألق و يحافظ على الزعامة , و ينقشها بمداد من مجد الذهب و البطولات و الزاخر بالكؤوس الذهبية و الميداليات , و التي حققنها نجوم الهلال و عمالقته الأبطال الذين , فحققت تلك المواهب الهلالية إنجازا رياضيا مشرقا , و مجدا ذهبيا سواء كان : هلال النعيمة و النيفاوي واليوسف ، أو كان هلال المصيبيح والبيشي والحبشي، أو كان هلال الثنيان والدايل والموينع والتمياط، , أو كان هلال الجابر وأبو اثنين والتيماوي، أو هلال الدعيع والشلهوب والغامدي والقحطاني، و نحن الآن مع هلال اليوم العابد و الفرج و الفريدي والدوسري، هلال متطور في الأداء و الفن و المستويات يقدم من المواهب و الفن و الإبداع . نعم , إنه على الرغم من تعاقب الأجيال و السنين , إلا أن الزعيم ما زال شامخا و متواصلا مع الإنجازات الرياضية , و حصد البطولات , فبالأمس القريب أضاف الزعيم الهلالي مجدا إلى سجله التاريخي بطوله ذهبية غالية , هي بطولة كأس ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير / نايف بن عد العزيز ( يحفظه الله ) للمرة الخامسة على التوالي , و للمرة الحادية عشرة منذ تاريخ المسابقة . و بهذا الانتصار المستحق أضاف الهلال البطولة إلى سجله الذهبي حيت رفع رصيده من البطولات إلى 53 بطولة منذ تأسيسه عام 1975 . و يوم بعد يوم استطاع نادي الهلال و زعيم آسيا ونادي القرن و الموج الأزرق. هذا الكيان الشامخ برجالاته و مواهبه أن يثبت أنه نادي لا يقل عراقه , و لا أصالة عن الأندية العالمية بما يملكه هذا الكيان الهلالي من إمكانيات إداريه رائدة و فكريه وفنيه و رياضيه عالية ساهمت مساهمه مباشره في استقرار مسيرة الزعيم , و تقديم المستويات الجيدة , و النتائج المشرفة , و تحقيق البطولات الذهبية . فالزعيم زعيم أينما حل و ارتحل .
عبد العزيز السلامة / أوثال