أهــل الحـديث
02-02-2012, 03:50 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
مجالس الخير
بقلم: أبي الحجاج يوسف بن أحمد آل علاوي
1.خَلِّ التَّكَاسُلَ وَاسْلُكْ لِلْعُلَا سُبُلَا...وَرُمِ الرُّقِيَّ وَلَا تَبْغِي بِهِ بَدَلَا
2.وَانْظُرْ إِلَى سُنَنِ الْأَسْلَافِ مَا فَتِئُوا...صَوْبَ الْمَعَالِي جَابُوا السَّهْلَ وَالْجَبَلَا
3.عَنْ خِبْرَةٍ تَرَكُوا الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا...فَحُكْمُهَا جَائِرٌ حَتَّى وإِنْ عَدَلَا
4.وَصَارَ هَمُّهُمُ الْأُخْرَى فَمَا الْتَفَتُوا...إِلَّا إِلَيْهَا وَبَاعُوا النَّفْسَ وَالْأَهْلَا
5.سَارُوا إِلَى اللَّهِ فِي الْإِسْرَارِ وَالْعَلَنِ...هُمُ الشُّمُوسُ إِذَا بَدْرُ السَّمَا أَفَلَا
6.هَانَ الرَّحِيلُ لِأَخْذِ الْعِلمِ فَانْطَلَقُوا...حَتَّى جَنَوْهُ لَذِيذًا طَيِّبًا أُكُلَا
7.فَاسْلُكْ سَبِيلَهُمُ وَالْزَمْ لِغَرْزِهِمُ...وَأَحْيِ مَجْدَهُمُ تَغْدُو بِذَا بَطَلَا
8.فَالْعِلْمُ خَيْرُ نَعِيمِ الْأَرْضِ قَاطِبَةً...يَا حَبَّذَا شَرَفًا سَارَتْ بِهِ الْفُضَلَا
9.يَا طَالِبَ الْعِلْمِ كُنْ بِالْعِلْمِ مُتَّزِرًا...فَالْعِلْمُ حِصْنٌ يُجَافِي الزَّيْغَ وَالزَّلَلَا
10.وَارْحَلْ إِلَى طَلَبِ الْعَلْيَاءِ مُتَّبِعًا...أَهْلَ الْحَدِيثِ وَكُنْ لِلْفَضْلِ مُشْتَمِلَا
11.وَاقْصِدْ إِلَى بَلَدٍ فِي أَهْلِهَا كَرَمُ...مِصَرَ الْكِرَامِ تَفُوقُ النَّجْمَ حَيْثُ عَلَا
12.وَاخْصُصْ بِهَا ثَغْرًا تُرْوَى بِهِ سُنَنُ...لِلْمُصْطَفَى بِطَرِيقٍ بَاتَ مُتَّصِلَا
13.مَنْ لِي بِمَالِكٍ الْعَالِي مُوَطَأُهُ...فِيهِ الصَّحِيحُ وَفِيهِ الْخَيْرُ مُكْتَمِلَا
14.ثُمَّ الصَّحِيحُ لَهُ فِي الدِّينِ مَنْزِلَةٌ...تَشْفِي الْعَلِيلَ وَتَرْوِي ظَامِئًا وَجِلًا
15.نَرْوِيهِمَا عَنْ نَبِيلٍ مُقْرِئٍ فَطِنِ...لِلْعِلْمِ مُشْتَمِلًا بِالْخَيْرِ مُكْتَحِلَا
16.هُوَ الْبُخَارِي أَبُو عَبْدِ الرَّحِيمِ سَمَا...اِبْنُ الْكِرَامِ وَنَسْلُ الْفَضْلِ وَالنُّبَلَا
17. وَازْدَانَ مَجْلِسُنَا بِالْقَادِمِينَ لَهُ...مِنَ الْمَشَايِخِ وَالسَّادَاتِ وَالْفُضَلَا
18. وَالشُّكْرُ مٌتَّصِلٌ لِلْقَائِمِينَ عَلَى...هَذِي الْمَجَالِسِ مِمَّنْ كَدَّ أَوْ بَذَلَا
19. أَجْرَى الْإِلَهُ عَلَيْكُمْ فَضْلَهُ أَبَدًا...مِنْهُ الْعَطَاءُ إِلَيْكُمْ دَامَ وَاتَّصَلَا
20.قَبْلَ الْخِتَامِ أُحَيِّي مِصْرَنَا دَوْمًا...مِنْهَا نَسَائِمُهَا تَسْتَأْصِلُ الْعِلَلَا
20.يَا مِصْرُ يَا بَلَدَ الْأَحْرَارِ إِنَّ لَكُمْ...فِي الْقَلْبِ مَنْزِلَةً قَدْ نَافَتِ الزُّحَلَا
21.تَمَّتْ مَجَالِسُنَا بِالْخَيْرِ إِذْ خُتِمَتْ....وَتَمَّ شِعْرِي تَمَامَ الْبَدْرِ إِذْ كَمُلَا
