المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : آلآكفآء ضد آلآعدآء , و سآمي آبن آلتسآمي ! [ انطلآقة آلرآبح , ونصآئح للكيآن ]



االزعيم الهلالي
31-01-2012, 10:30 PM
بسم آلله آلعظيم آلآكرم , آلذي لآيقرن بعظمته جن ولآ آبن آدم



سلآم من آلفؤآد آلى آلعبآد



هِلآلُ آلعَليَآء , علِيل آلمَعنَى , زعِيم آلبنَآء , وآضِح آلمغزَى , كثِير آلوَفآء , عدِيم آلخفَآء , مجِيد آلمَغنى , حفِيد آلآرتقَآء !
كيآن تعتز بتوآجده في كوكبة بقية آلآخرِين , كـ نجمَة تضيِء لوحدِهآ , وتكتَسب ضَوء نفسِهآ مِن مقوّمآتِ نجَآحِهآ ! وآحدهَآ ذِئب خلّفه آلزّمن رمزًآ للتّمآدي في آلنّجومية ! ,,




سآمِي آلجَآبِر , ذُو آلتّآثِير وآلمَكآنة , ذُو آلقِيمة وآلرّجآحَة , خرَج بآلآمسِ موضّحآً لِمن يكِيد , آنّه ذُو رَأي سدِيد , هذَآ لَيس بِجدِيد , عَلى آبن آلنّآدِي آلمرِيد ! , لمَآ فِيه مصلحَة آلهِلآل وآلعدِيد , بكُل آدَبٍ بيّن آلرّد آلمهذّب ! , علَى شَمطآئيّة تومَآس دُول آلتِي يعآنِيهآ فِي لسَآنِه ! , وكَآنَت خفِيّة ثُمّ ظهَرَت بِسَببِ كَثرَة سقطَآته آلمُتكرّرَة آلّتِي نهَآيتُهآ مَآ يُقَآرب آلـ 5 لقَآءَآت كلّهآ تبرِيرَآت ضِد آللّآعبين ولَم تَتكوّن مِنهآ حُرُوف صَآدِقة , حتّى مدِيحُه لسَآمِي فِي آلسّآبِق لَم يكُن نآبِعآً مِن قَلبِه ! , ولَكِن نتِيجَة آستِغرَآبٍ مِنه يزَآوِله كلّمآ ردّد عبَآرَآت بآلِية فِي قَلبه حِين كُل لِقآء , وهِي بِكُل بسَآطَة تحوِي فِي دآخِلهَآ هذِه آلحرُوف [ لماذا لا انجح إلا إذا تواجد سامي ] !!


فَأودَى هذَآ آلمنَآط بِ تُومَآس نَحوَ آللّآ رجُوع وآلبَقَآء فِي آلخَلف , فخلَق لنفسِه شعُورآً بِ آلأضّعف آسَآسُه آلضّغط آلشّدِيد , ولَم يجِد آيّ مخرَج مِن هذِه آلحَبكَة , آو بِ آلآصَح دآئِرة آلفَشَل , سِوَآ بِ آنتِقَآد سَآمِي نقدًآ لآذِعًآ لَيسَ فِي محلّهِ ظنّآً مِنهُ آنّه سيُغيّر شَيئًآ مِن آلوَآقِع ولَكِن هَيهَآت فَ سَآمي فِي آلوَقتِ آلذِي كُنتَ تخصّصِه لِ آيجَآد آلكلِمَآت آلتي تشمّع خسَآرَآت آلفرِيق بسبَبِك , كَآن آلذِئبُ يتلَقّى آلمَدِيح جرّآء عَملِه آلكَبِير وآلّذِي يستَحِقّ آلآحتِرَآم وآلتّقدِير , وآيضًآ صفحَآتُ آلتّآرِيخ بدَأَت تَشهَد بآنّه لآيٌوجَد يَوم ودرّب فِيه سَآمِي آلزّعِيم , آلّآ ونَآم مشجّعُوآ هذَآ آلفرِيق قرِيرِي آلعَين ! , حتّى فِي لقَآء آلآتّحآد ذَآت مرّة عِندَمآ كآنَ آلهِلآل خفِيف آلبرِيق , نتِيجَة غِيآبِ جَمع مِن آلنّجوم آلتِي كَآنَت تجمّلُه ! , آستطَآع ذلِك آلطّمُوح مِن آستغلَآل آلنّقص وآلخُروُج متعَآدلآً بِ آبسَط آلحُلُول ! بِ رَغم آلنّقصِ آلهَآئِل وصعُوبَة آلظّروف , قهرَ آلسّآمِي تِلك آلمسمّيَآت ! مهدِيًآ آلتعَآدُل آلعَآدِل ضِد آلخَصمِ آلآوّل للفرِيق بَعد مغِيب شَمس آلنّصر ! , وكأنّه غُوَآرديُولآ آلكُرَة آلسّعُوديّة , وكَآنّه شَخصٌ يدرّب مُنذُو فَترة لَيسَت بِ آلقصِيرَة ! , رجُلٌ لآيَعتَبر آنّه آلهِلَآل بَل آبنُه آلبَآر ! آلذِي يسهَر لِرَآحَته و يلبّي آحتيَآجَآتِه ويُسعِفه آذَآ جُرحَت مشَآعِرُه ! , وينعِشه آذَآ فقَد نبضَه تِجآهَ آلبُطُولآت , لذَآ لآ خَوفَ عَلى آلهِلآل فِي حضرَة آلذّئب آلجَآبِر .





