الاسهم السعودية
21-02-2012, 01:40 AM
أخترتها باختصار من كتاب الحصن الواقي لفضيلة الدكتور عبدالله بن محمد السدحان .لعل الله ينفع بها ويكون أجرها لكاتبها وناقلها.
سوف ناخذ في كل مرة حصن وآثارة المجربة النافعة بأذن الله.
1- قراءة سورة الفاتحة
مرة- أو ثلاثا - أو سبعا - أو اكثر للرقية من كل مرض
- علاج للدغ ذوات السموم ( المصل المضاد للسموم )
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:( أن رهطا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلقوا في سفرة سافروها ، حتى نزلوا بحي من أحياء العرب فاستضافوهم ، فأبوا أن يضيفوهم، فلدغ سيد ذلك القوم....... الحديث )
-علاج فعال للجنون
(.......... فجاءوا بمعتوه في القيود- قال: فقرأت عليه فاتحة الكتاب ثلاثة أيام غدوة وعشية كلما ختمتها أجمع بزاقي ثم أتفل فكأنما نشط من عقال......الحديث)
-علاج للاورام
حكى ابن حجر الهيتمي قال( كان في حال صغري على جفني الآعلى من العين حبة كهيئة الغدة فلما جرى علي القلم وكبرت ثقل جفني، فقيل لي ببغداد طبيب يهودي يشق الجفن ويخرجها، فلم يطمئن قلبي بذلك ، من حيث أنه يهودي فلما كان في بعض الأيام رأيت في النوم قائلا يقول لي ؛ اقرأ عليها بفاتحة الكتاب عند إرادة الوضوء ففعلت ذلك أياما فبينما أنا أغسل وجهي وجفن عينى اذ الغدة انقلعت بنفسها وذهب أثرها ).
-بلسم الآلآم والأوجاع ( قصة ابن القيم)
وعن عبدالملك ابن عمير رضي الله عنه قال ؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؛( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) قال ابن القيم ؛( مكثت بمكة مدة يعتريني أدواء ولا أجد طبيبا ولا دواء، فكنت أعالج نفسي بالفاتحة ،فأرى لها تأثيرا عجيبا ، فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألما،فكان كثيرمنهم يبرأ سريعا)
ولقد تم العلاج بها في كثير من الأمراض العضوية والنفسية فشفيت تماما بإذن الله، ويكفي أن النبي صلى الله عليه وسلم سماها رقية ولم يحدد مرضا معينا.
سوف ناخذ في كل مرة حصن وآثارة المجربة النافعة بأذن الله.
1- قراءة سورة الفاتحة
مرة- أو ثلاثا - أو سبعا - أو اكثر للرقية من كل مرض
- علاج للدغ ذوات السموم ( المصل المضاد للسموم )
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:( أن رهطا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلقوا في سفرة سافروها ، حتى نزلوا بحي من أحياء العرب فاستضافوهم ، فأبوا أن يضيفوهم، فلدغ سيد ذلك القوم....... الحديث )
-علاج فعال للجنون
(.......... فجاءوا بمعتوه في القيود- قال: فقرأت عليه فاتحة الكتاب ثلاثة أيام غدوة وعشية كلما ختمتها أجمع بزاقي ثم أتفل فكأنما نشط من عقال......الحديث)
-علاج للاورام
حكى ابن حجر الهيتمي قال( كان في حال صغري على جفني الآعلى من العين حبة كهيئة الغدة فلما جرى علي القلم وكبرت ثقل جفني، فقيل لي ببغداد طبيب يهودي يشق الجفن ويخرجها، فلم يطمئن قلبي بذلك ، من حيث أنه يهودي فلما كان في بعض الأيام رأيت في النوم قائلا يقول لي ؛ اقرأ عليها بفاتحة الكتاب عند إرادة الوضوء ففعلت ذلك أياما فبينما أنا أغسل وجهي وجفن عينى اذ الغدة انقلعت بنفسها وذهب أثرها ).
-بلسم الآلآم والأوجاع ( قصة ابن القيم)
وعن عبدالملك ابن عمير رضي الله عنه قال ؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؛( في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء) قال ابن القيم ؛( مكثت بمكة مدة يعتريني أدواء ولا أجد طبيبا ولا دواء، فكنت أعالج نفسي بالفاتحة ،فأرى لها تأثيرا عجيبا ، فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألما،فكان كثيرمنهم يبرأ سريعا)
ولقد تم العلاج بها في كثير من الأمراض العضوية والنفسية فشفيت تماما بإذن الله، ويكفي أن النبي صلى الله عليه وسلم سماها رقية ولم يحدد مرضا معينا.