المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل هي خطيئة أن تكون شابا أو شابة في مجتمعنا؟



د. عبدالله الفوزان
14-04-2005, 06:22 PM
هل هي خطيئة أن تكون شابا أو شابة في مجتمعنا؟الشباب والشابات طاقات متفتحة على الحياة ويأملون بشق طريقهم نحو المستقبل والاسهام في بناء الوطن وخدمة المجتمع. إنهم كالسيل الهادر إما أن يتم توجيههم وفق مسارات تجعلهم أعضاء صالحين ونافعين لوطنهم ومجتمعهم أو أنهم سيكونون ضحايا للضياع والقهر والغبن والنقمة على الوطن والمجتمع.

هذه حقيقة لا يمكن إنكارها ويجب التعامل معها بجدية إذا أردنا لشبابنا وشاباتنا تحقيق التوازن النفسي المنشود وحب وطنهم ومجتمعهم.

إنهم بصريح العبارة يبحثون عن العدالة والحرية والمشاركة في صنع القرارات وتكافؤ الفرص والثقة بهم والإستماع لوجهات نظرهم وتوفير النشاطات الثقافية والرياضية والفنية والترويحية التي يفرغون طاقاتهم من خلالها.

هم أحوج ما يكونون إلى تعليم يحقق لهم المستقبل المهني والوظيفي، وإلى مراكز توجيه وإرشاد تعينهم على اكتشاف قدراتهم وامكاناتهم واستغلالها بما يعود عليهم وعلى أسرهم ووطنهم ومجتمعهم بالنفع الكثير والخير الوفير.

يشكو شبابنا وشاباتنا من كونهم منبوذين من المجتمع ويطاردون في كل مكان يذهبون إليه. بل إنهم متهمون في نواياهم وأخلاقهم لمجرد كونهم شبابا.

نحن مسؤولون عن هؤلاء الشباب والشابات ولابد أن نكون على قدر المسؤولية الملقاة على كواهلنا لخدمتهم وإلا تسرب اليأس والقنوط والقهر والإكتئاب والقلق والحيرة إلى نفوسهم ليتحولوا إلى عناصر تدمير وخراب لكل من حولهم.

يجب أن يكون للشباب والشابات كلمة في صنع البرامج والمشروعات والأنشطة التي تعنى بهم حتى لا يشعروا بالاغتراب عن تلك البرامج والمشروعات والأنشطة ويعزفوا عنها لأنها ببساطة شديدة لا تلبي رغباتهم وميولهم وتطلعاتهم الحقيقية.

نعم يجب أن نرفع الوصاية التي نمارسها على شبابنا وشاباتنا ونشركهم في صنع حاضرهم ومستقبلهم بأنفسهم. وعلينا أن نتحاور معهم ونستمع لآرائهم وتصوراتهم حيال الكثير من قضايا الوطن والمجتمع فلا يكونوا مجرد متفرجين أو مهمشين. وهنا سيشعرون بالثقة بأنفسهم ويتحملون المسؤولية ويشاركون بفعالية في مسيرة التنمية الوطنية.

إن غياب خطة وطنية شاملة تراعي التباينات بين الشباب والشابات والاختلافات في الميول والرغبات والاهتمامات وتعزز لديهم الثقة بالنفس وتنمي لديهم الإنتماء الوطني وتغذيهم بالمنهج الوسطي في الإسلام وتصنع منهم عناصر منتجة ومتفتحة تتعامل باتزان مع مقتضيات هوياتها المختلفة الأسرية والوطنية والعربية والإسلامية والعالمية، أقول إن غياب مثل هذه الخطة الوطنية هي التي جعلت البعض منهم في مهب الريح وتتقاذفهم قوى الشر يمينا ويسارا لتجعل منهم معاول هدم وتدمير لمجتمعهم ووطنهم.

شبابنا وشاباتنا يبحثون عن القدوة التي تتجلى لديها منظومة القيم التي يتربون عليها لكنهم لا يجدون لها أثرا على أرض الواقع فيصابون بالاحباط وخيبة الأمل ويعاقبون المجتمع والوطن بممارسات وسلوكيات وتصرفات منحرفة.

