الاهلي الراقي
14-02-2012, 03:30 AM
اليوم كنت اريد الكتابة عن اهلينا ولكن اكتفيت بما قال عمارعلي في صدى الملاعب وقمت بكتابته هنا
ليس صعبا صعود القمة ابدا لكن ارني قوتك كم ستبقى عليها من الثابتين فالجبال رواسي نراه من بعد فقط من القرب عظمة من خالقها ليس كمثلها عظيم فلا تحسب نزولي عنها بطرا بل هو التعب الذي ينالوا المتنافسين
بالامس فتحت علي نفسي ثغرة واليوم اريد اغلاقها لكي اسكت انوف المتحدثين فكم من عين تابعت لقاياء وكم من تمنيا يأمل ان اكون متعادلا او من الخاسرين ليس لسان ابن علي عمار من يشكي امامكم بل هو الراقي يبوحها في داخله لمن لامه من المناصرين فقد قالوا وقالوا
فهاهو امام الفيصلي يشرح لهم كيف يكون السيل بوادا هطل على جبله مطرا يصنف اعصارا من الهايجين
تيسر واليسر من اسمه نستشفه فاي عسرا مررت به وكم طال صبرك على موج فاراحك منه خير المبارزين الحوسني افتتح ميدانها ورد على كل منشكك بالقلعة وقال صدارتها فورة
بل اعتلاها الفنجان ومن قبله ساقي القهوتي لافئدة الشاربين فاذا اردتم معرفة طعمها فذلك قائد الفيصلي ال نتيف قد كان اكثر من شرب مرها من اقدام وروؤس المهاجمين صغيرا يتابع و يصفق هنا واظنه يقصد العماني ابن 28والعشرين مرت و30 سوف تمر وهذا الفيصلي اراد ان يكون كفتحها لكن كرة الكرواتي جانبة القائمين والاخرى من المحترف الاردني كحال اختها التي سبقتها خارج الميدان وذكر المباراة الماضية تعاد الى مقاعد المتفرجين وكانه شؤم صار الشوط الثاني ملازم لهم
فصفق الطفل الذي رايتموه مرة اخرى بذات الحازم وليس الحوسني الذي اسكت الفيصلي واسكتنا صاعدا قمة الدوري من جديد رغم انف المشككين
ليس صعبا صعود القمة ابدا لكن ارني قوتك كم ستبقى عليها من الثابتين فالجبال رواسي نراه من بعد فقط من القرب عظمة من خالقها ليس كمثلها عظيم فلا تحسب نزولي عنها بطرا بل هو التعب الذي ينالوا المتنافسين
بالامس فتحت علي نفسي ثغرة واليوم اريد اغلاقها لكي اسكت انوف المتحدثين فكم من عين تابعت لقاياء وكم من تمنيا يأمل ان اكون متعادلا او من الخاسرين ليس لسان ابن علي عمار من يشكي امامكم بل هو الراقي يبوحها في داخله لمن لامه من المناصرين فقد قالوا وقالوا
فهاهو امام الفيصلي يشرح لهم كيف يكون السيل بوادا هطل على جبله مطرا يصنف اعصارا من الهايجين
تيسر واليسر من اسمه نستشفه فاي عسرا مررت به وكم طال صبرك على موج فاراحك منه خير المبارزين الحوسني افتتح ميدانها ورد على كل منشكك بالقلعة وقال صدارتها فورة
بل اعتلاها الفنجان ومن قبله ساقي القهوتي لافئدة الشاربين فاذا اردتم معرفة طعمها فذلك قائد الفيصلي ال نتيف قد كان اكثر من شرب مرها من اقدام وروؤس المهاجمين صغيرا يتابع و يصفق هنا واظنه يقصد العماني ابن 28والعشرين مرت و30 سوف تمر وهذا الفيصلي اراد ان يكون كفتحها لكن كرة الكرواتي جانبة القائمين والاخرى من المحترف الاردني كحال اختها التي سبقتها خارج الميدان وذكر المباراة الماضية تعاد الى مقاعد المتفرجين وكانه شؤم صار الشوط الثاني ملازم لهم
فصفق الطفل الذي رايتموه مرة اخرى بذات الحازم وليس الحوسني الذي اسكت الفيصلي واسكتنا صاعدا قمة الدوري من جديد رغم انف المشككين