ThAmErOnA
15-04-2005, 06:27 PM
من المنتظر أن يتقدم محمد الدعيع حارس المنتخب السعودي وفريق الهلال لكرة القدم عميدا للاعبي العالم في نادي ''فيفا'' المئوي، حيث سيرتفع رصيده إلى 175 مباراة دولية بإضافة خمس مباريات (لم تعتمد بعد)، منها ثلاث في كأس الخليج السابعة عشرة في كانون الأول (ديسمبر) الماضي في الدوحة ومباراتان حتى أمس ضمن فعاليات دورة التضامن الإسلامي الأولى التي تجرى حاليا في أربع مدن سعودية. يذكر أن رصيد الدعيع المعتمد حاليا (170 مباراة دولية)، وآخرها أمام إندونيسيا ضمن تصفيات كأس العالم.
وفي هذا الصدد، أبلغ ''الاقتصادية'' أمس جون شوماخر من المكتب الإعلامي في إدارة الاتصالات في الاتحاد الدولي لكرة القدم ''فيفا'' أن مباريات بطولة الخليج تصنف من الفئة (أ).
وأكد شوماخر أن التأخر في إدراج المباريات الخاصة بالدعيع في النادي المئوي يعود لإجراءات روتينية، إلا أن الأمر محسوم وفقا للنظام المتبع في تصنيف مثل هذه المباريات.
وأشار إلى أن تحديد مباريات النادي المئوي يتم عقب خوض معظم منتخبات العالم مباريات دولية مثل: تصفيات كأس العالم، أو تصفيات المنافسات القارية والمباريات الودية المعتمدة من قبل ''فيفا''، موضحا أن آخر تحديث تم في الخامس من نيسان (أبريل) الحالي وكان رصيد الحارس الدعيع فيه (170 مباراة)، دون المباريات الخسمة المذكورة سلفا.
وكررت ''الاقتصادية'' السؤال على جون شوماخر عن سبب تأخر اعتماد مباريات الدعيع التي لعبها في بطولة الخليج الـ 17 التي جرت في قطر، فأجاب '' لا أعرف السبب ولكن مباريات كأس الخليج تعتبر من فئة (أ)''.
وكشف شوماخر في ختام حديثه لـ ''الاقتصادية'' أنه لا يستطيع تأكيد ما إذا كانت مباريات التضامن الإسلامي من الفئة (أ) وأبان ''لكن سوف أبحث مع الجهة المختصة الأمر للحصول على الإجابة الأكيدة''. وفي هذا السياق أكد الدكتور صالح بن ناصر في حوار مع ''الاقتصادية'' ينشر في الصفحة التالية أن اللجنة الدولية معترفة بالدورة، حيث يوجد فيها مراقبون دوليون. يذكر أن الدعيع كانت قد تبقت له مباراتان دون إضافة المباريات الخمس، للحصول على شارة عمادة لاعبي العالم في نادي ''فيفا'' المئوي. وجاءت في الإحصائية الجديدة التي صدرت من ''فيفا'' في الأسبوع الأول من نيسان (أبريل) الحالي، أن الدعيع لديه رسميا في رصيده 170 مباراة، حيث يتربع المكسيكي كلاديو سواريز برصيد 172 مباراة دولية في القائمة التي تضم نحو 109 لاعبين من كافة منتخبات العالم الذين شاركوا مع منتخبات بلادهم في مباريات دولية من الفئة (أ). وكانت آخر مباراة دولية احتسبت للدعيع خلال مشاركته مع الأخضر أمام إندونيسيا في 18 شباط (فبراير) عام 2004 في التصفيات الأولية للقارة الآسيوية لكأس العالم 2006، إلا أن التقرير لم يشر إلى المباريات التي خاضها في بطولة الخليج الـ 17 التي نظمت أخيرا في قطر.
وفي هذا الصدد، أبلغ ''الاقتصادية'' أمس جون شوماخر من المكتب الإعلامي في إدارة الاتصالات في الاتحاد الدولي لكرة القدم ''فيفا'' أن مباريات بطولة الخليج تصنف من الفئة (أ).
وأكد شوماخر أن التأخر في إدراج المباريات الخاصة بالدعيع في النادي المئوي يعود لإجراءات روتينية، إلا أن الأمر محسوم وفقا للنظام المتبع في تصنيف مثل هذه المباريات.
وأشار إلى أن تحديد مباريات النادي المئوي يتم عقب خوض معظم منتخبات العالم مباريات دولية مثل: تصفيات كأس العالم، أو تصفيات المنافسات القارية والمباريات الودية المعتمدة من قبل ''فيفا''، موضحا أن آخر تحديث تم في الخامس من نيسان (أبريل) الحالي وكان رصيد الحارس الدعيع فيه (170 مباراة)، دون المباريات الخسمة المذكورة سلفا.
وكررت ''الاقتصادية'' السؤال على جون شوماخر عن سبب تأخر اعتماد مباريات الدعيع التي لعبها في بطولة الخليج الـ 17 التي جرت في قطر، فأجاب '' لا أعرف السبب ولكن مباريات كأس الخليج تعتبر من فئة (أ)''.
وكشف شوماخر في ختام حديثه لـ ''الاقتصادية'' أنه لا يستطيع تأكيد ما إذا كانت مباريات التضامن الإسلامي من الفئة (أ) وأبان ''لكن سوف أبحث مع الجهة المختصة الأمر للحصول على الإجابة الأكيدة''. وفي هذا السياق أكد الدكتور صالح بن ناصر في حوار مع ''الاقتصادية'' ينشر في الصفحة التالية أن اللجنة الدولية معترفة بالدورة، حيث يوجد فيها مراقبون دوليون. يذكر أن الدعيع كانت قد تبقت له مباراتان دون إضافة المباريات الخمس، للحصول على شارة عمادة لاعبي العالم في نادي ''فيفا'' المئوي. وجاءت في الإحصائية الجديدة التي صدرت من ''فيفا'' في الأسبوع الأول من نيسان (أبريل) الحالي، أن الدعيع لديه رسميا في رصيده 170 مباراة، حيث يتربع المكسيكي كلاديو سواريز برصيد 172 مباراة دولية في القائمة التي تضم نحو 109 لاعبين من كافة منتخبات العالم الذين شاركوا مع منتخبات بلادهم في مباريات دولية من الفئة (أ). وكانت آخر مباراة دولية احتسبت للدعيع خلال مشاركته مع الأخضر أمام إندونيسيا في 18 شباط (فبراير) عام 2004 في التصفيات الأولية للقارة الآسيوية لكأس العالم 2006، إلا أن التقرير لم يشر إلى المباريات التي خاضها في بطولة الخليج الـ 17 التي نظمت أخيرا في قطر.