الاهلي الراقي
03-02-2012, 02:50 PM
واحد وخمسين قبل الأستراليين
http://farm7.static.flickr.com/6026/5949931442_8c6f90feda.jpg
سيف الاهلي
سامي القرشي
الأهلي لا يخسر في العصاري وهو ما أثبتته بالأمس مباراة التعاون والتي حصدت فرقة الرعب نقاطها كاملة بإتجاة دوري أراه بعيد بعدد جولات متبقية قد يحدث فيها كل شيء وأي شيء وقريب بمقدار إرتقاء طموح وإرتفاع ثقة وإرادة لاعبين ودرجة يصعدها الأهلي في سلم بات الأهلي يري الأرض منه بعيدا .
عماد وفيكتور وكماتشو ثالوث صناعة فرق يقف خلفهم كتيبة من اللاعبين المحليين الذي يفاجئونا في كل يوم بإرتقاء مستوي وتجاوز أخطاء وإحترام لجماهير وإنصهار في جو عائلي أراه أهم أسباب تفوق وثبات أهلاوي علي الإطلاق وفضل في ذلك لا يتجاوز كيال ومجهود خيال يرفض القاع بقلب رجل شجاع .
لا حديث فني يمكن الخوض فيه إيمانا بتخصص وقاريء قد يفهم في هذا الشأن أكثر من كاتب غير أني لا أتجاوز وصية جماهير مفادها من النادر وفي عرف كرة القدم حضور مهاجمين إثنين في ذات الوقت وعليه فالمهم أن ينتصر الفريق دون البحث عمن يحضر عماد كان أم فيكتور أري في حماسة سببا لتشنج .
ثم أعود إلي جماهير فأطلب دعمها للفريق ككتلة واحدة غير قابلة للتجزئة فلا تنفردوا بأي من لاعبيكم (نقدا) حتي وإن كان سببا في هجمة علي مرمي المسيليم أو حتي سببا في هدف أو خسارة يمني بها الأهلي فمن يقبل بهذا اللاعب حين إبداع وإنتصار عليه أن يقبل به حين إخفاق وإنكسار وهكذا يكون الدعم .
الأهلي يا جماهيرة يعيش الإستقرار وإن إتفقنا أن أصحاب الطموح يبحثون عن مزيد كمال وفي المقابل هناك من الكارهين من يري بعين المقهور ثبات خطي يريد زراعة العراقيل (النفسية) في طريقها ومن خلال تكريس يجب أن لا تعينوهم عليه ولتسألوا أنفسكم هل خلصت إصطواناتهم بعد نفس قصير .
الحاسدون حائرون يتباحثون كيف يوقفون جماهير لم يستطيعوا مجاراتها حضورا وإبتكارا وجنونا ومحترفون قللوا من نجاحهم ذات يوم تراوحت فيه حجتهم بين (ذهاب عضلات وإياب إصابات) ثم لم يكتفوا بل ذهبوا إلي لعبة تحكيم هم أبطالها قبل أن يستكثروا علي إعلامة تفوقا يهذي بسببة أمثال (أبو لمعه) .
هي جولة أضحت نقاطها في فك أسد لا يجب أن يتوقف جوعه قبل توقف لمنتخب وهو الأمر الذي يحتاج فيه الأهلي وفي مباراتين قادمتين إلي نقلة نوعية جديدة من الرعب والذهول والذي يحدثة مجانين مجرمين في قلوب منافسين يجب إجبارهم مستسلمين وحملة عنوانها
(واحد وخمسين قبل الاستراليين) .
فواتيـــــــــــــــ ـر
أسطوانة نفس قصير قُطعت أنفاسهم ركضا خلفة ثم إسطوانة صدارة لن يحفاظ عليها ولازالت في قبضتة ثم إسطوانة خروج كأس لن يصمد بعدة فتربع ثم أقترح عليهم أسطوانة (لا ينتصر يوم عيد فطر) .
http://farm7.static.flickr.com/6026/5949931442_8c6f90feda.jpg
سيف الاهلي
سامي القرشي
الأهلي لا يخسر في العصاري وهو ما أثبتته بالأمس مباراة التعاون والتي حصدت فرقة الرعب نقاطها كاملة بإتجاة دوري أراه بعيد بعدد جولات متبقية قد يحدث فيها كل شيء وأي شيء وقريب بمقدار إرتقاء طموح وإرتفاع ثقة وإرادة لاعبين ودرجة يصعدها الأهلي في سلم بات الأهلي يري الأرض منه بعيدا .
عماد وفيكتور وكماتشو ثالوث صناعة فرق يقف خلفهم كتيبة من اللاعبين المحليين الذي يفاجئونا في كل يوم بإرتقاء مستوي وتجاوز أخطاء وإحترام لجماهير وإنصهار في جو عائلي أراه أهم أسباب تفوق وثبات أهلاوي علي الإطلاق وفضل في ذلك لا يتجاوز كيال ومجهود خيال يرفض القاع بقلب رجل شجاع .
لا حديث فني يمكن الخوض فيه إيمانا بتخصص وقاريء قد يفهم في هذا الشأن أكثر من كاتب غير أني لا أتجاوز وصية جماهير مفادها من النادر وفي عرف كرة القدم حضور مهاجمين إثنين في ذات الوقت وعليه فالمهم أن ينتصر الفريق دون البحث عمن يحضر عماد كان أم فيكتور أري في حماسة سببا لتشنج .
ثم أعود إلي جماهير فأطلب دعمها للفريق ككتلة واحدة غير قابلة للتجزئة فلا تنفردوا بأي من لاعبيكم (نقدا) حتي وإن كان سببا في هجمة علي مرمي المسيليم أو حتي سببا في هدف أو خسارة يمني بها الأهلي فمن يقبل بهذا اللاعب حين إبداع وإنتصار عليه أن يقبل به حين إخفاق وإنكسار وهكذا يكون الدعم .
الأهلي يا جماهيرة يعيش الإستقرار وإن إتفقنا أن أصحاب الطموح يبحثون عن مزيد كمال وفي المقابل هناك من الكارهين من يري بعين المقهور ثبات خطي يريد زراعة العراقيل (النفسية) في طريقها ومن خلال تكريس يجب أن لا تعينوهم عليه ولتسألوا أنفسكم هل خلصت إصطواناتهم بعد نفس قصير .
الحاسدون حائرون يتباحثون كيف يوقفون جماهير لم يستطيعوا مجاراتها حضورا وإبتكارا وجنونا ومحترفون قللوا من نجاحهم ذات يوم تراوحت فيه حجتهم بين (ذهاب عضلات وإياب إصابات) ثم لم يكتفوا بل ذهبوا إلي لعبة تحكيم هم أبطالها قبل أن يستكثروا علي إعلامة تفوقا يهذي بسببة أمثال (أبو لمعه) .
هي جولة أضحت نقاطها في فك أسد لا يجب أن يتوقف جوعه قبل توقف لمنتخب وهو الأمر الذي يحتاج فيه الأهلي وفي مباراتين قادمتين إلي نقلة نوعية جديدة من الرعب والذهول والذي يحدثة مجانين مجرمين في قلوب منافسين يجب إجبارهم مستسلمين وحملة عنوانها
(واحد وخمسين قبل الاستراليين) .
فواتيـــــــــــــــ ـر
أسطوانة نفس قصير قُطعت أنفاسهم ركضا خلفة ثم إسطوانة صدارة لن يحفاظ عليها ولازالت في قبضتة ثم إسطوانة خروج كأس لن يصمد بعدة فتربع ثم أقترح عليهم أسطوانة (لا ينتصر يوم عيد فطر) .