سامي ثابت والبقية متغيرون ( 1 – 2 )

[االزعيم الهلالي]

في البداية أحب أن أبارك لفريقي الهلال والاتفاق التأهل للمباراة النهائية وبالتوفيق للزعيم بالحصول على كأس البطولة حديثي هو عن الكابتن القدير سامي الجابر الاداري ومساعد المدرب هذا الشخص الذي أصبح وجبة دسمة لجميع الصحف وأصبح طرفا ثابتا بجميع مشاكل الهلال باعتقادهم وفي النهاية ينتصر وتتغير الآراء هو لم يلتفت للاعلام وأستمر في تطوير نفسه ذهب للخارج وحصل على دورة تدريبية من فئة (السوبر ستار) تمنيت أن يحذو حذوه بعض المدربين الوطنيين المعروفين وأن لايكون طموحه تدريب فرق من الدرجة الثانية أو غيرها بل أن يكون طموحه هو تدريب أحد الفرق الممتازة وأن يحقق نتائج ايجابية سامي الجابر اسم برز كلاعب واداري ومدرب مؤقت يتميز سامي بالجوانب النفسية أعتقد أن سامي كان له دور مؤثر في رجوع الكابتن أسامة لمستواه الحقيقي أيضا الكابتن عبداللطيف الغنام ظهرت بصماته في مباراة الأهلي وكذلك النصر الهلال لعب بتكتيك لم آراه منذ زمن ويبدو أن سامي سيصنع فريق سيكون حديث الناس والمتابعين أعتقد أنه بدأ من الآن بتكوين هذا الفريق بروز عدد من اللاعبين الشباب أمثال سالم الدوسري وسلطان البيشي ومحمد القرني عموما بالتوفيق للكابتن سامي في حياته التدريبية أتمنى أن يكون سامي الجابر من أبرز المدربين على مستوى القارة شخصيا آراه سيكون من المدربين الكبار .