من حق شبابنا وشاباتنا أن يكون لديهم تطلعات وآمال يطمحون في تحقيقها ويجب على المجتمع بكافة مؤسساته أن يمهد الطريق أمامهم كي يحققوا تلك التطلعات والآمال.

ليس من الحكمة أن يتهم الشباب والشابات في نواياهم وأخلاقهم لمجرد كونهم في عمر الشباب ويطاردون في كل مكان يذهبون إليه ولا أحد يسمع أصواتهم، وحتى البرامج والأنشطة والمشروعات التي تخصهم يصنعها الكبار بالنيابة عنهم وبمعزل عنهم فيعزفون عنها ولا يتفاعلون معها لتضيع الجهود والأموال والأوقات هدرا وبفائدة قليلة جدا إن لم تكن معدومة.

شبابنا وشاباتنا يعانون من وفرة أوقات الفراغ في حياتهم اليومية فلا يجدون منافذ مشروعة ومتعددة لملء تلك الأوقات بما هو مفيد ونافع. لذلك من الطبيعي أن يقعوا فريسة للمخدرات والمعاكسات والإنحرافات الفكرية والعقدية والجريمة بكافة أشكالها وصورها.

دعونا نتقرب من شبابنا وشاباتنا ونستمع لآرائهم وهمومهم ونسعى لتلبية مطالبهم ونشركهم في صناعة البرامج والأنشطة والمشروعات التي تخصهم ونحولهم إلى عناصر منتجة وفاعلة وسباقة إلى فعل الخير والأعمال الإنسانية والتطوعية وأنا متأكد حينئذ أنهم سيكونون عند حسن الظن وأكثر ... المهم شارورهم في الأمر وأبشروا ... هذا وللجميع أطيب تحياتي.

أمل عبدالعزيز
14-04-2005, 06:41 PM
^
^
^
^
صورة طبق الأصل لوزير التعليم ووزير التطوير التربوي ووزير الرعاية بالشباب ...

استاذي القدير \ د \ عبدالله الفوزان :

بمثل هذه الدرة الثمينة التى كتبتها هنا سترتقي كل فكرة ومعنى للأمل المشرق بمستقبل يسوده الوئام والظلال الوارفة

لكن :

تذكر معي قول الشاعر:

ولو ناديت لأسمعت من كان حيَّاً .....ولكن لاحياةَ لمن تنادي

ليس هذا يعني أنني وصلت لمرحلة القنوط من تحقيق ولو النزر من الغزير السابق

لكننا منذ برهةٍ بسيطة كنت أتناول معك في الطرح السابق أن الأمر الذي يتناول قضايانا نحنُ الشباب هو فكر(صحراوي) فيه من الصلافة الشيء الكثير ,,,

يريدون منَّا أن نحيا على نسقهم القديم , ويقولون مقولتهم المشهورة:

نحنُ الأفضل وتربينا على الأقل فلماذا لايكون الشباب مثلنا في القدرة على التحمُل !!!

فأقول لهم:

وهل الزمان هو الزمان!!

وهل المكان هو المكان!!!

لقد صعدت الأجساد إلى سطح القمر

ووطأت الأقدام أرض زحل

ونحن لازلنا نردد : متى تشعر تلك الجهات المسؤولة عنَّا بمدى أهمية دورها في التقويم والتعديل والتطوير

فالشاب \ الشابة الصالحين وصلا لمرحلة الياس

والنوع الآخر وهم الذين لديهم استعداد للإنحراف كان التهميش هو بذرة الإنطلاق في طريق الفساد فضروا أنفسهم وضرو الغير

وكلُ ذلك ولازالت آذان المسؤولين في غفلة ولازالوا يقولون :

سنفكر ونفكر ونفكر ثمَّ


بعد مئة عام

سنقرر

استاذي لقد أنكيت جرحاً لايندمل , وفتح باباً كنَّا نتوارى خلفه كي ننسى الواقع ونبقى على بصيص الأمل ...

