الاهلي الراقي
26-01-2012, 02:10 PM
أصبح بعض رؤساء الأندية يستخدمون خدمة جديدة تسمى( استعارة تصريح الرئيس فلان) ليجعلوا منه عذراً لتكسر الأقدام , بل وصل الحال ببعضهم إلى جعل الرئيس الآخر مسنداً يستند عليه , وإن ساءت الأقدار يوماً سيحتاج إلى الصعود على أكتاف الرئيس ليرى أين وصل به فكره من انحطاط , ولكن بكل صدقٍ ووضوح ( اللي مايعرفك يجهلك ) , فقد أثبت لنا تصريحك قدرتك على إسناد ظهرك بالطريقة الصحيحة , وأثبتت الاحصائيات الفكرية أن البلطان أسرع رئيس نادي ( يفهمها وهي طايره ) , وأكثر رئيس نادي يتسم بالعقلانية والفكر السديد مما جعله يستنجد بخصوم الأهلي ليثبت أن خسارة ابناءه بفعل فاعل ..
يعتقدون أنهم أهل الفكر الخفي , بل علماء التصريحات الرياضية الخفية , حتى ذهب بهم الحال الى ترجمة بعضهم البعض حسب اهواءهم , غباءٌ أم مرضٌ جديد يجتاح الرياضة السعودية , أم ان ترهات تويتر أثرت على عقول هؤلاء , لست اريد الحكم على مستوى الثقافة والعلم , ولكن لا اريد ان ارى اشخاصاً جعلوا من الافتاء بالغباء رونقاً للذكاء , فالبلطان أخذ يبحث عن تخفيف الألم والمصاب , فانطلق بفطنته المعهودة الى مجالس الذكاء الخفي , ليجد جريح الماضي واقفاً على خشبة مسرحه يقول ( الحلزونة ياما الحلزونة ) , فأعجب بها ولم يفهمها , وعندما تحركت خلايا عقل البلطان لفهم الحلزونة وجد نفسه قائلا ( خبيني ياما ياحلزونة ) , فلا تلوموا احداً عندما يقول تراجع الدوري السعودي , فمستوى العقول كما هي بدت لكم , والمصيبة الأعظم أن البعض يؤمن بوجود ( السنونو ) , ولكن كيف سيكون حضوره الدرامي , وهل هناك علاقة بين الحلزونة والسنونو ؟... الله اعلم
صعب عليه ان يعيش الفراق , فوصل به الحال الى درجة الإختناق , وفي الثانية الأخيرة شاء رب السماوات أن يعود الوفاق , فسمعت أنفاسه من حدود العراق , وبالتعادل زادت الأفراح والأعناق , وبعد كل هذا أصبح محلل زمانه , يحاول تخدير من حاول أن يرسله لقبره , رحيم هو في صورة الغاضب , وفاهمٌ كرئيسه ولكن بصورة الغاشم , يسقطه ياروليم في حفرته ويتهمه بالحفر , يتراقص مدافعوه على اوتار هجوم الأهلي ويتهم ياروليم بالغناء , يدخل لاعبوه في نومٍ عميق ويتهم ياروليم بسهرة الأمس , يهاب المواجه فيرسل ابر تخديرٍ هلالية الصنع , وبعد كل هذا يتذوق الخسارة المرة ويتهم التحكيم بتجربة إبر التخدير , غريب حال هذا المدرب , بل أعجوبة الدوري , فترتيبه الثاني ولا يعترف بصاحب المركز الأول , يخرجه الأهلي من كأس ولي العهد ويرفض الإعتراف , إلى متى ستظهر لنا الأيام (حافٍ يسخر بناعل) , فهل علمتم من هو السنونو !
ماذا فعل أبناء الخالد في الأندية الأخرى , فالواسطة تراجعت للرابع , والجار جار الأهلي عليه جار , والبلطانيون لا ملك ولا ولي عهد ولا آسيا , والعالمي حدث ولا حرج , والاتفاق جاي دورك جاي , ولسان حال الأهلي يقول ( هل من منافس )
جمهورٌ له في كل إرجاء الشرق الأوسط جمهور, يرسم صور إبداع لم ولن نراها في دوري زين إلا باللون الأخضر , حتى المقلدون أصبحوا أضحوكة بتقليدهم ,فهم أشبه بقصيرٍ يحاول الظهور بين ألف رجلٍ لهم كطوله مرتين , لذا على من يملك الجمهور الأجمل في عالم الكرة السعودية أن يكافئهم ولو بالقليل , فهم أحبوا الكيان لذاته وليس لمصلحة ذاتهم ..
