المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : i!i i!i مَقَالَات كِتَاب الْاهْلِي !i!i «"«الملكي" والنادي البديل !!!»{ لـ { عبدالله الشيخي}



الاهلي الراقي
01-02-2012, 08:40 AM
" الملكي" والنادي البديل
عبدالله الشيخي
اليوم جمهور الأهلي يضرب به المثل في حضوره ومساندته ووقفته مع ناديه، وحتى في تحليله لمباريات فريقه، فقبل أي رأي لخبير فني، أو لناقد رياضي، يصدر جمهور الأهلي رأيه، المبني على مشاهدته لأداء فريقه في أي مباراة، ومن سينصف الأهلي غير جمهوره؟.
من يفعل ذلك من جماهير الأندية المحلية، أو حتى العربية، غير جمهور النادي الملكي، وقصة النادي الملكي يبدو أنها أزعجت البعض، فراحوا يطلقون على أنديتهم لقب النادي الملكي، وهذا في رأيي حق للأهلي دون سواه من الأندية الأخرى.
والدليل على ذلك، ليس لأن النادي الأهلي رأس مجلس إدارته وهيئته الشرفية منذ تأسيسه وحتى الآن أبناء الملوك وأحفادهم، بدءا من الأمير عبدالله الفيصل، ثم الأمير بندر بن خالد، ثم الأمير محمد العبدالله الفيصل، ثم الأمير خالد بن عبدالله، وقد يكفي ذلك ليكون للأهلي الحق في الحصول على لقب النادي الملكي، ولكن الدليل الأكبر، الذي يسجله التاريخ أن النادي الأهلي هو النادي السعودي الوحيد الذي كان له شرف الصعود إلى المنصة الملكية واستلام الكؤوس من يد ملوك هذه البلاد سعود، وفيصل، وخالد، وفهد "رحمهم الله جميعا"، ومن يد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز "حفظه الله" في الموسم الماضي.
هذا الشرف الكبير الذي ناله النادي الأهلي، لم يحصل عليه ناد آخر من الأندية السعودية، وارجعوا للتاريخ، وستجدون فيه ما يعزز هذا القول، ومما يزيد من تميز الأهلي حصوله على لقب سفير الوطن وتسلمه للوثيقة الملكية من يد خادم الحرمين الشريفين "أيده الله".
لذلك ليس غريبا أن تكون علاقة جمهور الأهلي بناديه علاقة من "نوع خاص"، ليس لها مثيلا في كل الأندية، ومتى ما كان هذا الجمهور خلف ناديه، فإن عودة الأهلي لن تكون عودة عادية، بل ستكون قوية وحاصدة للبطولات الأخرى.
ولعل ما أعجز المراقبين والمتابعين، هو تلك الفئة العمرية التي تزحف خلف الأهلي، ليس في جدة فحسب، بل وفي كل ملاعب المدن والمحافظات الأخرى، والتي يكاد لا يزيد فيها متوسط عمر المشجع الأهلاوي على 18 عاما.
ذلك يؤكد حقيقة واحدة أن جمهور الأهلي ينمو ولا يندثر مهما غاب الفريق عن بطولة الدوري، التي قارب غيابه عنها الثلاثة عقود، ما يعني أن هؤلاء الشباب لم يعيشوا عصر وزمن الأهلي القديم، ولم يفرحوا ببطولة الدوري كما عاشتها أجيال قديمة.
والحقيقة التي لا تقبل قولا آخر، هي أن جمهور الأهلي أكد بما لا يدع مجالا للشك أو التشكيك، أنه ليس جمهور فوز فقط، وأنه بهذا الرقي، وهذا العمل الحضاري يؤكد على أنه الجمهور الأفضل بين جماهير الأندية السعودي.
وأن هذا النادي الذي وصفه مدير المركز الإعلامي بنادي الشباب بقوله "الجميع يكرهون الأهلي"، هو عند جمهور ناديه وعشاقه لا يشبهه ناد آخر، وما يربطهم بناديهم هو قصة عشق لا يعرفها طارق النوفل، ولم يخض هذه التجربة في ناديه البديل.
لقد اقتربت بطولة الدوري من الأهلي، وهي لم تقترب في موسم من المواسم كما هي قريبة الآن من النادي الملكي، وأظن أن ما فعلته جماهير الأهلي في تدريب الفريق أول من أمس، حمل اللاعبين مسؤولية الحفاظ على الصدارة حتى النهاية.
* من الآخر:
عندما تدرك أنك ارتكبت خطأ، اتخذ خطوات فورية لتصحيحه..!
وهذا ما حدث في لقاء يوم السبت الماضي.


