خــــالـــــد
02-06-2005, 02:44 PM
تشكل العولمة ضغوطاً كبيرة على حكوماتنا الوطنية وإداراتنا العامة وأبرز هذه الضغوط هي المتعلقة بفعالية الإدارة العامة وتدويل الخدمة المدنية. وتواجه الدول النامية والأخرى في المرحلة الانتقالية منافسة أكبر في جذب الاستثمار الأجنبي المباشـر أو الحصول على مساعدات تنموية واعدة. حيث أصبحت أجهزة الإدارات الحكومية للتعاون الاقتصادي أحد العوامل الرئيسية للتناقس.
العولمـة والتنافسية الوطنية:
يجب أن يكون الدور المناسب للحكومة تعزيز المحددات الأساسية للتفوق الوطني أكثر من محاولة خلق التفوق نفسه ومن الضروري ملاحظة أن بورتر توقع دوراً مباشراً للحكومة ولكنه جزئي. , ولذا فإن دور الحكومة ومن ثم دور موظفي الخدمة المدنية يختلف بحسب مستوى التقدم الاقتصادي. وتحتاج البلدان ذات الإمكانيات المحدودة للاستثمار في توفير تلك العوامل إلى موظفي الخدمة المدنية بمقدرات أعلى إذ أنهم العناصر التي تقود مجتمعاتها في السعي نحو إيجاد حلول خلاقة للمعوقات.
عولمة الإدارات العامة
* المتطلبات الجديدة للقيادة في الخدمة المدنية :
مثل ما عانت الشركات متعددة الجنسيات من التنافس المتزايد نتيجة العولمة للأسواق.
* فعالية الخدمة المدنية:
حيث يطالب موظفي الخدمة المدنية في هذه الدول بخدمات عامة سريعة وعلى درجة عالية من الجودة وبأسعار يمكن تحملها من قبل المستهلك. ويتمثل أحد وأبرز المتطلبات الرئيسية لموظفي الإدارة العامة الجديدة في المتطلب الشامل المتعلق بالقدرة على إدارات لواحدات الفرعية للحكومة وفق متطلبات الإدارة العامة الجديدة .
عولمة الخدمة المدنية:
موظفي الخدمة المدنية من كل الوزارات بحاجة إلى الارتباط وتبادل المعلومات مع نظراتهم عبر الحدود الوطنية والأقاليم وحتى القارات. وفي هذا الضوء فإن موظفي الخدمة المدنية بحاجة إلى اكتساب قدر من المعارف والمهارات المطلوبة لتحقيق الفعالية والكفاءة.
عولمة الاقتصاد العالمي
* متطلبات القيادة الجديدة لمديري القطاع الخاص:
يتعين على الشركات العالمية سواءً كانت مملوكة للدولة أو ملكية خاصة أن تعلم كيف تتعامل مع بيئات العمل التجاري وغيره. وقد أصح هذا التكيف المتدرج مع بيئات متنوعة من المتطلبات الأساسية من الشركات العالمية للاقتصاديات الناشئة.
القوى العاملة المتغيرة :
متطلبات القيادة الجديدة لمديري القطاعين العام والخاص:
يظهر هؤلاء العاملون ذوو القاعدة المعرفية أسلوباً مختلفاً من الطاعة أو السلوك الذي يحدث بدوره تغييراً في القيادة فهم يطالبون بقدر أكبر من المشاركة في عملية اتخاذ القرارات وبتقدير كفاءتهم وكمواطنين عالميين فهم يتميزون بإمكانية التنقل والحركة ويستعدون لترك الوظيفة إذا ما كانت وظائفهم إذا ما كانت ظروف العمل في أماكن أخرى.
نظرية القيادة: من الماضي إلى الحاضر:
نشأت وتطورت نظرية القيادة الإدارية خلال الخمسين سنة الماضي في سياق غربي وليس هذا هو المقام المناسب لتقديم ملخص شامل لنظريات القيادة بل سيتم التركيز على أثر العولمة على ممارسات القيادة حاضراً ومستقبلاً .