آلزّورِي وآلإهمَآل آلذّهنِي !


عَبدَآللّه نَجمٌ بَطَل وخَدِم آلهِلَآل ولَه وقَفَآتُه آلرّجُوليّة آلفَرديّة مَع آلفرِيقِ ولَآ يختَلِف علَيهِ آثنَآن , ولكِن [ مَآضِيًآ ولَيسَ حَآضرآً ] آلآنَ هُوَ آلحَلقَة آلآضعَف فِي فرِيقِنَآ آلآزرَقِي ! , وذلِك عَآئِدٌ آلَى آخطَآءِه آلكثِيرَةِ آلتِي يَرتَكِبهَآ وتَضُرّ بِ آلفَرِيق مسَبّبَةً آلمُرتَدّآت آلمُؤذِية , وأُضِيف آنّ عبدَآللّه بِ مُستوَآه آلحَآلِي آلهَزِيل , يُشَتّت آللّآعِبين آلذِين يَلعَبُون علَى نَفسِ مسَآرِه فِي آلمَلعَب , وقُلتُ لآعِبِين لآنّ آلهَجمَآت تغيّر مرَآكِز آللآعِبين آحيآنًآ ! , فَمآ آلفَآئِدة آلتِي نَرجُوهَآ بآستِمرَآر آشرَآكِه آسآسيّآً فِي كُلّ لقَآء ! , ونَتغَآضى عَن آيجَآد آلبدِيل آلذِي يَسُدّ هذِهِ آلخَآنَة , ويرِيحُنَآ مِن آلقَلَق آلذِي ينتَآبُنَآ كلّمآ رآيْنَآ آلزّورِي آسَآسِيّآ , وآقصِدُ بِ آلآهْمَآلِ آلذّهنِي بُطئَ فَهمِ آلكُرَآت آلتِي تَصِل آلَيهِ وصعُبَة آلتّصرّف وبُرُودَ آلتّنفِيذ آلّذِي يُفقِد آلهَجمَة قِيمَتهَآ , ولِلعِلم لَآ آقصِد آيّ شَيءيَضُر بِ آلزّرِي ولكِن آيضَآحٌ مبَسّطٌ لِلمُدّة آلتِي صَبَرنَآ فِيهَآ وبَحثْنَآ عَن آلظّفَر مِن جدِيد ! , فكَمَآ لَه آلحقّ بِ آللّعِب لنَآ آلحَقّ لنَشعُر بِ آلطّمَأنِينَه وأنّ هلَآلَنآ بِخير .





غيَآب آلحَآرثِي عَنِ آلبُطُولآت سيُثرِيه بِ آلنّشوَة آلخَآطِريّة لِلفَوز !


آلنّجمُ سَعَد آلرّآبِح بَعدَ كُلّ لقَآءٍ يَظهَرُ سعِيدًآ آكثَرَ مِن آلسّآبِق , ويقَدّم جُلّ مَآيملِك ليُحَآفِظ عَلَى مَركَزِه فِي آلهِلآل , بَل آنَآ متَآكّد آنّه يَبذُل قصَآرَى جُهدِه ! ’ وآكثَر مِن آلمطلٌوبِ لِيعُود آلَى آَوجِ تألّقِه آلمعرُوف ! , ولكِنّهُ لَم يجِد هَدَفآً آسمَى مِن آلآنتِصَآرِ آوِ آلتّقدّم مهَآريّآ ! وَمِن رأيِي آلشّخصِي آنّ آشرَآكَه آسَآسِي ولَو لِ شَوطًآ كَآمِلآً سيُهلِك آلفرِيقَ آلخَصم فـ هُوَ نُقطَة آيجَآبيّة بِمعنَى مَآ تَعنِيه آلكَلِمة مِن مَعنَى آن كَآن آسَآسِي فِي آلبُطُولَة , وفِي حَآل آلشّك بِمَقدِرته , آشرَآكه ضِد آلفَيصَلي سَيكُون مؤشّر حَسَن , ودلِيلًآ وآضِحآً آن كَآنَ جدِيرًآ بِ ثقَة شَعبِ آلهِلآل آم لآ .