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTXxrpJk1EbcK7ag_0tDo2zNI3Ic90ku hZJyQ0tDt_xdqSo6hNm



محاربة الأهلي
شهوان عبدالرحمن الزهراني
ما يحدث من خروج عن الروح الرياضية سواء من بعض اللاعبين أو الإداريين أو الجماهير شيء مؤسف يخرج بأهداف الرياضة عن مسارها الصحيح وينحرف بها عن إطار روح التنافس الرياضي، ويكرس مفهوم" إن فاتك الكرة لا يفوتك الزول" ويرسخ مبدأ خذوهم بالصوت لا يغلبوكم، وهناك أيضاً حوادث شهدتها بعض الملاعب الرياضية سواء بسبب الأخطاء التحكيمية أو النتائج التي لا يرضى بها رؤساء تلك الأندية فيحاولون تبرير هزيمة الفريق بمبررات مضحكة مخجلة ويصرحون على الملأ بتصريحات تخرج عن الروح الرياضية والتنافس الشريف وتنحرف بالقيم الأخلاقية إلى مجاهيل سحيقة ومعاني عميقة تتمثل فيها اساليب الاستهزاء والسخرية بالفريق المنافس، بل بعقول المشاهدين، وهذه التصريحات والتصرفات تعتبر خارجة عن الروح الرياضية والقيم الأخلاقية التي تحكم التنافس الرياضي، وتهدم معاني الرياضة السامية التي تقوم على قيم ومبادئ أخلاقية تتمثل في التواضع عند الفوز والابتسامة عند الخسارة، فهذه قيم الرياضة، ولم يوجد بعد الفريق الذي لا يهزم ولكن تلك التصريحات بدون شك عوامل هدم لصروح الرياضة في وطننا الغالي، وعدم الارتقاء بها إلى المكانة اللائقة التي تتفق مع ما تبذله الدولة من أموال ضخمة للنهوض بقطاع الرياضة وبخاصة كرة القدم.
وبرغم أن القرارات التي تصدر بحق أصحاب التصريحات تعتبر في ميزان قانون الكرة قوية إلا أنها حقيقة غير كافية في معيار الأخلاق وحفظ حقوق الآخرين وتنقية الأجواء بين أطراف العملية الرياضية وعدم المساس بما يثير حفيظة الآخرين أو يضع الأمور في غير مواضعها، فهناك تصريحات لبعض المسؤولين لا يغيب عن فطنة الجماهير الهدف منها وأنها لا تعدو عن كونها وسيلة غير حضارية ولا تمت بصلة إلى الأخلاق الرياضية ولكن هؤلاء يهدفون منها امتصاص غضب جماهير أنديتهم وتبرير الخسارة بأي طريقة فيثيرون غبار الشك حول الهزيمة وأنها كانت متعمدة من الحكم. وأن الخصم الفائز فاز بطريقة غير شرعية، وهذه التصريحات تعتبر جارحة وكبيرة في حق الرياضة عامة والمنافس خاصة، مما يتوجب إلجام اصحابها وعدم إطلاق العنان لهم في مثل هذه التصريحات، وإجبارهم على أن يثبتوا صحة مبرراتهم من خلال مناظرة تجري بين الجهة المسؤولة في اتحاد الكرة، وبين صاحب تلك التصريحات فإن ثبت صحة اقواله وإلا تم معاقبته معاقبة تتناسب مع تصريحه، فيجبر على الاعتذار علانية عما بدر منه، ثم يتم حرمانه من مرافقة فريقة لمدة كبيرة فهذه الطريقة أجدى من الغرامة المالية، لأن من يدفع عشرات الملايين في شراء عقد لاعب لا يعنيه أن يغرم بمبلغ عشرة آلاف ريال أو أكثر ولا يضره ذلك، فالعقوبة يجب أن تكون رادعة ومتناسبة مع الفعل، فاتحاد كرة القدم لا يحتاج إلى دعم خزينته بهذه الغرامات وصاحب التصريح لا يهتم بمقدار الغرامة ولكن حرمانه من مرافقة الفريق هو الحل لوقف طوفان هذه التصريحات التي تزكم الأنوف ومن مسؤولين كانت ولا زالت أنديتهم هي الرابح من الأخطاء التحكيمية.