نظرية القيادة من الحاضر إلى المستقبل :
أفضليات القيم المتأصلة لا تتغير بسرعة إن كان لا بد لها أن تتغير , فالعوامل المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بدرجة محدودة من التفاوت في السلطة.
بـ قلم / خــالــد
العولمـة والتنافسية الوطنية:
يجب أن يكون الدور المناسب للحكومة تعزيز المحددات الأساسية للتفوق الوطني أكثر من محاولة خلق التفوق نفسه ومن الضروري ملاحظة أن بورتر توقع دوراً مباشراً للحكومة ولكنه جزئي. , ولذا فإن دور الحكومة ومن ثم دور موظفي الخدمة المدنية يختلف بحسب مستوى التقدم الاقتصادي. وتحتاج البلدان ذات الإمكانيات المحدودة للاستثمار في توفير تلك العوامل إلى موظفي الخدمة المدنية بمقدرات أعلى إذ أنهم العناصر التي تقود مجتمعاتها في السعي نحو إيجاد حلول خلاقة للمعوقات.
عولمة الإدارات العامة
* المتطلبات الجديدة للقيادة في الخدمة المدنية :
مثل ما عانت الشركات متعددة الجنسيات من التنافس المتزايد نتيجة العولمة للأسواق.
* فعالية الخدمة المدنية:
حيث يطالب موظفي الخدمة المدنية في هذه الدول بخدمات عامة سريعة وعلى درجة عالية من الجودة وبأسعار يمكن تحملها من قبل المستهلك. ويتمثل أحد وأبرز المتطلبات الرئيسية لموظفي الإدارة العامة الجديدة في المتطلب الشامل المتعلق بالقدرة على إدارات لواحدات الفرعية للحكومة وفق متطلبات الإدارة العامة الجديدة .
عولمة الخدمة المدنية:
موظفي الخدمة المدنية من كل الوزارات بحاجة إلى الارتباط وتبادل المعلومات مع نظراتهم عبر الحدود الوطنية والأقاليم وحتى القارات. وفي هذا الضوء فإن موظفي الخدمة المدنية بحاجة إلى اكتساب قدر من المعارف والمهارات المطلوبة لتحقيق الفعالية والكفاءة.
عولمة الاقتصاد العالمي
* متطلبات القيادة الجديدة لمديري القطاع الخاص:
يتعين على الشركات العالمية سواءً كانت مملوكة للدولة أو ملكية خاصة أن تعلم كيف تتعامل مع بيئات العمل التجاري وغيره. وقد أصح هذا التكيف المتدرج مع بيئات متنوعة من المتطلبات الأساسية من الشركات العالمية للاقتصاديات الناشئة.
القوى العاملة المتغيرة :
متطلبات القيادة الجديدة لمديري القطاعين العام والخاص:
يظهر هؤلاء العاملون ذوو القاعدة المعرفية أسلوباً مختلفاً من الطاعة أو السلوك الذي يحدث بدوره تغييراً في القيادة فهم يطالبون بقدر أكبر من المشاركة في عملية اتخاذ القرارات وبتقدير كفاءتهم وكمواطنين عالميين فهم يتميزون بإمكانية التنقل والحركة ويستعدون لترك الوظيفة إذا ما كانت وظائفهم إذا ما كانت ظروف العمل في أماكن أخرى.
نظرية القيادة: من الماضي إلى الحاضر:
نشأت وتطورت نظرية القيادة الإدارية خلال الخمسين سنة الماضي في سياق غربي وليس هذا هو المقام المناسب لتقديم ملخص شامل لنظريات القيادة بل سيتم التركيز على أثر العولمة على ممارسات القيادة حاضراً ومستقبلاً .
نظرية القيادة من الحاضر إلى المستقبل :
أفضليات القيم المتأصلة لا تتغير بسرعة إن كان لا بد لها أن تتغير , فالعوامل المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بدرجة محدودة من التفاوت في السلطة.
بـ قلم / خــالــد