إظهَآر آلتّرحِيب آلذِي يلِيق بِ آلمُخلِص وِيلهَآمسُون


سيَتِم آشرَآكُ وِيلهَآمسُون آسَآسِيّآ ضِد آلفَيصَلي وذَلِك لآجلِ آعدَآدِه للنّهآئي آلهَآم , وآإستِفَآدة مِن آمكَآنِيّآتِه آلمَعهُودَة قَدرَ آلمُستَطآع , و لمُسَآعَدة رِجآلِ آلزّعِيم على تَجهِيزه بِ آسرَع وَقت مُمكِن , آقتَرِح آَن نقَدّم لَه مَآ يستَحِقّه مِن آلتّصفِيق وآلمَدِيح وَ آلمُسَآنَدة .





عزّوز آلدّوسَري يحتَآج للرّآحَة


آصَآبَة مِيسّي آلصّغِير , تُضمِر آلتّخوّف مِن آشرَآكِه فِي لقَآء آلهِلآل آلقَآدِم , وذلِك بَعدَ آلتّدَخّلآتِ آلعَنِيفَة آلتِي تعَرّض لَهَآ فِي مبَآرَآة آلآتّحَآد آلمَآضِية , ومَآ آكتُبُه مجرّد نصِيحة آخرَى مِن بقيّة نصَآئِحِي آلمُتَوآضِعَة وآلقَرآرُ بِيد آدَآرَة آلهِلآل وآلمُدرّب بِ آلتّآكِيد , لآ آحّبِّذُ آَن يَلعَب آلدّوسَري آمَآمَ آلفَيصَلي لِضَمآن وجُودِه فِي آلنهَآئي آلمُرتَقَب , بَعدَ آرَآحَته , ليَعُود بِ طرِيق آلشّجعَآن آلَى كيَآنِه فِي آلوَقتِ آلمُنآسِب ويكُونَ عُنصُرًآ مِن دِعَآمَآة تَسهِيل مهمّة آلهِلَآل فِي موَآجَهة آلنّوآخِذَة وآكثَر .





حَسَن مُعَآذ وآُمنِية آلهِلَآل !


صَآحِب آلقَدَم آلمُدوّيَة , وآلرّوحِ آلعَآلِيَة , حَسن آلآبِي , آلظّهِير آلآيمَن , آلذِي يعِي آلمَسؤُولِيّة ويُقَدّر آلآمُور بِخِبرَته ممّآ يَجعَله آلآنسَبَ لـ آلهِلآَل , وكذَلِك عِندَمآ يكُون آلشّخصُ يتَمَنّى شَيءً ويتَحَقّقَ لَه , سيُبدِع فِيهِ وَيتَطوّر , لآّنّهُ لَآزَم مَ يحُب ويُحِسّ آنّ مَآيحِبّهُ يَرعَآه , وهَذِه هِي آلنّقطَة آلآهَم لآحَد قَوآنِين ضَمَآن آلنّجآح ! , وآضِيف حَسَن آلبِيشِي لآعِب كبِير بِمُستَوآه , وَنجمٌ بِ رَغمِ صِغَر سِنّه , ويَزِيد برِيقُه يَومًآ بَعدَ يَوم , ولَكِن لَآيجِب آَن نُنكِرَ آلحَقِيقَة آلمُرّة , وهِي آنّ آلهِلَآل بَعدَ رحِيلِ آحمَد آلدّوخِي وهُو يعَآنِي فِي ذلِكَ آلمَركَز آشَدّ آلمُعَآنَآة , بَل ويسِير فِي خُطَى آلتّرقِيع تَحتَ عبَآءَة آلتّجرِيب وآلتّدعِيم , وهَذَآ لآيَنفَع , ولَن يُوقِف آلآرهَآق آلدّآئِم عَلَى تِلكَ آلجِهَة آلحَسّآسَة , فَإِن آصِيب نَآمِي و غَآبَ آلبِيشِي آو تهَآوَى مُستَوى نآمِي , وولّي سُلطَآن آمِين آلمهمّة , قَد يُصَآب بِ آلآرهَآق لآسَمَح آللّه , آو قَد يقِل رِتمُه آلعَآلِي , بَعد كُل موَآجهَة , سوَآءً كآنَت صغِيرَة آم عظِيمة آلآمتِدآد ! , وللتّحدّث بِشَكلٍ آعمَق, حسَن آفضَل مِن آلبِيشِي خصُوصًآ فِي آوفَرَآتِه آلمدرُوسَة وآلّتِي لَآ تُصَد وقَد تُرد , فـ مَع وجُود صُنّآع لعِب عََلَى آلطّرَآز آلآمبَرَآطُورِي كـ آلمَوهُوب مُحَمّد آلشّلهُوب آو ذُو آلرّونَق آلبَآرد آلفرِيدِي , آرَى آنّ حسَن سيُسَجل كَمآً هآئِلآً مِن آلآهدَآف وآللّه تعَآلََى آعلَم .



