قيثارة
26-04-2003, 12:04 PM
تقول النكتة (( واحدة من حبها للجوال سمّت بنتها " شريحة " ))
النكتة أعلاه قيلت في النساء .. وأنا متأكد أن قائلها رجل .. كما أني متأكد أن هذا الرجل
يتمنى يكون " أنتل " في جوال امرأة
ليس حباً فيها .. ولكن لأن الرجل بطبعه " ملقوف ":p
بس مين يحب الجوال أكثر ؟؟
هذا مالم أستطع تحديده ..
مامن مجال لنكران أن هناك رجال يحبون جوالاتهم حباً يفوق حبهم لزوجاتهم ..
وإلا بماذا تفسرون أنه يفارقها لساعات ولايستطيع فراقه الا مكرهاً حين النوم|1|
وهنا ينبثق السؤال الذي أوجد علامة استفهام كبيرة شاهدها الكثيرون فوق رأسي
لماذا وصمنا ذاك الجهاز الضعيف باسم الجوال رغم أنه لايفارقنا الا باختيارنا ؟
والذي دفعني لهذا التساؤل أننا الدولة الوحيدة تقريباً التي تطلق هذا المسمى " التهمة " على
هذا المخلوق الناطق ..
ففي باقي الدول العربية .. من الخليج الى المحيط (( باستثناء ليبيا )) التي لاأعرف عنها الا
اسمها وقائدها وأنها عربية ..
يطلقون عليه أسماء كثيرة ليس منها لفظ " جوال " .. يقولون
" نقال " , " محمول " , " مو .. بايـــل " أعزكم الله
ـــــــــــــــ ـ ـ ـ ـــــــــــــــ
للأمانة .. لاأنكر أني كنت أحب جوالي القديم بل أعتبره قطعة مني جهازاً ورقماً
لكن للأسف سرق مني في (( منى )) وأنا أغط نوماً على مقاعد الباص الخالي الا مني ومن السائق ؟؟!!
فقد كان الحجاج نيام في خيامهم .. اللهم الا الحاج السارق عفا الله عنه .
ولله الحمد اليوم أعدت رقمي القديم ولكن من لي بجهازي الفقيد:(:(
لاتستغربوا التأخير .. فكرهي لمراجعة الدوائر الحكومية ككره شعب العراق " العجيب " لصدام .
وأسعفني حين ذاك شقيقي " الصغير " ببطاقة سوا البغيضة ..
سيما حين الإفلاس
وباللغة الدارجة " لما تكون الحالة [ F ] "
(( أصله بيني وبينكم .. الواحد شكله مرة مو قد كذا لما يبقى ريال وكم هللة في الشريحة
ويتواصل مع الخلق بـ " رنة " )) والمؤسف أنك في كل رنة تجبر على سماع الموال الممل
رصيدك منخفض <<<< طيب ياسيدي
فضلاً <<<< ياهووووووي
استخدم بطاقة الشحن فيييييييييييييي
أقرب وقت ممكن
يالا لا لاااالي ياوا هاااا عيييييهيييئيييين <<<<< إييييييييييييييييه
ـــــــــــ ـ ـ ـ ـــــــــــ
أكثر مايضحكني .. تذكر منظر تلك " الفاتنة " التي كانت تتحدث ماشية بجوالها في إحدى الشاليهات
وقد شد غنجها أنظار الموجودين إليها .. وأرخى " الهيام " نظرها إلى الأرض ..
وفجأة ..
إذا بالعيون تغمض من شدة الضحك الذي جلجل في الشاليه
حين رأينا جبهتها البادية " تصطك " بأحد أعمدة الإنارة
(( بصراحة كان ودي لو اني سجلت ضحك الشماتة من الشباب )) ..
وأكثر مايغيضني في جلسات الشباب ..
حينما يدور الحديث حول أنواع السيارات أو الجوالات ..
وأخيراً
لم يبق إلا مايشغلني ..
استفهامي الكبير أعلاه
واستفهام صغير يرافقه
مين يحب الجوال أكثر ؟؟
نحن أكثر ..