إنصاف
يبدو أن شبكة الاتصالات العمانية استخدمت خدمة الجيل الرابع , وشبكة السعودية مازالت تستخدم شبكات الجيل الثالث ..
يبدو أن شاعر الحلزونة تبرأ من ( قارئ الحلزونة ) , فهل للقارئ من ماء وجه أم أن عطش الحلزونة سبب له الجفاف ..
مازال الجفين في مهمة تكسير أقدام المهاجمين , والخوف كل الخوف أن يتسبب الجفين في (إنقراض المهاجم السعودي )
يعتقدون أنهم أهل الفكر الخفي , بل علماء التصريحات الرياضية الخفية , حتى ذهب بهم الحال الى ترجمة بعضهم البعض حسب اهواءهم , غباءٌ أم مرضٌ جديد يجتاح الرياضة السعودية , أم ان ترهات تويتر أثرت على عقول هؤلاء , لست اريد الحكم على مستوى الثقافة والعلم , ولكن لا اريد ان ارى اشخاصاً جعلوا من الافتاء بالغباء رونقاً للذكاء , فالبلطان أخذ يبحث عن تخفيف الألم والمصاب , فانطلق بفطنته المعهودة الى مجالس الذكاء الخفي , ليجد جريح الماضي واقفاً على خشبة مسرحه يقول ( الحلزونة ياما الحلزونة ) , فأعجب بها ولم يفهمها , وعندما تحركت خلايا عقل البلطان لفهم الحلزونة وجد نفسه قائلا ( خبيني ياما ياحلزونة ) , فلا تلوموا احداً عندما يقول تراجع الدوري السعودي , فمستوى العقول كما هي بدت لكم , والمصيبة الأعظم أن البعض يؤمن بوجود ( السنونو ) , ولكن كيف سيكون حضوره الدرامي , وهل هناك علاقة بين الحلزونة والسنونو ؟... الله اعلم
صعب عليه ان يعيش الفراق , فوصل به الحال الى درجة الإختناق , وفي الثانية الأخيرة شاء رب السماوات أن يعود الوفاق , فسمعت أنفاسه من حدود العراق , وبالتعادل زادت الأفراح والأعناق , وبعد كل هذا أصبح محلل زمانه , يحاول تخدير من حاول أن يرسله لقبره , رحيم هو في صورة الغاضب , وفاهمٌ كرئيسه ولكن بصورة الغاشم , يسقطه ياروليم في حفرته ويتهمه بالحفر , يتراقص مدافعوه على اوتار هجوم الأهلي ويتهم ياروليم بالغناء , يدخل لاعبوه في نومٍ عميق ويتهم ياروليم بسهرة الأمس , يهاب المواجه فيرسل ابر تخديرٍ هلالية الصنع , وبعد كل هذا يتذوق الخسارة المرة ويتهم التحكيم بتجربة إبر التخدير , غريب حال هذا المدرب , بل أعجوبة الدوري , فترتيبه الثاني ولا يعترف بصاحب المركز الأول , يخرجه الأهلي من كأس ولي العهد ويرفض الإعتراف , إلى متى ستظهر لنا الأيام (حافٍ يسخر بناعل) , فهل علمتم من هو السنونو !
ماذا فعل أبناء الخالد في الأندية الأخرى , فالواسطة تراجعت للرابع , والجار جار الأهلي عليه جار , والبلطانيون لا ملك ولا ولي عهد ولا آسيا , والعالمي حدث ولا حرج , والاتفاق جاي دورك جاي , ولسان حال الأهلي يقول ( هل من منافس )
جمهورٌ له في كل إرجاء الشرق الأوسط جمهور, يرسم صور إبداع لم ولن نراها في دوري زين إلا باللون الأخضر , حتى المقلدون أصبحوا أضحوكة بتقليدهم ,فهم أشبه بقصيرٍ يحاول الظهور بين ألف رجلٍ لهم كطوله مرتين , لذا على من يملك الجمهور الأجمل في عالم الكرة السعودية أن يكافئهم ولو بالقليل , فهم أحبوا الكيان لذاته وليس لمصلحة ذاتهم ..
إنصاف
يبدو أن شبكة الاتصالات العمانية استخدمت خدمة الجيل الرابع , وشبكة السعودية مازالت تستخدم شبكات الجيل الثالث ..
يبدو أن شاعر الحلزونة تبرأ من ( قارئ الحلزونة ) , فهل للقارئ من ماء وجه أم أن عطش الحلزونة سبب له الجفاف ..
مازال الجفين في مهمة تكسير أقدام المهاجمين , والخوف كل الخوف أن يتسبب الجفين في (إنقراض المهاجم السعودي )