راايق
08-05-2005, 06:44 PM
الإرهاب الصحفـي
ليس الإرهاب جسديا فقط وانما قد يكون فكريا بل ان الإرهاب الفكري اشد وقعا لان الإرهاب الجسدي يقوم أحيانا من خلال حادثة يموت فيها أبرياء لاناقة لهم ولا جمل .
غير ان الإرهاب الفكري يأخذ صفة الاستمرار كنهج صحفي يمارسه البعض ضد البعض الآخر مثلما هو الحال فالصحافة الرياضية التي تميل لفريق واحد حيث نجد أنها تمارس إرهابا فكريا صحفيا ضد الفرق الأخرى ولاسيما الفريق المنافس فالصورة القائمة منذ سنوات لهذا الإرهاب تضع كل من لا يقدم فروض الولاء والطاعة لذلك الفريق داخل حصار صحفي رهيب تنتهك فيه كل المحظورات والمحرمات ويصبح دم الضحية مهدرا مستباحا إلى ان يرضخ أو يبتعد ..
حدث هذا مع كل رموز الفريق المنافس وكل قضاياه ولكنه أبدا لم يقتصر عليه وانما شمل كل من يرونه خارج التبعية المطلقة سواء كان إداريا أو صحفيا أو معلقا أو كائنا من يكون ..
ويتخذ الإرهاب الصحفي أشكالا مختلفة ولكنها تتفق كلها في هدفها وهو محاصرة الشخص التضييق عليه وتشويه صورته وسمعته دون أدنى اهتمام بحرمة الدين والنفس فالغاية عند ( الإرهابيين الصحفيين ) تبرر الوسيلة ولذلك فانهم لا يتورعون عن استخدام كل الوسائل حتى لو كانت محرمة شرعا وقانونا .
وتكون الغاية إما ان يعلن الشخص المحاصر توبته ويلتحق بركب الزعيق واما ان يلوذ بالصمت ولا يقترب من مقام الزعيم .
لقد نجح الإرهاب الصحفي في تحقيق أهدافه مع كثير من مسؤولي الأندية الأخرى والحكام والمعلقين والصحفيين .
ولكن هناك من صمد أمام هذا الإرهاب وقاومه وفضحه وانتصر عليه ..
اترك للقارئ ذكر الأسماء .. أسماء الذين رضخوا للإرهابي الصحفي واسماء الذين قاوموه ..
= = = = = = = = = = = = = = =
= أدوات الإرهاب الصحفي أقلام لاتحمل إلا مؤهل الطبل والبيرق ..
= انهم يتنادون للتركيز على الضحية ومحاصرته وكأنهم في معركة .
= لاتسالوا أين الرقيب عنهم .. فالرقيب مشغول بغيرهم .
= لاتسالوا عن رقيب الضمير عند ( الإرهابيين الصحفيين ) فالضمير لديهم هو الزعيق !
ليس الإرهاب جسديا فقط وانما قد يكون فكريا بل ان الإرهاب الفكري اشد وقعا لان الإرهاب الجسدي يقوم أحيانا من خلال حادثة يموت فيها أبرياء لاناقة لهم ولا جمل .
غير ان الإرهاب الفكري يأخذ صفة الاستمرار كنهج صحفي يمارسه البعض ضد البعض الآخر مثلما هو الحال فالصحافة الرياضية التي تميل لفريق واحد حيث نجد أنها تمارس إرهابا فكريا صحفيا ضد الفرق الأخرى ولاسيما الفريق المنافس فالصورة القائمة منذ سنوات لهذا الإرهاب تضع كل من لا يقدم فروض الولاء والطاعة لذلك الفريق داخل حصار صحفي رهيب تنتهك فيه كل المحظورات والمحرمات ويصبح دم الضحية مهدرا مستباحا إلى ان يرضخ أو يبتعد ..
حدث هذا مع كل رموز الفريق المنافس وكل قضاياه ولكنه أبدا لم يقتصر عليه وانما شمل كل من يرونه خارج التبعية المطلقة سواء كان إداريا أو صحفيا أو معلقا أو كائنا من يكون ..
ويتخذ الإرهاب الصحفي أشكالا مختلفة ولكنها تتفق كلها في هدفها وهو محاصرة الشخص التضييق عليه وتشويه صورته وسمعته دون أدنى اهتمام بحرمة الدين والنفس فالغاية عند ( الإرهابيين الصحفيين ) تبرر الوسيلة ولذلك فانهم لا يتورعون عن استخدام كل الوسائل حتى لو كانت محرمة شرعا وقانونا .
وتكون الغاية إما ان يعلن الشخص المحاصر توبته ويلتحق بركب الزعيق واما ان يلوذ بالصمت ولا يقترب من مقام الزعيم .
لقد نجح الإرهاب الصحفي في تحقيق أهدافه مع كثير من مسؤولي الأندية الأخرى والحكام والمعلقين والصحفيين .
ولكن هناك من صمد أمام هذا الإرهاب وقاومه وفضحه وانتصر عليه ..
اترك للقارئ ذكر الأسماء .. أسماء الذين رضخوا للإرهابي الصحفي واسماء الذين قاوموه ..
= = = = = = = = = = = = = = =
= أدوات الإرهاب الصحفي أقلام لاتحمل إلا مؤهل الطبل والبيرق ..
= انهم يتنادون للتركيز على الضحية ومحاصرته وكأنهم في معركة .
= لاتسالوا أين الرقيب عنهم .. فالرقيب مشغول بغيرهم .
= لاتسالوا عن رقيب الضمير عند ( الإرهابيين الصحفيين ) فالضمير لديهم هو الزعيق !