خرج رئيس الهلال أخيراً بتبريرات وتصريحات أقل ما يقال عنها أنها خطيرة وغير مسؤولة، وأعقبه رئيس الشباب بتصريحات نارية وكأن فريقه كان فائزاً وسلب منه الفوز وجاء المدرب الشبابي بتصريح هدية من السماء وذلك بعد مباراة الأهلي، وتناسى البلطان ومدربه أن الشباب استفاد من الأخطاء التحكيمية أمام فريق القادسية الذي كان فوز الشباب غير منطقي وغير جدير بالفوز وتعادل مع نادي الاتحاد بخطاء تحكيمي فاضح، وتعادل مع الأهلي بعد انتهاء الوقت الأصلي والإضافي للمباراة ولم يصرح رؤساء أو مدربو تلك الأندية المتضررة عن هدايا الأرض ولا السماء ولا البر ولا البحر. ومع أن الشباب استفاد من خلال تلك الأخطاء خمس نقاط دخلت رصيده وهي غير مستحقة فهل للشباب الحق من الاستفادة من الأخطاء التحكمية وليس لغيره من الأندية الحق في ذلك.
مباراة الأهلي والشباب الأخيرة والتي خرج منها الشباب بالضربة القاضية من عمدة الأهلي أفرزت بعض التصرفات غير المسؤولة من رئيس نادي الشباب ، لأنه خرج بتصريحه عن الروح الرياضية ، ولم يقل الحقيقة ولم يعترف بالواقع ولم يحترم الخصم قبل المباراة ولا اثناءها ولا بعدها ، بل العجيب والغريب أن رئيس الشباب ذكر أن الإصابة لم ينتج عنها ضرر كبير للاعب الأهلي ، وكأن عمر الغامدي كان مدفوعاً لتلك الحركة بحيث يشل خطورة اللاعب وينهيه ، ولم يعلم البلطان أن مجرد استهدف اللاعب الخصم بحركة خطيرة يستحق عليها الكرت الأحمر فما بالك والغامدي يضرب اللاعب بدون كرة في أسفل البطن . ماذ ا يرريد البلطان بعد ذلك ؟!
لا ينكر إلا مكابر أن الأهلي أكثر الأندية المحلية تضرراً من التحكيم فكم من بطولة سخرها بسبب التحكيم ولم يخرج مسؤولو الأهلي بتصريح هدية من السماء، وفي مباراة الشباب الأخيرة حرم من هدف صحيح وضربة جزاء بشهادة خبراء التحكيم، ولم يصرحوا كالبلطان ثم أن طرد لاعب ليس مبرر للخسارة، فالأهلي كسب مباراة ختامية وهو ناقص لاعب، وكثير من الأندية تلعب بنقص عددي ولكن في النهاية تكسب المباراة،. وهذه هي الأندية ذات الاحتمالية الكبيرة والتي تعتمد على خطط مدروسة واساليب عدة في تغيير منهجية اللعب اثناء المباراة لضمان النتيجة.
الأهلي نادي كبير ويستحق الفوز على الشباب في المباراة الأخيرة عطفاً على مستوياته التي قدمها في الدوري وخلال مجريات اللقاء، وليس هناك فرص مؤكدة أتيحت للشباب قبل الطرد، فما هي القيمة الفنية الكبيرة للاعب الطرود وهو قريب من انتهاء الصلاحية ويسير إلى الوراء في مستوياته، صحيح أنه لاعب خشن ويمكن أن يوقف اللاعب الخصم بعدة أساليب مسموحة وغير مسموحة ولكنه في النهاية ليس اللاعب الذي يمكن أن يسكب عليه الشبابيون دموعهم، وأن يبرروا بطرده خسارتهم.