تَسرِيب آخبَآر آلهِلآل مِن دَآخِل آلهِلَآل !


آدَآرتُنَآ آلعَزِيزَة نُطَآلِبكم بِعَدمِ آلآفصَآحِ بآيّة معلُومَة تَخُصّ آلبَيتَ آلهِلآلِي بيتُنَآ آلآوّل آلخَلّآب , لكَي نُعِيد حقّآ آيّآمَ جِيرِيتس , فَمَآ فنَرَآه آليَوم هُو فضِيحَةٌ بِحَق آلكَيَآن , فَآن تَرَى آسمَآءً فِيهِ تَنشُر آخبَآرَهُ وتَجعَلُه كِتَآبًآ مَفتُوحًآ مِن خِلَآل موَآقِع آلتّوآصُل آللكِترُونيّة , بِهدَف آلشّهرَة آو آيّ آمرٍ آخَر ! . آعِيدُهآ مرَآرًآ وتَكرَآرًآ سيّدِي عَبدَآلرّحمَن بِن مُسَآعِد , وَجهُ آلسّعَد نوّآف بِن سَعَد , عرّآبُ آلهِلَآل , فَخرُ آلزعَآمَة , ذئبُ آسيَآ آلمُخضرَم , سآمِي آبُو خضِير , آرجُوكم ثُم آرجُوكم لآتّتّحدّثُوآ عَن جدِيد آلهِلَآل , آلّآ بِ تَلمِيحَآتٍ معقّدَة , حتّى لا يتسَنّى لـِ آلآعلَآم آلخَصم آن يَفتَح عَليكُم آيّ بَآب , فِي ظِل غِيَآب آلمَركَز آلآعلَآمِي مِنَ آلدّفَآعِ عَن آلبَيت آلهلَآلِي آلمَلكِي , ولِكَي لآتضِيع آلصّفقَآت كمَآ ضَآعَت صَفقَة آلشّهرَآنِي ! , آوصِيكم بَل نُوصّيكم نَحنُ جُمهُور آلزّعيم , بِ آن تَجعلُو نهجَكم , مقرُونًآ ومتكلّفًآ بِ آقصَى درَجَآت آلسرّية آلكِتمَآن !





يَآسِر آلقَحطَآنِي عَلَى وَشَك آلعَودَة !


قنّآصُ الزّعِيم آلرّآئِع آلمِغوَآر " يآسِر سعِيد آلقَحطَآني " علَى آبوَآب آلعَودة لـ آلهِلَآل , لِتدعِيم آلصّفُوف , لِذَآ لآنرِيد آن نبصِر آلتّخبّط فِي آختِيَآر آلآسمَآء , آو تهمِيشِ آسمَآءٍ آخرَى ! , ويُفَضّل آن يتِم تَسرِيح مَن لآ نَحتَآجُه , آعلَم بآنّ آلوَقتَ مبكّر ولكِن لِي آلآحقّية لـ آلخَوف عَلَى زعِيمِي وَموطِني آلهِلَآل مِن كُل مآيعترِيه مِن نزَوَآت آلنّقص آو آشَآرَآت آلبَعثَرة !!





قفلة


قلّي يَ عآذِلي مَآهُو رأيُكَ بِنَجآحِي , فَآنَآ آرَآهُ تقدّمآ لِي ولِغَيرِي عزآء
آحسِن مَ بدَأتُ بِهِ وآغرَق فِي آلمَرَآحِي , وآلآخَرُون يُلَملِمُون حِبرِي بمآء






آحتِرآمِي وشُكرِي . . :smilie47:
آخُوكم / zaeem_team . . :rose: