الاهلي الراقي
05-02-2012, 04:00 AM
مدرسة المشاغبين
كان مرسي الزناتي في مدرسة المشاغبين طالبا (متمردا) وعضوا فاعلا في عصابة هدفها تطفيش المدرسين ..؟ فرحم الله يونس شلبي ذلك الممثل المبدع والذي إستطاع وبتقمص دور الأهبل والأشبة بأدوار يمارسها بعض رؤساء أنديتنا أن يطفش زميلة المتمرد ومدرسين اشبة برؤساء إتحاد إبتلاهم الله بأمثالهما .
يدعي المتمرد أن الـ (بي بي سي) تناقلت خبر هزيمتة بقوله (مرسي الزناتي إتهزم يا منز) ولو كان يعلم ما ينتظرة من زميل قال عنه (مبيجمعش) وهو يستفسر عن مفردة أجنبية وردت في ثنايا قولة لما قالها فهل تفهمون شيئا ممن يرغب في الفهم بقولة (إحود شمال إعمل أي حاقة يا جدع قول أنا فهمك) ..؟ .
ليس أكبر من كذبة الزناتي من أن وكالات الأنباء العالمية تناقلت خبر هزيمتة إلا كذبة أن الشباب مستهدف تحكيميا وأن الأهلي والمُلغي له هذا الموسم وحتي اليوم خمسة أهداف صحيحة هو المستفيد الأكبر وعلي لسان مشاغبي رياضة لو إستمروا هكذا سينزعون إستقرارها ما لم تتحول إدارة التعتيم إلي تأديب وتعليم .
تناوب أدوار في مخطط ترويج للإطاحة بالأهلي وتكتل هلالي شبابي يُمكن تسميتة بتكتل (أصل وفرع) إستنادا إلي تاريخ تأسيس وُلد فيه الهلال من (ضلع) شباب وإن إنتهي الحال بهما وبعد حقبة من الزمان الي منابع جماهيرية جفت فيها لثان وتدفقت فيها لأول وأصل تحول بثقافة أهله إلي تابع وفرع تحول إلي متبوع .
لن يفاجئني ألسؤال عن اسباب عطف هلالي علي شباب ليس له تفسير سوي أن الأقليات وفي كل المجتمعات تجد الرعاية الكاملة من أكثرية يؤرقها إتهام بملامة ظلم وقمع قد يُشك في أنها تُمارسة بحق شريحة بسيطة من المجتمع الأمر الذي تتجاوز إمكانية حدوثة الجوانب السياسية والإجتماعية إلي الرياضية .
ولأن الأماني التنافسية ليس لها علاقة بتبني هلالي لشباب وبعيدا عن إدعاءات توافق وتلاحم متبادل (مزيف) فإن المصادر المقربة من العُشاق تشير بإتجاة تحول مؤشرات الحب والحنان الفردي حين لقاء إلي غيبة وحقد وكراهية حين ينفض مجلس وهو ما يؤكد تحول عطف إلي جلد جماعي حين تقارب تنافس .
تسول شبابي واضح للبطولة من خلال تصاريح قائمين علية لم يمنعهم تاريخ ناديهم من مد أيديهم طلبا لها إراقة لماء وجة (شيخ) أندية وسابقة هي الأولي في تاريخ منافساتنا الرياضية أن يُطلب الإنجاز علي وقع أنغام (هدف تسلل يا أولاد الحلال ضربات جزاء قليلة تمنع بلاوي كثيرة وحكم علي مقاسي لشتاء قاسي) .
فواتير
يسأل من لا يعلم أن القلوب ليست جدرانا يُعاد صبغها (لو لم يكن للأهلي فلمن تتمني الدوري ..؟) وجوابي سؤال مفادة لو قيض لاحدهم أن يتصدق فهل مزيد الأجر ُفي إدخال الفرح إلي قلوب (خمسة) أم قلوب (مائة) ..؟ .
كان مرسي الزناتي في مدرسة المشاغبين طالبا (متمردا) وعضوا فاعلا في عصابة هدفها تطفيش المدرسين ..؟ فرحم الله يونس شلبي ذلك الممثل المبدع والذي إستطاع وبتقمص دور الأهبل والأشبة بأدوار يمارسها بعض رؤساء أنديتنا أن يطفش زميلة المتمرد ومدرسين اشبة برؤساء إتحاد إبتلاهم الله بأمثالهما .
يدعي المتمرد أن الـ (بي بي سي) تناقلت خبر هزيمتة بقوله (مرسي الزناتي إتهزم يا منز) ولو كان يعلم ما ينتظرة من زميل قال عنه (مبيجمعش) وهو يستفسر عن مفردة أجنبية وردت في ثنايا قولة لما قالها فهل تفهمون شيئا ممن يرغب في الفهم بقولة (إحود شمال إعمل أي حاقة يا جدع قول أنا فهمك) ..؟ .
ليس أكبر من كذبة الزناتي من أن وكالات الأنباء العالمية تناقلت خبر هزيمتة إلا كذبة أن الشباب مستهدف تحكيميا وأن الأهلي والمُلغي له هذا الموسم وحتي اليوم خمسة أهداف صحيحة هو المستفيد الأكبر وعلي لسان مشاغبي رياضة لو إستمروا هكذا سينزعون إستقرارها ما لم تتحول إدارة التعتيم إلي تأديب وتعليم .
تناوب أدوار في مخطط ترويج للإطاحة بالأهلي وتكتل هلالي شبابي يُمكن تسميتة بتكتل (أصل وفرع) إستنادا إلي تاريخ تأسيس وُلد فيه الهلال من (ضلع) شباب وإن إنتهي الحال بهما وبعد حقبة من الزمان الي منابع جماهيرية جفت فيها لثان وتدفقت فيها لأول وأصل تحول بثقافة أهله إلي تابع وفرع تحول إلي متبوع .
لن يفاجئني ألسؤال عن اسباب عطف هلالي علي شباب ليس له تفسير سوي أن الأقليات وفي كل المجتمعات تجد الرعاية الكاملة من أكثرية يؤرقها إتهام بملامة ظلم وقمع قد يُشك في أنها تُمارسة بحق شريحة بسيطة من المجتمع الأمر الذي تتجاوز إمكانية حدوثة الجوانب السياسية والإجتماعية إلي الرياضية .
ولأن الأماني التنافسية ليس لها علاقة بتبني هلالي لشباب وبعيدا عن إدعاءات توافق وتلاحم متبادل (مزيف) فإن المصادر المقربة من العُشاق تشير بإتجاة تحول مؤشرات الحب والحنان الفردي حين لقاء إلي غيبة وحقد وكراهية حين ينفض مجلس وهو ما يؤكد تحول عطف إلي جلد جماعي حين تقارب تنافس .
تسول شبابي واضح للبطولة من خلال تصاريح قائمين علية لم يمنعهم تاريخ ناديهم من مد أيديهم طلبا لها إراقة لماء وجة (شيخ) أندية وسابقة هي الأولي في تاريخ منافساتنا الرياضية أن يُطلب الإنجاز علي وقع أنغام (هدف تسلل يا أولاد الحلال ضربات جزاء قليلة تمنع بلاوي كثيرة وحكم علي مقاسي لشتاء قاسي) .
فواتير
يسأل من لا يعلم أن القلوب ليست جدرانا يُعاد صبغها (لو لم يكن للأهلي فلمن تتمني الدوري ..؟) وجوابي سؤال مفادة لو قيض لاحدهم أن يتصدق فهل مزيد الأجر ُفي إدخال الفرح إلي قلوب (خمسة) أم قلوب (مائة) ..؟ .