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTXxrpJk1EbcK7ag_0tDo2zNI3Ic90ku hZJyQ0tDt_xdqSo6hNm


الدوري يا أهلي
ون.. تو..
عمار بوقس


تحدثت في مقال سابق في الأسبوع الماضي عنونته بـ (يا دوري .. يا كاس) عن ضرورة تركيز الأهلاويين على هدف محدد وعدم تشتيت الجهود بين الدوري وكأس ولي العهد خشية الوقوع في المحظور، ولكنني لم أسلم من الانتقادات التي وصفني بعض أصحابها بقلة الطموح والبعض الآخر اتّهمني بأنني أبحث عن البطولة لمصلحة فريقي المفضل.
لا أدري عن أي فريق يتحدثون، لكنني أعلم تماماً أن الأهلي كان الأفضل أمام الاتفاق رغم الخسارة التي حضرت بغلطة الدقيقة الأخيرة التي ضيّعت مجهود شوط أهلاوي كامل غابت فيه اللمسة الأخيرة.ورغم أن البعض كان يرى أن الثلاثي الأجنبي الأهلاوي هو سرّ التفوق وشفرة النجاح إلا أنني أعتقد أن غياب تيسير الجاسم كشف الحقيقة التي تؤكد أن هذا النجم لا يقل أبداً عن عمالقة الوسط في الكرة السعودية.
عموماً .. كسب الاتفاق ليكون الطرف الثاني أمام الهلال في النهائي وغادر الأهلي بطولة الكأس مرفوع الرأس بعد أن قدم وهو وجماهيره لوحة فنية رائعة تعوّدناها وألفناها وأحببناها هذا الموسم.ولكن الخوف كل الخوف بالنسبة للأهلاويين أن يحدث ما حذّرت منه وما يخشاه كل محبّ لهذا الكيان وهو أن تلقي هذه الخسارة بظلالها على مسيرة الفريق المميزة في الدوري فيضيع الحلم ويذهب أدراج الرياح وتعود (ريمة لعادتها القديمة).
نعم .. هذا هو الهاجس المرعب الذي لا يتمنّاه الأهلاويون، فربع قرن ليس بالزمن البسيط، فجمهور خط النار لن يسامح أياً كان ولن يقبل الأعذار فيما لو ضاع الحلم وأصبح سراباً، لأنه يعلم علم اليقين أن موسم الحلم قد لا يتكرر ثانية، وأن الفرصة لا تأتي إلا مرة واحدة.
لذا.. فإنني أسمع الجماهير الأهلاوية تردد بصوت واحد:
الدوري يـــــــا أهلي


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTXxrpJk1EbcK7ag_0tDo2zNI3Ic90ku hZJyQ0tDt_xdqSo6hNm