هل تعلم استاذي

لو وَجدنا في الأماكن التى يتولاها أصحاب القرار فقط خمسة ممن لديهم فكراً كـــ فكرك لأنتهت القضية , وصلُح تقريباً حال الشباب ولكن الأمر بيد من لاحيلة له ولاجهد إلا قول: ربما وليت ولعل وعسى .... تمني في تمني ...

تحية معبقة بكل امتنان أن منحتنا هذه المساحة وشاركتنا هموم الزمان ....

تلميذتك\ أمل عبدالعزيز....

السُّلمي
14-04-2005, 08:18 PM
استاذنا الفاضل د/ عبدالله الفوزان

قلمك يطل علينا بما هو الاجمل ومانحن في حاجته ولك من شباب هذا البلد المعطاء كل المحبه والتقدير. دمت لنا فخر ووسام على صدورنا.

فالشباب هم الثروة التي لايستغنى عنها في اي زمان ومكان. فكما للشباب حقوق على وطنهم
من تعليم وغيرة لوطنهم ايضا حقوق منها ان يجلبوا المصلحه والفائدة .

فليس بغريب على كل شاب ان يطمح مادام نجد عندة الثقه بالنفس لكي يطرق الابواب المؤصدة
(المغلقه) فطاقات الشباب عاليه جدا رغم انهم يجدوا التهميش واللامبالاة .

ففئه منهم يوقفوا من الاحباط النفسي لما يجدوة من تعامل معهم وفئه اخرى تصارع وكانها تخوض غمارات حرب . فعندما تتطرق اي فئه لمناقشه اوضاع الشباب نجد هم من يعدوا البرامج
لماذا لم تترك البرامج والمواضيع لكي يعدوها الشباب بنفسهم لانهم اعرف باحوالهم من غيرهم الشباب ليس عاجز بان يتبنى مستقبله ولكن يريد اليد المساعدة والاذن التي تسمع له واللسان النصوح .

فأنا شخصيا اتهم جامعاتنا بالتقصير مع شبابها والرجاء ان تتفهمني ايها الدكتور العزيز جامعاتنا لا تطرح الرأي والراي الاخر لا تعتمد على الحوار (ربما بدئت عن قريب افضل عن سابقها)
فمن تجربتي باحد الجامعات من خلال ثلاث سنوات ونصف دراسه لم افتكر يوما بان دكتور اعتمد في محاضرته على الحوار المحاضرة تعتمد على التلقين السريع الا دكتور واحد فقط وهو في غير تخصصي امد الله في عمرة وجزاة كل خير.

جامعاتنا يجب عليها ان تعالج مشاكل الشباب يجب ان لاتقتصر فائدتها من ناحيه تعليميه فقط
فللاسف الشديد يعقدوا جلسات في اماكن شبيهه بغرف النوم اماكن لاتستوعب الا القليل .
فالشخص الذي يلقي المحاضرة ذو صوت غير مسموع ممايدفع الاشمئزاز والخروج بلا فائدة.
فهذة من خلال تجربتي شخصيا .

ما يعانيه الشباب ليس شيء واحد بل اشياء متعددة وكل يوم تزداد معاناة شبابنا وخذ عنك استاذي الفاضل فرص وظيفيه فرص تعليميه .........الخ

نحن في الوقت الحاضر لا نطالب با ن نصنع القرارلانفسنا ولاكن نطالب باليد المساعدة والاذن السامعه واللسان النصوح .

مجتمعنا صار يعتمد على المراة اكثر منا في تخصيص مجلات وندوات وبرامج متنوعه وغير ذلك
نحن لانرفض ذلك بل نؤيدة ولاكن متى يأتي دورنا ..البذرة عندما نهملها لاشك بانها ستموت.

وجزاك الله كل خير دكتورنا الفاضل.