أم هنّ أكثر !!
النكتة أعلاه قيلت في النساء .. وأنا متأكد أن قائلها رجل .. كما أني متأكد أن هذا الرجل
يتمنى يكون " أنتل " في جوال امرأة
ليس حباً فيها .. ولكن لأن الرجل بطبعه " ملقوف ":p
بس مين يحب الجوال أكثر ؟؟
هذا مالم أستطع تحديده ..
مامن مجال لنكران أن هناك رجال يحبون جوالاتهم حباً يفوق حبهم لزوجاتهم ..
وإلا بماذا تفسرون أنه يفارقها لساعات ولايستطيع فراقه الا مكرهاً حين النوم|1|
وهنا ينبثق السؤال الذي أوجد علامة استفهام كبيرة شاهدها الكثيرون فوق رأسي
لماذا وصمنا ذاك الجهاز الضعيف باسم الجوال رغم أنه لايفارقنا الا باختيارنا ؟
والذي دفعني لهذا التساؤل أننا الدولة الوحيدة تقريباً التي تطلق هذا المسمى " التهمة " على
هذا المخلوق الناطق ..
ففي باقي الدول العربية .. من الخليج الى المحيط (( باستثناء ليبيا )) التي لاأعرف عنها الا
اسمها وقائدها وأنها عربية ..
يطلقون عليه أسماء كثيرة ليس منها لفظ " جوال " .. يقولون
" نقال " , " محمول " , " مو .. بايـــل " أعزكم الله
ـــــــــــــــ ـ ـ ـ ـــــــــــــــ
للأمانة .. لاأنكر أني كنت أحب جوالي القديم بل أعتبره قطعة مني جهازاً ورقماً
لكن للأسف سرق مني في (( منى )) وأنا أغط نوماً على مقاعد الباص الخالي الا مني ومن السائق ؟؟!!
فقد كان الحجاج نيام في خيامهم .. اللهم الا الحاج السارق عفا الله عنه .
ولله الحمد اليوم أعدت رقمي القديم ولكن من لي بجهازي الفقيد:(:(
لاتستغربوا التأخير .. فكرهي لمراجعة الدوائر الحكومية ككره شعب العراق " العجيب " لصدام .
وأسعفني حين ذاك شقيقي " الصغير " ببطاقة سوا البغيضة ..
سيما حين الإفلاس
وباللغة الدارجة " لما تكون الحالة [ F ] "
(( أصله بيني وبينكم .. الواحد شكله مرة مو قد كذا لما يبقى ريال وكم هللة في الشريحة
ويتواصل مع الخلق بـ " رنة " )) والمؤسف أنك في كل رنة تجبر على سماع الموال الممل
رصيدك منخفض <<<< طيب ياسيدي
فضلاً <<<< ياهووووووي
استخدم بطاقة الشحن فيييييييييييييي
أقرب وقت ممكن
يالا لا لاااالي ياوا هاااا عيييييهيييئيييين <<<<< إييييييييييييييييه
ـــــــــــ ـ ـ ـ ـــــــــــ
أكثر مايضحكني .. تذكر منظر تلك " الفاتنة " التي كانت تتحدث ماشية بجوالها في إحدى الشاليهات
وقد شد غنجها أنظار الموجودين إليها .. وأرخى " الهيام " نظرها إلى الأرض ..
وفجأة ..
إذا بالعيون تغمض من شدة الضحك الذي جلجل في الشاليه
حين رأينا جبهتها البادية " تصطك " بأحد أعمدة الإنارة
(( بصراحة كان ودي لو اني سجلت ضحك الشماتة من الشباب )) ..
وأكثر مايغيضني في جلسات الشباب ..
حينما يدور الحديث حول أنواع السيارات أو الجوالات ..
وأخيراً
لم يبق إلا مايشغلني ..
استفهامي الكبير أعلاه
واستفهام صغير يرافقه
مين يحب الجوال أكثر ؟؟
نحن أكثر ..
أم هنّ أكثر !!