خالد أرقى.. يا شمراني
عبدالوهاب الوهيب
مساء الجمعة الماضية وقع الزميل أحمد الشمراني في خطأ كبير كان من المفترض أن لا يقع فيه كاتب مخضرم مثله إلا إن كان قد تعمد ذلك!!.
والخطأ في نظري تجلى في جلب اسم ذي قيمة كبيرة في الرياضة السعودية ووضعه عنوة في بؤرة جدلية هو أسمى وأرقى من أن يوضع فيها؛ فرئيس أعضاء شرف النادي الأهلي الأمير الخلوق خالد بن عبدالله الذي عرف بعمله الدؤوب والحثيث ودعمه المتواصل للرياضة السعودية من أحد أكبر أنديتها، والرجل الذي يحرص دائماً على العمل بعيداً عن فلاشات المصورين واستديوهات الفضاء، والرجل الذي قدم لرياضة الوطن نتاج عمل جليا وواضح من خلال أكثر من أثر يدل عليه ولعل ليس آخرها أكاديمية الأهلي وبطولات النادي رفيعة المستوى وفي مختلف الألعاب والمستويات العالية التي بات يقدمها الفريق الأول لكرة القدم حتى استحق صدارة الدوري التي يتربع عليها الآن.
أقول أن شخصية هامة ومنتجة تؤثر الصمت مقابل العمل المؤسس مثل شخصية الأمير خالد بن عبدالله كان من المفترض أن لا يضع الزميل اسمه في الميزان لأن وزن الأمير خالد يعرفه القاصي والداني، إلا إن كان المقصود هو المزايدة وبطريقة مخجلة لتصفية حسابات قديمة!!؛ لأننا وطوال السنوات الماضية لم نقرأ أو نسمع أن إعلامياً شكك في عطاء خالد بن عبدالله أو في دعمه للرياضة السعودية من خلال النادي الأهلي ولا يتجرأ أحد على ذلك لأن شواهد عمل الرجل موجودة ومعروفة.
بقي أن يظهر الزميل الشمراني ويعتذر للأمير الشهم والراقي خالد بن عبدالله على استدعاء اسمه في موضع لا يليق به، وللإعلام الحر النزيه على اتهامه له بتهمة باطلة لم نلمس لها أي دليل لا من قبل ولا من بعد.
يبدو أن الزميل احمد الشمراني بات لا يفرق بين قناة حكومية وأخرى خاصة، فأصبح يردد أحاديث ويروج لتهم شبيهة بتلك التي كان يرددها مع مجموعته المميزة في ذلك على القناة إياها.
لا أعلم حقيقة إن كان الشمراني ستأخذه الحمية في يوم ما للدفاع عن الإعلام الرياضي السعودي وهو المحسوب عليه إن ظهر شخص اجنبي واتهمه بما ليس فيه، وخاصة بعد إتهام الشمراني الأخير.
الغريب أن هناك من "صحى من النوم" فجأة وسل سيفه وجبر حرابه وهب على غير هدى لتبني وجهة نظر الشمراني دون التأكد من صدقيتها.


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTXxrpJk1EbcK7ag_0tDo2zNI3Ic90ku hZJyQ0tDt_xdqSo6hNm


ناكر الجميل هلالي ..
أحمد الشمراني
• ارتفعت حدة التوتر في الإعلام الرياضي لدرجة بدأنا نسمع فيها من يقسم ما لا يقسم بخطاب فيه ما نهى عنه سيد الأنبياء وخير الرسل بقوله دعوها فإنها منتنة.
• ما رأيته و سمعت عنه الجمعة الماضية في قناة الدوري والكاس دعاني لأن أسأل لهذه الدرجة أصبحنا مضحكة لمن يستغلوننا بما يسمى بالرأي والرأي الآخر أم اننا نحن من وضع انفسنا في هذا المأزق باللهاث وراء الضوء.
• الآن عرفتم الفارق بين ما نقدمه في مساء الرياضية و ما كنا نقدمه في خط الستة و بين ذاك البرنامج .
• الحوار حينما يخرج عن أدبه يتحول الى بلطجة كلامية أو ليس الكلمة أشد من الرصاصة أو مثلها.
• أعيب كثيرًا على من يتبنى مثل هذه الطروحات التي لا تخرج عن كلام مسيء أنا يوم من الأيام تضررت منه .
• سـاءني حال إعلام كان ينتظر سقوط الأهلي لينبري له ولكباره و أنصاره أحدهم قال يا حليلكم .. يا ضعفكم .. وخذ من هذه الكلمات .
• لا يهمني ما يثار حولي من عبث بقدر ما يهمني أن التاريخ الهلالي يحفظ لي أنني في برنامج خط الستة الذي هرب بنو هلال من مواجهة الضيوف بالمقاطعة كنت أقول رأيي وأدافع عن الهلال لدرجة أن ثمة من قال عني إنني أستاذ الكلمة و سيدها في ذاك الوقت .
• أما اليوم فلا ادري هل يعملون معنا بذاكرتين اما ان الذاكرة الزرقاء لا تحتفظ إلا بذاك شتمنا وهذا ضدنا .
• المؤلم ان ممثلهم في خط الستة فضل تمثيلهم اليوم أمام الأهلي إعلاميـًا عبر النادي بعد ان عجز عن التمثيل في البرنامج وهنا من حقي ان أقول يا حسافة .
• و لي في يا حسافة مبرر يعرفه من يؤمن أن ناكر الجميل وجاحد المعروف قد يكون أي شيء إلا ان يكون إنسانـًا سويـًا.
• كان يرفض التعصب ويرفض ان يكتب عن أي ناد و اليوم يشتم الأهلي وإعلام الأهلي وجمهور الأهلي لعيون الهلال .
• فعلا هناك بيننا ناس صعب أن تعيش معهم أو حتى تتعايش معهم .