بنت الريف
15-04-2005, 12:19 AM
سلم لنا قلمك وفكرك
استاذي الفاضل
د / عبدالله الفوزان
المشكلة والطامة الكبرى التي نعانيها في
المجتمع عدم استثمار هذه الطاقات الشابة ..
الخطط الاستراتيجة للاستفادة منها معدمة ..
لا تخطيط مستقبلي لهم ..
علما باننا مجتمع نامي يمثل الفئة الشبابية اكبر نسبة ..
كلمة وحده لا اكثر ولا أقل برد فيها على مقالتك
التي كانت على الجرح .. :واء: :واء:
ليت أصحاب الشأن والقرار اذا ماكان عندهم افكار او اهتمام
لرعاية تلك الفئة ..
يتركون المكان لغيرهم .. :بايو:
ماحنا بحاجة الى مسئولين عايشين في ابراج عاجية ..
وعلى كراسي وثيرة ..و....و.....و......
ومانسمع الا هذرة ومثل ما يقولون كلام جرايد .. :زعلان:

ولك اجمل تحية
بنت الريف

عبدالرحمن الجبابرة
14-06-2005, 09:31 PM
أستاذي الغالي : الدكتور عبد الله الفوزان


شبابنا كما تفضل معاليكم طاقات يجب أن تستغل فيما هو مفيد .



وتوفير النشاطات الثقافية والرياضية والفنية والترويحية التي يفرغون طاقاتهم من خلالها

أتمنى في ذات يوم أن أجد لهذا الصوت صدى ليس من حكومتنا الرشيدة فحسب بل من مواطنين وآباء ورجال أعمال وأساتذة جامعات وأعضاء مجلس الشورى .

يجب على الشباب بأن يطالب في حقه بهذا

ويجب على الدولة والمجتمع توفير هذا الإحتياج

شبابنا يا سيدي تائهون فيما بين ذلك الكبت وتلك الأحلام

فمن ينقذهم بعد الله سوى ذلك الصدى عندما ينغم في مسامع اذن واعية وقلب كبير


دمت بخير استاذي الكريم وأتمنى في ذات يوم بأن يتحقق مثل ذلك الحلم والشكر لقلمك ولشخصك

النبيل على هذا التوجه .

رنـــا
18-06-2005, 08:32 AM
عندما يدخل الشاب أو الفتاة الجامعة...يتم ملئ فكرهما بالمستقبل الواعد والوظيفة التي تتيح لهما التقدم في الحياة والوصول إلى أعلى المراتب...وإحداث تغيير كبير في المجتمع...

وعند التخرج تأتيهما الصدمة... يحاولان الحصول على الوظيفة الواعدة..
فلا يجدان غير الصد من أغلب الشركات...

الكل يطلب الخبرة...من أين لخريج جديد أن يجد الخبرة؟
ومن سيعطيه الفرصة للحصول على الخبرة؟
وإن لم يكن له ((واسطة)) فأمله ضعيف جدا في الحصول على وظيفة أحلامه..

الخبرة ليست مطلوبة فقط في مجال العمل...ولكن في مجال الحياة أيضا..
ولكن كيف السبيل إلى الحصول على الخبرات في هذه الحياة إذا لم يتم مد يد المساعدة إليهم؟

الخبرة موجودة لدى من هم أكبر سنا...والمحير هو كيف هم حصلوا على الخبرة...فقد كانوا في سن الشباب يوما..
وإذا تم سؤالهم هذا السؤال أو تم طلب المساعدة منهم في الحصول على الخبرة يكون الرد هو ((احصل عليها كما حصلت أنا عليها))...

ولا سبيل للمساعدة..
أصوات الشباب واّرائهم غير مسموعة إطلاقا...فلازمت معاني الطيش وعدم المبالاة فئة الشباب..
ولكن ألم يسالوا أنفسهم فعلا كيف أصبح حال الشباب كذلك؟

أرادوا أن تكون كلمتهم مسموعة...ففعلوا من الأمور التي تجذب الإنتباه إليهم...ونجحوا في ذلك..وقد أُخِذت إشارة لفت الإنتباه بالاتجاه الخاطىء...فبدلاً من محاولة معرفة سبب أفعال الشباب...اتجهوا إلى تجريمهم واتهامهم بالطيش وعدم المبالاة...وعدم تكليف أنفسهم تعب المحاولة في معرفة السبب الحقيقي وراء أفعالهم..