مجالس الخير
بقلم: أبي الحجاج يوسف بن أحمد آل علاوي
1.خَلِّ التَّكَاسُلَ وَاسْلُكْ لِلْعُلَا سُبُلَا...وَرُمِ الرُّقِيَّ وَلَا تَبْغِي بِهِ بَدَلَا
2.وَانْظُرْ إِلَى سُنَنِ الْأَسْلَافِ مَا فَتِئُوا...صَوْبَ الْمَعَالِي جَابُوا السَّهْلَ وَالْجَبَلَا
3.عَنْ خِبْرَةٍ تَرَكُوا الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا...فَحُكْمُهَا جَائِرٌ حَتَّى وإِنْ عَدَلَا
4.وَصَارَ هَمُّهُمُ الْأُخْرَى فَمَا الْتَفَتُوا...إِلَّا إِلَيْهَا وَبَاعُوا النَّفْسَ وَالْأَهْلَا
5.سَارُوا إِلَى اللَّهِ فِي الْإِسْرَارِ وَالْعَلَنِ...هُمُ الشُّمُوسُ إِذَا بَدْرُ السَّمَا أَفَلَا
6.هَانَ الرَّحِيلُ لِأَخْذِ الْعِلمِ فَانْطَلَقُوا...حَتَّى جَنَوْهُ لَذِيذًا طَيِّبًا أُكُلَا
7.فَاسْلُكْ سَبِيلَهُمُ وَالْزَمْ لِغَرْزِهِمُ...وَأَحْيِ مَجْدَهُمُ تَغْدُو بِذَا بَطَلَا
8.فَالْعِلْمُ خَيْرُ نَعِيمِ الْأَرْضِ قَاطِبَةً...يَا حَبَّذَا شَرَفًا سَارَتْ بِهِ الْفُضَلَا
9.يَا طَالِبَ الْعِلْمِ كُنْ بِالْعِلْمِ مُتَّزِرًا...فَالْعِلْمُ حِصْنٌ يُجَافِي الزَّيْغَ وَالزَّلَلَا
10.وَارْحَلْ إِلَى طَلَبِ الْعَلْيَاءِ مُتَّبِعًا...أَهْلَ الْحَدِيثِ وَكُنْ لِلْفَضْلِ مُشْتَمِلَا
11.وَاقْصِدْ إِلَى بَلَدٍ فِي أَهْلِهَا كَرَمُ...مِصَرَ الْكِرَامِ تَفُوقُ النَّجْمَ حَيْثُ عَلَا
12.وَاخْصُصْ بِهَا ثَغْرًا تُرْوَى بِهِ سُنَنُ...لِلْمُصْطَفَى بِطَرِيقٍ بَاتَ مُتَّصِلَا
13.مَنْ لِي بِمَالِكٍ الْعَالِي مُوَطَأُهُ...فِيهِ الصَّحِيحُ وَفِيهِ الْخَيْرُ مُكْتَمِلَا
14.ثُمَّ الصَّحِيحُ لَهُ فِي الدِّينِ مَنْزِلَةٌ...تَشْفِي الْعَلِيلَ وَتَرْوِي ظَامِئًا وَجِلًا
15.نَرْوِيهِمَا عَنْ نَبِيلٍ مُقْرِئٍ فَطِنِ...لِلْعِلْمِ مُشْتَمِلًا بِالْخَيْرِ مُكْتَحِلَا
16.هُوَ الْبُخَارِي أَبُو عَبْدِ الرَّحِيمِ سَمَا...اِبْنُ الْكِرَامِ وَنَسْلُ الْفَضْلِ وَالنُّبَلَا
17. وَازْدَانَ مَجْلِسُنَا بِالْقَادِمِينَ لَهُ...مِنَ الْمَشَايِخِ وَالسَّادَاتِ وَالْفُضَلَا
18. وَالشُّكْرُ مٌتَّصِلٌ لِلْقَائِمِينَ عَلَى...هَذِي الْمَجَالِسِ مِمَّنْ كَدَّ أَوْ بَذَلَا
19. أَجْرَى الْإِلَهُ عَلَيْكُمْ فَضْلَهُ أَبَدًا...مِنْهُ الْعَطَاءُ إِلَيْكُمْ دَامَ وَاتَّصَلَا
20.قَبْلَ الْخِتَامِ أُحَيِّي مِصْرَنَا دَوْمًا...مِنْهَا نَسَائِمُهَا تَسْتَأْصِلُ الْعِلَلَا
20.يَا مِصْرُ يَا بَلَدَ الْأَحْرَارِ إِنَّ لَكُمْ...فِي الْقَلْبِ مَنْزِلَةً قَدْ نَافَتِ الزُّحَلَا
21.تَمَّتْ مَجَالِسُنَا بِالْخَيْرِ إِذْ خُتِمَتْ....وَتَمَّ شِعْرِي تَمَامَ الْبَدْرِ إِذْ كَمُلَا