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTXxrpJk1EbcK7ag_0tDo2zNI3Ic90ku hZJyQ0tDt_xdqSo6hNm




قمر اهلاوي اخضر


هديل الشهري
علاقة رائعة نسجها الأهلاويين مع مدربهم بتاريخ جديد وبأسماء إبطالها جددوا الرهبة والهيبة على بساط القوة والسرعة ، لم يخالجنا هاجس الشك بأن تلك العلاقة ستضع (جاروليم ) على محك الإبداع ولن يخيب آمال وتطلعات المحبين في قيادة ( الملوك ) مع جماهيره داخل وسط إعلامي هتف معه الجمهور (عاش الأهلي، عاش الأهلي). !
نعم أفرحتمونا والله ملء قلوبنا ، وانتم على منصة قيادة ليست ورقية أو أرقام وهمية وإنما جواز سفر لكل الحاقدين على تطلعات امتلكها الأهلي حقيقة وواقع !
ليالي كروية في بطولات صالت وجالت ، ذهب منها الأهلي مبدعا ً (في كاس ولي العهد )، وحضرا منافسا ً ملء العين وسيبقى دوما مثلما نحبه ونعشـقه .
سلمت أبدعاتكم بعد إن خرجتم منها بملحمة وفواصل الاستعراض الكروي ، وانتم تركلون الغرور، وتعلمون أصحاب الانتماء في بقية الأندية ، بأن الأهلي له وجوها أخرى تبتسم عندما يروق لها وتعود بعد إن أغضبتها تناقضات إدارية ، .لكنها عادت واستدركت كافة الأخطاء!
إن فرحة ما يحدث داخل الكيان الأهلاوي ليس بقيمة ومكانة إي بطولة في موسمنا وإنما حقائق سادتها بعض الضبابية خلال الماضي تمثلت بغياب الحلول واجتاز الأهلي ظروف .!! غير طبيعية انطفأت جذوة الإصرار في تحقيق العودة الغائبة للانجازات فيها ورغم ذلك تظل سماء الأهلي فيها قمر متعدد يظهر ليرعب الجميع .
الأهلاويين قادرون على إحصاء الأنفاس والعبور إلى خانة فريدة موسومة ببطولات جديدة أن شاء الله . و اجتياز كل عناوين الإثارة والصراعات والعودة بالمعاني الجميلة التي لا يمكن إن تعكر صفو الجمال والعهد الأهلاوي الجديد .!
لازلنا نتشبث وندعم ونقف بكافة فرص نجاح هذا الفريق وإنقاذه والترفع به إلي سماء اخضر يرهب ويبدع ويحقق زعامة جديدة يشرفنا خارجياً بإذن الله .




http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQbW8aV8ci0Nb9x6zbKWhKLNW7xGP2z4 EsHiyYNQeLcx-7obTLRVw