وفعلا كما قالت أختي أمل...لو كان هناك اّذان صاغية...وشخصيات في مراكز اتخاذ القرار كشخصك..
لكان حال الشباب غير الحال..

ولك مني جل التحايا..

أختك رنـــا..

بسمة امل
19-06-2005, 09:51 PM
ليت الكل يكتب مثل قلمك ...
وليت الجميع مثل هالفكر ...

يا د. عبدالله
وضعت يدك على الجرح اللي مااعتقد انه بيوم من الأيام بيكون له دواء ....
في هالمكان ....
مجموعه شباب يقضون وقتهم على البحر ....
شرب السجاير ولعب الورق ..
وفي هالمكان ...
مجموعه من البنات ...
يتمشون بالسوق أو مع الأهل وطول الوقت الطفش معترينا ....
ولو طرح عليهم سؤال ليه الطفش ...؟ ليه الملل ...؟

مافي وظايف ....؟
كبت بداخلنا ....؟
ضغط بكل مكان ...؟
طاقات شباب وشابات هالأمه تهدر ... تضيع .... وممكن تنعكس بشكل سلبي ...

يعطيك ربي الف الف الف الف الف الف الف الف الف عافيه على الموضوع ولكن !!!!!

لاحياة لمن تنـــــــــــــــــــادي ....؟؟

ليما
08-07-2005, 04:14 AM
حوار جميل مع الأستاذ عبدالله

الرئيسة
08-07-2005, 08:08 AM
موضوع أكثر من رائع ،،،،،،،

وفعلاً الشباب اليوم يعيشون في مجتمع لايرحمهم ولاينظر إليهم بعين الرحمة والأحتواء ،،،،،

بل على العكس كأنهم أعداء لنا وأتحدث هنا عن المميزين منهم ومن أتى بمجموعات عالية ليحقق طموحه ،،،،،

ولكنه لايجد أمامه إلا الجلاد ،،،،،،

فيذهب ليسجل في الطب أو الهندسة أو غيره ،،،،،،

وياالله ماذا ترى ؟! ترى العجب العجاب ،،،،،

ترى التعجيز بأم عينه ولو قالوا له يجب أن تأتي بلبن عصفور لكان أهون ،،،،،،

ولكنهم يريدونه أن يكون محضر الدكتوراه قبل أن يسجل عندهم ،،،،،،،، أو يكون ملم بالهندسة قبل التسجيل عندهم

ولا أعلم مذا سيُدرس إذا كان مطلوب منه أن يكون ملم بمنهج الجامعة ،،،،،،،

هل بلغ بنا العلم لهذه الدرجة ؟ هل نحن أعلم من الدول المتقدمة ؟

والأطم من ذلك وضع من ليس بكفؤ في مكان هذا الطالب أو الطالبة ،،،،

وأصبحت الأماكن في الجامعة بالحجز !!!!!!!

أما أنه خطة لتدمير الشباب وجعلهم سكين في ظهر وطنهم ،،،،،،


متى نفيق من هذا الكمين الموضوع لأبنائنا وبناتنا ؟

أعتقد أننا لانفيق إلا بعد وقوع الفأس في الرأس ؟

وقيل المؤمن لايلدغ من جحر مرتين فنحن نلدغ عشرات المرات ومن نفس المكان وكأننا لسنا مؤمنين ؟؟؟


ماذا نريد منهم والكل يقمعهم ويقمع أفكارهم وأمالهم ؟؟

وتبقى الإجابة الخطيئة هي أن تكون في مجتمع هذه صفاتها ؟!

نجوان
10-07-2005, 07:14 AM
ليس هناك خطيئة من ان تكون في مجتمعنا (( شــــــــــــــــــــــــ اب ضو )) حتى لا تكون (( كعيكبان )) !!!!!!!!


كعيكبان لعبة شعبية يقال انها تشابه (( عظيم ساري )) بس يلعبونها الشباب على ضوء القمر (( بدراً )) في أول كل شهر قمري